2021-12-19
اختُتمت فعاليات «مخيم أبناء الفخر» التي نظمها مكتب شؤون أسر الشهداء في منطقة رماح بمدينة العين مطلع الأسبوع الماضي، بمشاركة الشيخ خليفة بن طحنون بن محمد آل نهيان مدير تنفيذي مكتب شؤون الشهداء في ديوان ولي عهد أبوظبي.
وتضمّن المخيم فعاليات ترفيهية وتعليمية، من أبرزها دروس في أساسيات التخييم، وتعزيز روح الفريق والعمل بشكل جماعي، ودروس عملية في مبادئ وأخلاقيات الصقارة العربية، إضافة إلى تنظيم مسابقات وأنشطة ترفيهية وتعليمية تراثية وغيرها من الأنشطة والفعاليات المفيدة.
كما شارك الشيخ خليفة بن طحنون بن محمد آل نهيان أبناء الشهداء الفعاليات والأنشطة التي تسهم في صقل المهارات والمواهب، وتعزيز قدراتهم، فضلاً عن إعداد أبناء الشهداء ليتمكنوا من المساهمة في مواصلة مسيرة دولة الإمارات نحو التميز والازدهار.
وفي نهاية المخيم، نظم مكتب شؤون أسر الشهداء للمشاركين وذويهم رحلة إلى نصب الشهيد ومنصة مبادرة لأهل الفخر، حيث اطلعوا على رسائل الفخر والاعتزاز التي سطرها مواطنون ومقيمون للتعبير عن مشاعرهم تجاه الشهداء وذويهم.
وكان المكتب قد استأنف سلسلة المخيمات الشتوية لأبناء الشهداء، مستهدفاً الفئة العمرية ما بين 12 إلى 18 عاماً وذلك من أجل المساهمة في تطوير المهارات القيادية وتعزيز المواهب والإمكانيات الفردية لأبناء الشهداء.
وتضمّن المخيم فعاليات ترفيهية وتعليمية، من أبرزها دروس في أساسيات التخييم، وتعزيز روح الفريق والعمل بشكل جماعي، ودروس عملية في مبادئ وأخلاقيات الصقارة العربية، إضافة إلى تنظيم مسابقات وأنشطة ترفيهية وتعليمية تراثية وغيرها من الأنشطة والفعاليات المفيدة.
كما شارك الشيخ خليفة بن طحنون بن محمد آل نهيان أبناء الشهداء الفعاليات والأنشطة التي تسهم في صقل المهارات والمواهب، وتعزيز قدراتهم، فضلاً عن إعداد أبناء الشهداء ليتمكنوا من المساهمة في مواصلة مسيرة دولة الإمارات نحو التميز والازدهار.
وفي نهاية المخيم، نظم مكتب شؤون أسر الشهداء للمشاركين وذويهم رحلة إلى نصب الشهيد ومنصة مبادرة لأهل الفخر، حيث اطلعوا على رسائل الفخر والاعتزاز التي سطرها مواطنون ومقيمون للتعبير عن مشاعرهم تجاه الشهداء وذويهم.
وكان المكتب قد استأنف سلسلة المخيمات الشتوية لأبناء الشهداء، مستهدفاً الفئة العمرية ما بين 12 إلى 18 عاماً وذلك من أجل المساهمة في تطوير المهارات القيادية وتعزيز المواهب والإمكانيات الفردية لأبناء الشهداء.
وتهدف سلسلة مخيمات أبناء الفخر إلى تطوير المهارات القيادية والمهنية والحياتية لأبناء الشهداء وتعزيز مهاراتهم المعرفية وتمكينهم من الاعتماد على النفس، كما يسعى القائمون عليها إلى ترسيخ مبادئ الاعتزاز بالموروث الثقافي والتراثي الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال إحياء تراث الأجداد والحفاظ على العادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة، فضلاً عن استثمار الطاقة الشبابية لدى هذه الفئة العمرية في تطوير أنفسهم وخدمة مجتمعهم.