2018-11-18
بثت شرطة أبوظبي عبر منصات التواصل الاجتماعي فيديو لحادث تصادم مروري، كاد يتسبب في خسائر جسيمة بين عدة مركبات، بسبب عدم التزام بعض السائقين بمسافة أمان كافية، وانحراف أحدهم بشكل مفاجئ، معرضاً حياته وسلامة الآخرين إلى الخطر.
وتواصل الشرطة، بالتعاون مع مركز التحكم والمتابعة بالإمارة، بث التجاوزات الخطرة التي يرتكبها بعض السائقين، ضمن مبادرة «لكم التعليق»، التي أطلقها الإعلام الأمني منذ عدة شهور لتعزيز التفاعل والمشاركة والحوار بين المتابعين، وزيادة الوعي الأمني والمروري لدى أفراد المجتمع.
وأوضح مدير إدارة الإعلام الأمني بقطاع شؤون القيادة العقيد محمد علي المهيري، أن المبادرة لاقت أصداء واسعة، وتفاعلًا غير مسبوق، وأشعلت النقاش البناء، بين المتابعين على مدى الشهور الماضية حول أسباب الحوادث المرورية، وسبل الحد من الخسائر في الأرواح والممتلكات.
وأشار إلى أن قطاعاً كبيراً من الجمهور أعربوا عن استيائهم من التصرفات السلبية والخطرة لبعض السائقين، وطالبوا بضرورة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لردع السائقين المتهورين.
وأردف أن استطلاعاً، أجراه الإعلام الأمني بشرطة أبوظبي، خلص إلى تأييد 80 في المئة من الجمهور الاستمرار في بث مثل هذه الفيديوهات، واعتبارها رادعاً للمتهورين.
وأكد أن عرض الصور الواقعية للحوادث من أكثر وسائل التوعية تأثيراً وفاعلية، لأنها تكشف الوجه المأساوي للحوادث المرورية، التي يتسبب فيها سائقون.
وتواصل الشرطة، بالتعاون مع مركز التحكم والمتابعة بالإمارة، بث التجاوزات الخطرة التي يرتكبها بعض السائقين، ضمن مبادرة «لكم التعليق»، التي أطلقها الإعلام الأمني منذ عدة شهور لتعزيز التفاعل والمشاركة والحوار بين المتابعين، وزيادة الوعي الأمني والمروري لدى أفراد المجتمع.
وأوضح مدير إدارة الإعلام الأمني بقطاع شؤون القيادة العقيد محمد علي المهيري، أن المبادرة لاقت أصداء واسعة، وتفاعلًا غير مسبوق، وأشعلت النقاش البناء، بين المتابعين على مدى الشهور الماضية حول أسباب الحوادث المرورية، وسبل الحد من الخسائر في الأرواح والممتلكات.
وأشار إلى أن قطاعاً كبيراً من الجمهور أعربوا عن استيائهم من التصرفات السلبية والخطرة لبعض السائقين، وطالبوا بضرورة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لردع السائقين المتهورين.
وأردف أن استطلاعاً، أجراه الإعلام الأمني بشرطة أبوظبي، خلص إلى تأييد 80 في المئة من الجمهور الاستمرار في بث مثل هذه الفيديوهات، واعتبارها رادعاً للمتهورين.
وأكد أن عرض الصور الواقعية للحوادث من أكثر وسائل التوعية تأثيراً وفاعلية، لأنها تكشف الوجه المأساوي للحوادث المرورية، التي يتسبب فيها سائقون.