2019-09-05
استولى آسيوي هارب بالاشتراك مع آخرين على فيلا بقيمة 17 مليون درهم، بعد أن زور وكالة نقل ملكية وأثبت فيها ملكيته وقام ببيعها وفر هارباً خارج الدولة.
وقال المجني عليه (30 عاماً)، والذي يعمل شريكاً في شركة عقارية، وخلال سبتمبر 2017 كان يبحث عن فيلا للسكن وشاهد مزاداً في محاكم دبي واشترى منه فيلا بـ 17 مليون درهم، وتحصل على شهادة الملكية ومفاتيح الفيلا.
وأضاف أنه تعرف إلى المتهم ادعى أنه يعمل في مجال الوساطة العقارية واستأجر منه إحدى الفلل لمدة شهر، فوثق فيه وأوكل إليه شؤون إجراء بعض التعديلات في ديكورات الفيلا الجديدة، ونظراً لانشغاله وكثرة سفره منحه وكالة خاصة لإدارة الفيلا ومتابعة أعمال الديكور فقط وليس بالبيع أو نقل الملكية.
وأشار إلى أن صديقه أخبره وهو موجود خارج الدولة بأن فيلته معروضة للبيع، وأنه شاهد أحد الأشخاص بعدها داخل الفيلا وعندما سأل ذلك الشخص أخبره بأنه اشتراها من المتهم بموجب وكالة من المجني عليه، فأبلغ المجني عليه الشرطة عن المتهم فور عودته ليتضح خلال التحقيق أن المتهم استغل جواز سفر المجني عليه الذي تحصل عليه من قبل خلال استئجار المجني عليه الفيلا، وقام بتزويره مع وكالة نقل الملكية وتوقيع المجني عليه واستخدم معدات خاصة في عملية التزوير، وأتم بهما بيع الفيلا بنصف ثمنها بمعاونة آخرين لا يعرفهما.
وقال المجني عليه (30 عاماً)، والذي يعمل شريكاً في شركة عقارية، وخلال سبتمبر 2017 كان يبحث عن فيلا للسكن وشاهد مزاداً في محاكم دبي واشترى منه فيلا بـ 17 مليون درهم، وتحصل على شهادة الملكية ومفاتيح الفيلا.
وأضاف أنه تعرف إلى المتهم ادعى أنه يعمل في مجال الوساطة العقارية واستأجر منه إحدى الفلل لمدة شهر، فوثق فيه وأوكل إليه شؤون إجراء بعض التعديلات في ديكورات الفيلا الجديدة، ونظراً لانشغاله وكثرة سفره منحه وكالة خاصة لإدارة الفيلا ومتابعة أعمال الديكور فقط وليس بالبيع أو نقل الملكية.
وأشار إلى أن صديقه أخبره وهو موجود خارج الدولة بأن فيلته معروضة للبيع، وأنه شاهد أحد الأشخاص بعدها داخل الفيلا وعندما سأل ذلك الشخص أخبره بأنه اشتراها من المتهم بموجب وكالة من المجني عليه، فأبلغ المجني عليه الشرطة عن المتهم فور عودته ليتضح خلال التحقيق أن المتهم استغل جواز سفر المجني عليه الذي تحصل عليه من قبل خلال استئجار المجني عليه الفيلا، وقام بتزويره مع وكالة نقل الملكية وتوقيع المجني عليه واستخدم معدات خاصة في عملية التزوير، وأتم بهما بيع الفيلا بنصف ثمنها بمعاونة آخرين لا يعرفهما.