2019-01-20
وجهت محكمة الجنايات في دبي تهماً بالاستدراج والابتزاز لامرأة، شاركت زميلتها «متوفاة» في محاولة للاحتيال على شخص.
وضمت التهم السرقة بالإكراه، واحتجاز حرية شخص، والاعتداء البدني عليه، وعلى خصوصيته، والاستيلاء على أموال عن طريق الابتزاز والتهديد بإفشاء أمور خادشة للشرف.
وأفادت التحقيقات بأن السيدة والأخرى المتوفاة من جنسية أفريقية استدرجتا عبر موقع للتواصل الاجتماعي شاباً من جنسية خليجية لشقتهما، بإعلان عن خدمات المساج، وادعت إحداهما أنها من جنسية أوروبية.
وعندما طرق الشاب الباب، فتحت له المتهمة الأولى وسألها عن الفتاة في الصور التي شاهدها في الإعلان، فأخبرته بأنها تنتظره في الداخل، وبعد دخوله مباشرة شرعت المتهمة الثانية في تصويره عبر هاتفها النقال.
وأشارت التحقيقات إلى أن المتهمتين نزعتا ملابس الشاب وصورتاه وسرقتا منه 1500 درهم، إلا أنه قاومهما، وأراد الخروج من الشقة فحاولت المتهمة الأولى ردعه مما أدى إلى نشوب شجار بينهم جميعاً.
وهدد الشاب المتهمتين بإبلاغ الشرطة فهربت المتهمة الأولى، ومن ثم استطاع الشاب أخذ المفتاح وأغلق الباب على السيدة الثانية من الخارج ولحق بالأولى ركضاً.
وجاء في التحقيقات أن الشاب عندما وصل إلى الطابق الأرضي سمع حارس الأمن والجيران صوتاً مدوياً، وتبين لاحقاً سقوط المتهمة الثانية بالقرب من حوض السباحة التابع للبناية.
وتبين أن المتهمة الثانية حاولت الهرب من نافذة الشقة في الطابق 11، بعد أن أغلق الشاب الباب عليها، إلا أن توازنها اختل فهوت وماتت على الفور.
وضمت التهم السرقة بالإكراه، واحتجاز حرية شخص، والاعتداء البدني عليه، وعلى خصوصيته، والاستيلاء على أموال عن طريق الابتزاز والتهديد بإفشاء أمور خادشة للشرف.
وأفادت التحقيقات بأن السيدة والأخرى المتوفاة من جنسية أفريقية استدرجتا عبر موقع للتواصل الاجتماعي شاباً من جنسية خليجية لشقتهما، بإعلان عن خدمات المساج، وادعت إحداهما أنها من جنسية أوروبية.
وعندما طرق الشاب الباب، فتحت له المتهمة الأولى وسألها عن الفتاة في الصور التي شاهدها في الإعلان، فأخبرته بأنها تنتظره في الداخل، وبعد دخوله مباشرة شرعت المتهمة الثانية في تصويره عبر هاتفها النقال.
وأشارت التحقيقات إلى أن المتهمتين نزعتا ملابس الشاب وصورتاه وسرقتا منه 1500 درهم، إلا أنه قاومهما، وأراد الخروج من الشقة فحاولت المتهمة الأولى ردعه مما أدى إلى نشوب شجار بينهم جميعاً.
وهدد الشاب المتهمتين بإبلاغ الشرطة فهربت المتهمة الأولى، ومن ثم استطاع الشاب أخذ المفتاح وأغلق الباب على السيدة الثانية من الخارج ولحق بالأولى ركضاً.
وجاء في التحقيقات أن الشاب عندما وصل إلى الطابق الأرضي سمع حارس الأمن والجيران صوتاً مدوياً، وتبين لاحقاً سقوط المتهمة الثانية بالقرب من حوض السباحة التابع للبناية.
وتبين أن المتهمة الثانية حاولت الهرب من نافذة الشقة في الطابق 11، بعد أن أغلق الشاب الباب عليها، إلا أن توازنها اختل فهوت وماتت على الفور.