2021-11-29
تحتفي جامعة الإمارات العربية المتحدة بذكرى يوم الشهيد، تأكيداً على فخرها بهذا اليوم المجيد الذي يحمل في طيّاته أسمى معاني العزة والكرامة ومبادئ الولاء والوفاء للوطن والقيادة.
وبهذه المناسبة، قال المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة - الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات زكي أنور نسيبة «إن يوم الشهيد هو الذكرى الوطنية المجيدة التي نستذكر فيها تضحيات وبطولات ومآثر أبناء الإمارات الذين جادوا بأغلى ما يملكون لحماية الوطن وصون أمنه ومكتسباته، ورووا الأرض بدمائهم الطاهرة الزكية، بعد أن لبّوا نداء الواجب لحماية الوطن والجار وإعادة الحق إلى أهله».
وأوضح أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس الدولة «طيب الله ثراه»، نذر نفسه لخير الإنسانية وسعادة البشرية، حيث كان وبإجماعٍ من العالم بأسره صانع الحب والسلام العالمي، ومدّ يد العون لكل مُحتاج في مشارق الأرض ومغاربها دون تمييز في العرق، اللون أو العقيدة، هذا النهج أرساه الوالد المؤسس الشيخ زايد، وسارت عليه قيادة دولة الإمارات الحكيمة، التي كانت وما زالت تعمل على نشر قيم التسامح والتعايش السلمي ونصرة الحق، حتى أضحت مواقفها العادلة المُشرّفة موضع تقدير واحترام من كافة دول وشعوب العالم.
واختتم قائلاً: أتشرّف بأن أرفع في هذه المناسبة العظيمة أسمى آيات التقدير والإكبار والإجلال إلى قيادتنا الرشيدة التي قدّمت وتُقدّم لنا الكثير لنحيا ونعمل في أجواء تسودها السعادة والأمن والأمان، كما أوجّه تحية إجلال إلى أمهات الشهداء اللاتي حرصن على ضرب أروع الأمثال في حبّ الوطن وبذل الغالي والنفيس من الأبناء للحفاظ على عزّته وكرامته، ونعاهد الجميع بأن نكون دائماً بذرة الخير التي تُثمر أجيالاً تدعم مُكتسبات الوطن الغالي وتُحافظ على نجاحاته وإنجازاته.
وبهذه المناسبة، قال المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة - الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات زكي أنور نسيبة «إن يوم الشهيد هو الذكرى الوطنية المجيدة التي نستذكر فيها تضحيات وبطولات ومآثر أبناء الإمارات الذين جادوا بأغلى ما يملكون لحماية الوطن وصون أمنه ومكتسباته، ورووا الأرض بدمائهم الطاهرة الزكية، بعد أن لبّوا نداء الواجب لحماية الوطن والجار وإعادة الحق إلى أهله».
وأوضح أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس الدولة «طيب الله ثراه»، نذر نفسه لخير الإنسانية وسعادة البشرية، حيث كان وبإجماعٍ من العالم بأسره صانع الحب والسلام العالمي، ومدّ يد العون لكل مُحتاج في مشارق الأرض ومغاربها دون تمييز في العرق، اللون أو العقيدة، هذا النهج أرساه الوالد المؤسس الشيخ زايد، وسارت عليه قيادة دولة الإمارات الحكيمة، التي كانت وما زالت تعمل على نشر قيم التسامح والتعايش السلمي ونصرة الحق، حتى أضحت مواقفها العادلة المُشرّفة موضع تقدير واحترام من كافة دول وشعوب العالم.
واختتم قائلاً: أتشرّف بأن أرفع في هذه المناسبة العظيمة أسمى آيات التقدير والإكبار والإجلال إلى قيادتنا الرشيدة التي قدّمت وتُقدّم لنا الكثير لنحيا ونعمل في أجواء تسودها السعادة والأمن والأمان، كما أوجّه تحية إجلال إلى أمهات الشهداء اللاتي حرصن على ضرب أروع الأمثال في حبّ الوطن وبذل الغالي والنفيس من الأبناء للحفاظ على عزّته وكرامته، ونعاهد الجميع بأن نكون دائماً بذرة الخير التي تُثمر أجيالاً تدعم مُكتسبات الوطن الغالي وتُحافظ على نجاحاته وإنجازاته.