2021-01-03
أكد وزير الدولة لشؤون الدفاع، محمد بن أحمد البواردي، أن رسالة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» في الذكرى الـ15 لتوليه رئاسة حكومة دولة الإمارات «جاءت لتكشف عن جوانب عظيمة من شخصيته القيادية الفذة والتي لم يشهد التاريخ مثلها من قبل، إنها مدرسة محمد بن راشد في فن القيادة والإدارة».
وقال، في تصريح له بهذه المناسبة، «إن فكر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم المستنير والمتفرد أصبح نموذجاً عالمياً لكل قائد حكيم كرّس نفسه لخدمة وطنه وشعبه، وأصبحت رؤيته الملهمة مثالاً وأيقونة للنجاح والتميز، لقد تحققت رؤية سموه ببلوغ الإمارات إلى المراتب العالمية الأولى في جميع المجالات، لتصبح الدولة مدرسة تتعلم منها دول العالم».
وأضاف: «لقد حقق سموه للإمارات ما بدا مستحيلاً للكثيرين في زمن قياسي، فقد بلغ برؤيته ذروة الأمل والطموح وتجاوز عنان الفضاء، وقدّم سموه تقييماً ذاتياً لحكومته وإنجازاتها بشكل غير معهود أمام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأمام شعب الإمارات الكريم، مبيناً القواعد الأساسية لعمل المسؤولين وفرق العمل في حكومة الإمارات، عاكساً أسرار النجاح لمسيرة دامت 15 عاماً من النجاح والتألق».
واختتم البواردي بالقول: «نفخر بقيادتنا الرشيدة وبدولتنا الغالية وندعو الله عز وجل أن يحفظ الجميع من كل سوء وأن يعم الأمن والاستقرار والسلام في ربوع العالم لنحقق مزيداً من التقدم والازدهار، والله سميع مجيب الدعاء».
وقال، في تصريح له بهذه المناسبة، «إن فكر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم المستنير والمتفرد أصبح نموذجاً عالمياً لكل قائد حكيم كرّس نفسه لخدمة وطنه وشعبه، وأصبحت رؤيته الملهمة مثالاً وأيقونة للنجاح والتميز، لقد تحققت رؤية سموه ببلوغ الإمارات إلى المراتب العالمية الأولى في جميع المجالات، لتصبح الدولة مدرسة تتعلم منها دول العالم».
وأضاف: «لقد حقق سموه للإمارات ما بدا مستحيلاً للكثيرين في زمن قياسي، فقد بلغ برؤيته ذروة الأمل والطموح وتجاوز عنان الفضاء، وقدّم سموه تقييماً ذاتياً لحكومته وإنجازاتها بشكل غير معهود أمام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأمام شعب الإمارات الكريم، مبيناً القواعد الأساسية لعمل المسؤولين وفرق العمل في حكومة الإمارات، عاكساً أسرار النجاح لمسيرة دامت 15 عاماً من النجاح والتألق».
واختتم البواردي بالقول: «نفخر بقيادتنا الرشيدة وبدولتنا الغالية وندعو الله عز وجل أن يحفظ الجميع من كل سوء وأن يعم الأمن والاستقرار والسلام في ربوع العالم لنحقق مزيداً من التقدم والازدهار، والله سميع مجيب الدعاء».