2021-09-23
يرى إماراتيون أن العلاقات التاريخية المتجذرة بين الإمارات والسعودية راسخة، ومثال لما يفترض أن تكون عليه العلاقة بين الشعوب، سواء من التفاهم والود والاحترام والآراء والأهداف والمواقف أو الخطط المشتركة، مشيرين إلى أن العلاقات بين البلدين تواصلت وتعمقت وتوثقت حتى أضحى أبناء الشعبين يشعران أنهما بالفعل واحد، بينهما مصير مشترك، وعادات وتقاليد أصيلة، وأخوة راسخة امتدت من الأمس إلى اليوم ومستمرة للغد.
وعبروا في استطلاع لـ«الرؤية»، عن سعادتهم ومشاركتهم إخوانهم السعوديين فرحتهم بعيدهم الوطني الذي يصادف 23 سبتمبر كل عام، لافتين إلى أن العلاقات بين السعودية والإمارات مثال يحتذى في العلاقات الودية الأخوية الراسخة منذ عقود مضت، الضاربة في جذور التاريخ.
وقال الدكتور حامد النيادي إن العلاقات بين السعودية والإمارات مثال يحتذى في العلاقات الودية الأخوية الراسخة منذ عقود مضت الضاربة في جذور التاريخ، حيث أسس لهذه العلاقات الراحلان الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، ثم قادة الدولتين من بعدهما.
وأضاف النيادي أن اليوم الوطني السعودي، عيد للاحتفال به مع الأشقاء كل عام، لأن هناك علاقة خاصة بين الشعبين تعززها روابط الدم والإرث والمصير المشترك.
وقال عبدالمنعم الأحمد إن العلاقات السعودية الإماراتية تعد نموذجاً استثنائياً في التكامل والتعاون الدولي، وتزداد رسوخاً يوماً بعد يوم، بفضل الإرادة الصادقة لدى قيادة البلدين الرامية بالدفع بتلك العلاقات إلى آفاق أرحب.
وأضاف الأحمد أن العلاقات السعودية الإماراتية تمتاز بالحكمة والمواقف والرؤى المعتدلة، خاصة في المواقف ذات الاهتمام المشترك، وإرساء دعائم التعاون ومواجهة التحديات التي تتعرض لها والتنسيق والتعاون المشترك بين البلدين.
وعبروا في استطلاع لـ«الرؤية»، عن سعادتهم ومشاركتهم إخوانهم السعوديين فرحتهم بعيدهم الوطني الذي يصادف 23 سبتمبر كل عام، لافتين إلى أن العلاقات بين السعودية والإمارات مثال يحتذى في العلاقات الودية الأخوية الراسخة منذ عقود مضت، الضاربة في جذور التاريخ.
وقال الدكتور حامد النيادي إن العلاقات بين السعودية والإمارات مثال يحتذى في العلاقات الودية الأخوية الراسخة منذ عقود مضت الضاربة في جذور التاريخ، حيث أسس لهذه العلاقات الراحلان الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، ثم قادة الدولتين من بعدهما.
وأضاف النيادي أن اليوم الوطني السعودي، عيد للاحتفال به مع الأشقاء كل عام، لأن هناك علاقة خاصة بين الشعبين تعززها روابط الدم والإرث والمصير المشترك.
وقال عبدالمنعم الأحمد إن العلاقات السعودية الإماراتية تعد نموذجاً استثنائياً في التكامل والتعاون الدولي، وتزداد رسوخاً يوماً بعد يوم، بفضل الإرادة الصادقة لدى قيادة البلدين الرامية بالدفع بتلك العلاقات إلى آفاق أرحب.
وأضاف الأحمد أن العلاقات السعودية الإماراتية تمتاز بالحكمة والمواقف والرؤى المعتدلة، خاصة في المواقف ذات الاهتمام المشترك، وإرساء دعائم التعاون ومواجهة التحديات التي تتعرض لها والتنسيق والتعاون المشترك بين البلدين.
وأكدت فاطمة الزعابي أن الشعب الإماراتي حريص على مشاركة إخوانه في المملكة العربية السعودية احتفالهم بيومهم الوطني، وكأنه يوم وطني في الإمارات، ضاربين في ذلك أروع أمثلة عمق العلاقة الأخوية بين البلدين، مضيفة: «في هذا اليوم نستذكر حرص القيادة الرشيدة في البلدين على ترسيخ وتقوية العلاقات، وأن أبناء البلدين يعيشون فرحة اليوم الوطني السعودي، وكأنهم أبناء وطن واحد».