2019-03-01
ضبطت شرطة أبوظبي عصابة من ثلاثة أفراد، مشتبه بسرقتها 12 كيلو غراماً من الأطقم الذهبية، بقيمة مليونين و400 ألف درهم، من متجر لبيع الجواهر في بني ياس.
وأوضح مدير مديرية شرطة المناطق الخارجية في قطاع الأمن الجنائي، العميد مسلم محمد العامري، أن بلاغاً ورد مركز شرطة بني ياس، يفيد بوجود حادثة سرقة مصوغات ذهبية من محل تجاري، في وقت متأخر من الليل، وعلى الفور باشرت الدوريات المختصة عملها في مكان الجريمة، وقادت الإجراءات الأمنية، في فترة وجيزة للتوصّل إلى هويات الجُناة، والقبض عليهم، مختبئين في إحدى الغرف، التي تحوّلت إلى ما يشبه الوكر، في إحدى المناطق الصناعية، وبحوزتهم المشغولات الذهبية، وبعض المبالغ المالية المسروقة.
وذكر مدير مركز شرطة بني ياس، المقدم حمدان سعيد المنصوري، أن اللصوص أقدموا على فعلتهم، ووزعوا الأدوار فيما بينهم، بعدما عاينوا المحل التجاري قبل عملية السرقة بيومين، أثناء ساعات الصباح، متقمصين شخصية زبائن؛ بقصد معرفة مواطن الضعف في المحل، والأدوات اللازمة لاستخدامها.
وأوضح أنه باستجواب الجُناة تبيّن أنهم باعة متجولون في المناطق السكنية والتجارية، واعترفوا بالسرقة، ونيتهم بيع الأطقم الذهبية بشكل متفرّق على المحال التجارية، مستخدمين هويات تعود لأشخاص آخرين.
ودعا، أصحاب المتاجر إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية، مثل تركيب السياجات والشبكات المعدنية على الواجهات والنوافذ الزجاجية، واستخدام الأقفال المتينة، وإيداع المبالغ المالية والمجوهرات في خزائن محصّنة، وتركيب كاميرات رقابة متطورة تغطي محيطها، بحيث تكون متصلة بإنذار داخلي وخارجي ذكي.
وأوضح مدير مديرية شرطة المناطق الخارجية في قطاع الأمن الجنائي، العميد مسلم محمد العامري، أن بلاغاً ورد مركز شرطة بني ياس، يفيد بوجود حادثة سرقة مصوغات ذهبية من محل تجاري، في وقت متأخر من الليل، وعلى الفور باشرت الدوريات المختصة عملها في مكان الجريمة، وقادت الإجراءات الأمنية، في فترة وجيزة للتوصّل إلى هويات الجُناة، والقبض عليهم، مختبئين في إحدى الغرف، التي تحوّلت إلى ما يشبه الوكر، في إحدى المناطق الصناعية، وبحوزتهم المشغولات الذهبية، وبعض المبالغ المالية المسروقة.
وذكر مدير مركز شرطة بني ياس، المقدم حمدان سعيد المنصوري، أن اللصوص أقدموا على فعلتهم، ووزعوا الأدوار فيما بينهم، بعدما عاينوا المحل التجاري قبل عملية السرقة بيومين، أثناء ساعات الصباح، متقمصين شخصية زبائن؛ بقصد معرفة مواطن الضعف في المحل، والأدوات اللازمة لاستخدامها.
وأوضح أنه باستجواب الجُناة تبيّن أنهم باعة متجولون في المناطق السكنية والتجارية، واعترفوا بالسرقة، ونيتهم بيع الأطقم الذهبية بشكل متفرّق على المحال التجارية، مستخدمين هويات تعود لأشخاص آخرين.
ودعا، أصحاب المتاجر إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية، مثل تركيب السياجات والشبكات المعدنية على الواجهات والنوافذ الزجاجية، واستخدام الأقفال المتينة، وإيداع المبالغ المالية والمجوهرات في خزائن محصّنة، وتركيب كاميرات رقابة متطورة تغطي محيطها، بحيث تكون متصلة بإنذار داخلي وخارجي ذكي.