2019-10-10
شهدت مدرسة خاصة في الشارقة أمس الأربعاء اعتداء طالب على زميله بالضرب المبرح، ما تسبب في إصابته بعدة جروح تطلبت نقله على الفور إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
ووفقاً للتقرير الطبي المعتمد من مستشفى القاسمي بتاريخ 9/10/2019، تبين إصابة الطالب البالغ من العمر 16 عاماً بجرح في الأذن اليمنى وقطع في الجلد والغضروف.
وعلى أثر ذلك تم تحويل الطالب إلى قسم الجراحة التجميلية في المستشفى لخياطة الجروح التي يعاني منها بشكل تجميلي تفادياً لعدم معاناته من ندبات في المستقبل بالمناطق المصابة.
وأكد لـ«الرؤية» مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم أن الوزارة لم تتلقَ شكوى رسمية من الطالب المصاب أو ولي أمره في الواقعة المشار إليها حتى تاريخه، إلا أنه سيتم تشكيل لجنة رقابية لزيارة المدرسة بهدف التأكد من صحة الواقعة ومن ثم فتح تحقيق موسع فيها.
ودعا جميع أولياء الأمور في حال تعرض أبنائهم لأي نوع من أنواع الاعتداء أو التنمر داخل المدرسة سواء حكومية أو خاصة إلى التقدم بشكاوى رسمية للجهات المختصة في الوزارة.
ولفت إلى أن التقدم بشكاوى في مثل هذه الوقائع الدخيلة على المجتمع الإماراتي يحفظ حق الطالب أولاً ويمكّن الوزارة من القضاء على مثل هذه الظواهر السلبية التي تلقي بظلالها على الميدان التربوي.
وأوضح أنه في حال تقدم أي ولي أمر بشكوى تندرج ضمن اختصاصات الرقابة المدرسية يتم على الفور تشكيل لجنة رقابية من المنطقة التعليمية لزيارة المدرسة التي شهدت الواقعة بهدف التأكد من صحة الشكوى ومن ثم اتخاذ اللازم.
وأكد المصدر أنه في حال ثبوت إهمال المدرسة وتقاعسها عن أداء دورها الإداري والتربوي، يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المدرسة وفقاً لطبيعة ونوع المخالفة.
ووفقاً للتقرير الطبي المعتمد من مستشفى القاسمي بتاريخ 9/10/2019، تبين إصابة الطالب البالغ من العمر 16 عاماً بجرح في الأذن اليمنى وقطع في الجلد والغضروف.
وعلى أثر ذلك تم تحويل الطالب إلى قسم الجراحة التجميلية في المستشفى لخياطة الجروح التي يعاني منها بشكل تجميلي تفادياً لعدم معاناته من ندبات في المستقبل بالمناطق المصابة.
وأكد لـ«الرؤية» مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم أن الوزارة لم تتلقَ شكوى رسمية من الطالب المصاب أو ولي أمره في الواقعة المشار إليها حتى تاريخه، إلا أنه سيتم تشكيل لجنة رقابية لزيارة المدرسة بهدف التأكد من صحة الواقعة ومن ثم فتح تحقيق موسع فيها.
ودعا جميع أولياء الأمور في حال تعرض أبنائهم لأي نوع من أنواع الاعتداء أو التنمر داخل المدرسة سواء حكومية أو خاصة إلى التقدم بشكاوى رسمية للجهات المختصة في الوزارة.
ولفت إلى أن التقدم بشكاوى في مثل هذه الوقائع الدخيلة على المجتمع الإماراتي يحفظ حق الطالب أولاً ويمكّن الوزارة من القضاء على مثل هذه الظواهر السلبية التي تلقي بظلالها على الميدان التربوي.
وأوضح أنه في حال تقدم أي ولي أمر بشكوى تندرج ضمن اختصاصات الرقابة المدرسية يتم على الفور تشكيل لجنة رقابية من المنطقة التعليمية لزيارة المدرسة التي شهدت الواقعة بهدف التأكد من صحة الشكوى ومن ثم اتخاذ اللازم.
وأكد المصدر أنه في حال ثبوت إهمال المدرسة وتقاعسها عن أداء دورها الإداري والتربوي، يتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المدرسة وفقاً لطبيعة ونوع المخالفة.