2021-12-18
زارت وزيرة التغير المناخي والبيئة مريم بنت محمد المهيري، جناح جمهورية بنما بمعرض إكسبو 2020 دبي، والمقام تحت شعار «مقدمة عن الفرص غير المتناهية في بنما»، وكان في استقبالها مديرة الجناح آني لام تشونج.
وعبر رحلة بتقنيات الواقع الافتراضي، تعرفت الوزيرة إلى مزيد من التفاصيل حول قناة بنما الرابط المائي الحيوي بين المحيطين الهادئ والأطلسي، وأهمية هذه الدولة كنقطة ربط بين الأميركتين والعالم، وتأثيرها على حركة التجارة الدولية لقرون عدة، ما يجعلها بوابة مثالية للقطاع الخاص للوصول إلى أنحاء أمريكا اللاتينية.
وناقشت المهيري مع القائمين على الجناح جهود العمل من أجل البيئة والمناخ، واستمعت إلى شرح مفصل عن المساهمات المحددة وطنياً لبنما ضمن التزامها بالعمل من أجل المناخ، وخططها بخفض الانبعاثات الصادرة عن قطاع الطاقة بنسبة 11.5% عن الوضع الاعتيادي للأعمال بحلول عام 2030، أي بمقدار 10 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون بين 2022-2030، وبنسبة 24% بحلول 2050، أي 60 مليون طن بين 2022-2050.
وتعرفت إلى خطط استعادة 50000 هكتار من الغابات، ما يساهم في امتصاص قرابة 2.6 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2050، كما اطلعت على ما تتبناه بنما من حلول مناخية قائمة على الطبيعة وجهودها في المحافظة على البيئة في الحوض المائي لقناة بنما والمناطق البحرية والساحلية، كما دار الحديث عن إدارة المخلفات البحرية.
وأعربت عن امتنانها بمشاركة كل من وزير التجارة والصناعة في جمهورية بنما، رامون إيدواردو مارتينيز دي لا جوارديا، ووزيرة الخارجية إريكا موينز، في جلسة نقاشية أقيمت أخيراً بعنوان «الرؤى والرحلات»، ضمن سلسلة خاصة من المحادثات الملهمة عُقدت في جناح المرأة، وتناولت القوالب النمطية الشائعة حول الأجناس، وناقشت مجموعة أفكار من أجل مستقبل يُعنى بتحقيق المساواة بين الجنسين.
وعبر رحلة بتقنيات الواقع الافتراضي، تعرفت الوزيرة إلى مزيد من التفاصيل حول قناة بنما الرابط المائي الحيوي بين المحيطين الهادئ والأطلسي، وأهمية هذه الدولة كنقطة ربط بين الأميركتين والعالم، وتأثيرها على حركة التجارة الدولية لقرون عدة، ما يجعلها بوابة مثالية للقطاع الخاص للوصول إلى أنحاء أمريكا اللاتينية.
وناقشت المهيري مع القائمين على الجناح جهود العمل من أجل البيئة والمناخ، واستمعت إلى شرح مفصل عن المساهمات المحددة وطنياً لبنما ضمن التزامها بالعمل من أجل المناخ، وخططها بخفض الانبعاثات الصادرة عن قطاع الطاقة بنسبة 11.5% عن الوضع الاعتيادي للأعمال بحلول عام 2030، أي بمقدار 10 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون بين 2022-2030، وبنسبة 24% بحلول 2050، أي 60 مليون طن بين 2022-2050.
وتعرفت إلى خطط استعادة 50000 هكتار من الغابات، ما يساهم في امتصاص قرابة 2.6 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2050، كما اطلعت على ما تتبناه بنما من حلول مناخية قائمة على الطبيعة وجهودها في المحافظة على البيئة في الحوض المائي لقناة بنما والمناطق البحرية والساحلية، كما دار الحديث عن إدارة المخلفات البحرية.
وأعربت عن امتنانها بمشاركة كل من وزير التجارة والصناعة في جمهورية بنما، رامون إيدواردو مارتينيز دي لا جوارديا، ووزيرة الخارجية إريكا موينز، في جلسة نقاشية أقيمت أخيراً بعنوان «الرؤى والرحلات»، ضمن سلسلة خاصة من المحادثات الملهمة عُقدت في جناح المرأة، وتناولت القوالب النمطية الشائعة حول الأجناس، وناقشت مجموعة أفكار من أجل مستقبل يُعنى بتحقيق المساواة بين الجنسين.