2022-01-14
أنهت جامعة الإمارات العربية المتحدة برنامج استقبال الطلبة المستجدين وإجراءات قبول الطلبة للفصل الدراسي الثاني 2022-2021، والبالغ عددهم 2330 طالباً وطالبة من كل المراحل والتخصصات، حيث تمت الإجراءات وفق أعلى المعايير لاستمرار الدراسة عن بُعد، حرصاً على صحة وسلامة الطلبة في ظل تداعيات «كوفيد-19».
ونظم قطاع شؤون الطلبة بالجامعة أسبوعاً إرشادياً للطلبة المستجدين والبالغ عددهم 967 طالباً في المرحلة الدراسية الأولى، و135 طالباً دولياً، بالإضافة للطلبة العائدين من الخدمة الوطنية والبالغ عددهم 980 طالباً، وكذلك طلبة برامج الدراسات العليا منهم 205 طلاب في برامج الماجستير و43 طالباً ببرامج الدكتوراه.
وتضمن الأسبوع الإرشادي عدداً من المحاضرات حول الحياة الأكاديمية في جامعة الإمارات مثل: خطوات النجاح الأكاديمي، والإرشاد الأكاديمي، والدعم الفني، علاوة على تنظيم يوم مفتوح للكليات لمساعدة الطلبة في اختيار تخصصاتهم، كما تم تعريف الطلبة بالخدمات المقدمة لهم من قبل مركز إسعاد الطلبة والأنشطة الطلابية وخدمات المكتبة، إضافة إلى الخدمات المقدمة للطلبة الدوليين.
وأكدت إدارة الجامعة التزامها بكل إجراءات الأمن والسلامة المحددة من قبل الجهات المختصة، وتطبيقها الاشتراطات الصحية والتعقيم الشامل بكل المرافق والمنشآت في الحرم الجامعي، علاوة على توفير الرعاية الصحية للعاملين والطلبة بشكل دوري مما يسهم في توفير بيئة صحية آمنة وحياة جامعية متكاملة.
ونظم قطاع شؤون الطلبة بالجامعة أسبوعاً إرشادياً للطلبة المستجدين والبالغ عددهم 967 طالباً في المرحلة الدراسية الأولى، و135 طالباً دولياً، بالإضافة للطلبة العائدين من الخدمة الوطنية والبالغ عددهم 980 طالباً، وكذلك طلبة برامج الدراسات العليا منهم 205 طلاب في برامج الماجستير و43 طالباً ببرامج الدكتوراه.
وتضمن الأسبوع الإرشادي عدداً من المحاضرات حول الحياة الأكاديمية في جامعة الإمارات مثل: خطوات النجاح الأكاديمي، والإرشاد الأكاديمي، والدعم الفني، علاوة على تنظيم يوم مفتوح للكليات لمساعدة الطلبة في اختيار تخصصاتهم، كما تم تعريف الطلبة بالخدمات المقدمة لهم من قبل مركز إسعاد الطلبة والأنشطة الطلابية وخدمات المكتبة، إضافة إلى الخدمات المقدمة للطلبة الدوليين.
وأكدت إدارة الجامعة التزامها بكل إجراءات الأمن والسلامة المحددة من قبل الجهات المختصة، وتطبيقها الاشتراطات الصحية والتعقيم الشامل بكل المرافق والمنشآت في الحرم الجامعي، علاوة على توفير الرعاية الصحية للعاملين والطلبة بشكل دوري مما يسهم في توفير بيئة صحية آمنة وحياة جامعية متكاملة.