2022-03-18
واصلت الدورة السابعة من «قمة المعرفة» فعالياتها لليوم الرابع على التوالي، عبر الجلسات الافتراضية التي تستمر إلى اليوم الجمعة 18 مارس، وذلك بعد أن اخُتتمت الثلاثاء الجلسات الحضورية في مقر «إكسبو 2020 دبي».
تناولت أولى الجلسات التي عُقدَت بعنوان «التفكير كمواطن عالمي»، عدة محاور متعلقة بتعريف المواطن العالمي، وتعلُّم المواطنة العالمية، وخصائص المواطن العالمي، والتفكير بشكل نقدي والتصرف بمسؤولية، وذلك بمشاركة ليبي جايلز، مديرة تعليم المواطنة العالمية في مركز نيوزيلندا للدراسات العالمية.
وتحدَّثت جايلز في البداية عن المواطن العالمي، وأنه ليس فكرة جديدة، بل إنَّ الحضارات السابقة كانت تُعنَى بهذا المفهوم من أجل تحمُّل المسؤولية، حيث إنَّ المواطن العالمي هو من يتحمّل المسؤولية تجاه التحديات التي تواجه العالم.
وناقشت الجلسة الثانية التي حملت عنوان «إدارة المعلومات والبيانات الضخمة في قطاع الأعمال من منظور الجيل الرابع»، كيفية استخدام البيانات والمعرفة والخبرة لتحقيق التميز في العمل ودورها في اتخاذ القرارات، بمشاركة البروفيسور إريك تسوي المدير المساعد لمركز أبحاث إدارة المعرفة والابتكار، جامعة هونغ كونغ للفنون التطبيقية.
فيما ناقش الدكتور ثابت النابلسي رائد في مجال الشباب والتدريب والتطوير والقيادة المجتمعية، التحديات التي تواجه الشباب العربي في امتلاك المعرفة واستثمارها، والثقافة المجتمعية بشأن المعرفة، خلال الجلسة الافتراضية الثالثة التي عُقدَت بعنوان «قوة الشباب.. امتلاك المعرفة أم استثمارها؟».
وتناولت الجلسة الافتراضية الرابعة التي عقدت بعنوان «التعايش والتجانس في الفضاء البحري»، فرص الاقتصاد الأزرق، وأهمية تثقيف الشعوب وتوعيتها عن المحيطات والحياة المائية وتعزيز هويتهم المرتبطة بهذه المحيطات، والممارسات السلبية وتأثيراتها في المسطحات المائية، بمشاركة الدكتورة حبيبة المرعشي، عضو مؤسِّس ورئيس مجموعة عمل الإمارات للبيئة.
واستعرضت الجلسة الخامسة التي عُقِدَت بعنوان «أثر جائحة كورونا في القطاع الصحي»، بمشاركة الدكتور مجد ناجي مؤسِّس مجموعة عيادات ليبرتي، التحديات خلال أزمة الوباء والدروس المستفادة من جائحة «كوفيد-19».
تناولت أولى الجلسات التي عُقدَت بعنوان «التفكير كمواطن عالمي»، عدة محاور متعلقة بتعريف المواطن العالمي، وتعلُّم المواطنة العالمية، وخصائص المواطن العالمي، والتفكير بشكل نقدي والتصرف بمسؤولية، وذلك بمشاركة ليبي جايلز، مديرة تعليم المواطنة العالمية في مركز نيوزيلندا للدراسات العالمية.
وتحدَّثت جايلز في البداية عن المواطن العالمي، وأنه ليس فكرة جديدة، بل إنَّ الحضارات السابقة كانت تُعنَى بهذا المفهوم من أجل تحمُّل المسؤولية، حيث إنَّ المواطن العالمي هو من يتحمّل المسؤولية تجاه التحديات التي تواجه العالم.
وناقشت الجلسة الثانية التي حملت عنوان «إدارة المعلومات والبيانات الضخمة في قطاع الأعمال من منظور الجيل الرابع»، كيفية استخدام البيانات والمعرفة والخبرة لتحقيق التميز في العمل ودورها في اتخاذ القرارات، بمشاركة البروفيسور إريك تسوي المدير المساعد لمركز أبحاث إدارة المعرفة والابتكار، جامعة هونغ كونغ للفنون التطبيقية.
فيما ناقش الدكتور ثابت النابلسي رائد في مجال الشباب والتدريب والتطوير والقيادة المجتمعية، التحديات التي تواجه الشباب العربي في امتلاك المعرفة واستثمارها، والثقافة المجتمعية بشأن المعرفة، خلال الجلسة الافتراضية الثالثة التي عُقدَت بعنوان «قوة الشباب.. امتلاك المعرفة أم استثمارها؟».
وتناولت الجلسة الافتراضية الرابعة التي عقدت بعنوان «التعايش والتجانس في الفضاء البحري»، فرص الاقتصاد الأزرق، وأهمية تثقيف الشعوب وتوعيتها عن المحيطات والحياة المائية وتعزيز هويتهم المرتبطة بهذه المحيطات، والممارسات السلبية وتأثيراتها في المسطحات المائية، بمشاركة الدكتورة حبيبة المرعشي، عضو مؤسِّس ورئيس مجموعة عمل الإمارات للبيئة.
واستعرضت الجلسة الخامسة التي عُقِدَت بعنوان «أثر جائحة كورونا في القطاع الصحي»، بمشاركة الدكتور مجد ناجي مؤسِّس مجموعة عيادات ليبرتي، التحديات خلال أزمة الوباء والدروس المستفادة من جائحة «كوفيد-19».