2021-09-26
أكد المتحدثون بالمنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2021، أن الأداء الحكومي مهم لتوجيه رسالة المؤسسات الإعلامية، بحيث تكون ذات شفافية في المعلومات والتواصل، للتقليل من دور نظرية المؤامرة، كما أن على وسائل التواصل الاجتماعي رعاية أصحاب الخبرات بهدف إيصال الحقيقة، كما أن التكنولوجيا ضرورية لتعزيز دور الإعلام في مواكبة الحقيقة.
جاء ذلك بمناسبة انطلاق المنتدى، اليوم الأحد، في دورته العاشرة بإمارة الشارقة، تحت شعار «دروس الماضي، تطلعات المستقبل»، بمشاركة 79 شخصية من 11 دولة، لمناقشة أفضل الممارسات العالمية في الاتصال الحكومي.
من جانبه، قال أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، إن العملية التنموية تكون بتحقيق الحكومات لطموحات وتطلعات شعوبها، وغياب التكنولوجيا عن الإعلام ينتج عنه بلبلة وتشويش في المعلومات وتخمة معلوماتية، ودولة الإمارات نموذج رائد في التكنولوجيا المعلوماتية.
وأضاف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف الحجر، إن المستقبل يتطلب تواصلاً فاعلاً ومؤثراً ومفيداً، كما أن التواصل يتطلب فريقاً متكاملاً يجيد فن التواصل ويستشعر أهميته وتأثيره، وينتقي المفردات التي تعزز الرسالة الإعلامية.
وذكر الرئيس التنفيذي للشركة الدولية القابضة للاستثمارات الإعلامية نارت بوران، أن أحد أهم أسباب انتشار نظرية المؤامرة تكمن في منصات التواصل الاجتماعي، وتحديداً أن غالبيتها بُنيت على أسسٍ تجارية، فهي غير مهيئة لتقوم بدور الصحافة الحقيقية.
وأضاف أنه لا بدّ من إعادة ترسيخ أسس الصحافة وأخلاقياتها لتكون قادرة على التعامل مع تحديات العام 2021، فالمؤسسات الإعلامية لها دور مسؤول في مواجهة نظرية المؤامرة، وإن الأداء الحكومي يلعب دوراً في التأثير على هذه الوسائل عبر الشفافية والوضوح وسرعة تقديم المعلومة الحقيقية
جاء ذلك بمناسبة انطلاق المنتدى، اليوم الأحد، في دورته العاشرة بإمارة الشارقة، تحت شعار «دروس الماضي، تطلعات المستقبل»، بمشاركة 79 شخصية من 11 دولة، لمناقشة أفضل الممارسات العالمية في الاتصال الحكومي.
ويتضمن المنتدى الذي يستمر على مدار يومين، 7 ورش عمل، و5 خطابات ملهمة، و7 جلسات حوارية، و12 منصة تفاعلية، و15 شريكاً للنجاح.
من جانبه، قال أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، إن العملية التنموية تكون بتحقيق الحكومات لطموحات وتطلعات شعوبها، وغياب التكنولوجيا عن الإعلام ينتج عنه بلبلة وتشويش في المعلومات وتخمة معلوماتية، ودولة الإمارات نموذج رائد في التكنولوجيا المعلوماتية.
وأضاف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف الحجر، إن المستقبل يتطلب تواصلاً فاعلاً ومؤثراً ومفيداً، كما أن التواصل يتطلب فريقاً متكاملاً يجيد فن التواصل ويستشعر أهميته وتأثيره، وينتقي المفردات التي تعزز الرسالة الإعلامية.
وذكر الرئيس التنفيذي للشركة الدولية القابضة للاستثمارات الإعلامية نارت بوران، أن أحد أهم أسباب انتشار نظرية المؤامرة تكمن في منصات التواصل الاجتماعي، وتحديداً أن غالبيتها بُنيت على أسسٍ تجارية، فهي غير مهيئة لتقوم بدور الصحافة الحقيقية.
وأضاف أنه لا بدّ من إعادة ترسيخ أسس الصحافة وأخلاقياتها لتكون قادرة على التعامل مع تحديات العام 2021، فالمؤسسات الإعلامية لها دور مسؤول في مواجهة نظرية المؤامرة، وإن الأداء الحكومي يلعب دوراً في التأثير على هذه الوسائل عبر الشفافية والوضوح وسرعة تقديم المعلومة الحقيقية
فيما قال وزير الخزانة، والخارجية سابقاً، عضو بمجلس اللوردات بالمملكة المتحدة فيليب هاموند «إننا نحتاج إلى رد قاطع وسريع على نظرية المؤامرة التي وصلت لمرحلة حرجة».