2019-09-12
بدأت هيئة الصحة بدبي، تطبيق برنامج شامل للصحة المدرسية في المدارس الخاصة بدبي، لتوعية الطلاب بأنماط الحياة الصحية والتغذية السليمة والوقاية من الأمراض المعدية وتجنب السلوكيات الخاطئة.
وأوضحت مديرة إدارة حماية الصحة العامة في هيئة الصحة بدبي الدكتورة بدرية الحرمي، أن الهيئة توعي الطلاب في المدارس الخاصة بمخاطر أهم الأمراض التي يمكن أن تنتقل في بيئة المدرسة وأبرزها التهابات المسالك التنفسية العلوية بما في ذلك التهابات البلعوم والإنفلونزا، والتهابات الجهاز الهضمي.
وأكدت أنه يجب اتباع خطوات عدة للوقاية من الأمراض التي تنتقل في المدارس وأولها: استكمال اللقاحات في السن المدرسي، التوعية بأهمية الحصول على لقاح الإنفلونزا، تثقيف الطاقم الصحي المدرسي والإداري وأولياء الأمور بأهمية إبقاء الطفل في المنزل حال إصابته بالأمراض المعدية، فضلاً عن تطبيق السلوك الصحي السليم للوقاية من الأمراض المعدية وخاصة فيما يتعلق بغسيل اليدين، واختيار الوجبات الغذائية الصحيحة.
ووفقاً للحرمي، فإن الإدارة توعي أهالي الطلاب بضرورة مساعدة الأبناء على النوم المبكر، وتجنب السهر للحفاظ على صحتهم ونشاطهم، وكذلك وضع خطة للتغذية الصحية أثناء فترة الدراسة، واتباع نظم حياة صحية في الغذاء والنشاط البدني، بالإضافة إلى الحوار الإيجابي وتبادل الحديث مع الطفل عن المدرسة، والنشاطات المدرسية.
وأوضحت مديرة إدارة حماية الصحة العامة في هيئة الصحة بدبي الدكتورة بدرية الحرمي، أن الهيئة توعي الطلاب في المدارس الخاصة بمخاطر أهم الأمراض التي يمكن أن تنتقل في بيئة المدرسة وأبرزها التهابات المسالك التنفسية العلوية بما في ذلك التهابات البلعوم والإنفلونزا، والتهابات الجهاز الهضمي.
وأكدت أنه يجب اتباع خطوات عدة للوقاية من الأمراض التي تنتقل في المدارس وأولها: استكمال اللقاحات في السن المدرسي، التوعية بأهمية الحصول على لقاح الإنفلونزا، تثقيف الطاقم الصحي المدرسي والإداري وأولياء الأمور بأهمية إبقاء الطفل في المنزل حال إصابته بالأمراض المعدية، فضلاً عن تطبيق السلوك الصحي السليم للوقاية من الأمراض المعدية وخاصة فيما يتعلق بغسيل اليدين، واختيار الوجبات الغذائية الصحيحة.
ووفقاً للحرمي، فإن الإدارة توعي أهالي الطلاب بضرورة مساعدة الأبناء على النوم المبكر، وتجنب السهر للحفاظ على صحتهم ونشاطهم، وكذلك وضع خطة للتغذية الصحية أثناء فترة الدراسة، واتباع نظم حياة صحية في الغذاء والنشاط البدني، بالإضافة إلى الحوار الإيجابي وتبادل الحديث مع الطفل عن المدرسة، والنشاطات المدرسية.