الاحد - 28 أبريل 2024
الاحد - 28 أبريل 2024

العناوين الرئيسية لأول حوار صحفي لأمين عام أوبك

العناوين الرئيسية لأول حوار صحفي لأمين عام أوبك

الكويتي هيثم الغيص الأمين العام الجديد لأوبك

نجح الكويتي هيثم الغيص في نيل ثقة أعضاء منظمة أوبك ليقود عمل المنظمة ليكون أميناً عاماً لـ«أوبك». وبمناسبة توليه مهام المنصب الرفيع أجرت معه صحيفة الراي الكويتية حواراً مطولاً تطرق خلاله إلى كافة القضايا المثيرة للجدل، لا سيّما في خضم أزمة طاقة يعاني منها العالم تحت وطأة الحرب الأوكرانية. نستعرض العناوين الرئيسية للحوار عبر السطور التالية:

- قوة «أوبك» بتماسكها وتكاتف دولها رغم كل الظروف العالمية المحيطة

- رسالة «أوبك» الدائمة للعالم... تخفيض الاستثمارات النفطية سينعكس ارتفاعاً بالأسعار.

- 500 مليار دولار سنوياً استثمارات مطلوبة للحفاظ على مستوى الإنتاج الحالي عند 100 مليون برميل يومياً.

- ارتفاع النفط أخيراً ليس مرتبطاً بأزمة أوكرانيا فقط، بل بنقص القدرة الإنتاجية الاحتياطية.

- تعافي الطلب وتراجع الاستثمارات في التكرير وموجة إغلاقات المصافي وراء ارتفاع المشتقات.

- «نوبك» محاولة منذ 20 عاماً لفرض عقوبات على الدول النفطية، وليس «أوبك» فقط.

- بورصات نفطية في لندن ونيويورك تحدّد أسعار «برنت» و«غرب تكساس» وليس «أوبك».

- نتوقع ارتفاع الطلب 3.4 مليون برميل يومياً هذا العام، والطلب سيتخطّى 102 مليون برميل يومياً بنهاية 2022.

- تخفيضات «أوبك بلس» التاريخية بـ9.7 مليون برميل يومياً لها الأثر الأكبر في التعافي.

- مستويات المخزون التجاري الآن أقل من معدل السنوات الخمس الماضية بـ312 مليون برميل.

- بعض الدول المستهلكة بأوروبا وآسيا وأمريكا سحبت من مخزونها الاستراتيجي لخفض الأسعار.

- «أوبك» ترحّب بالطاقة المتجددة والنظيفة... والنفط والغاز سيظلان ركيزة أساسية.

- «أوبك» والصناعة النفطية يجب أن يكونا طرفاً لإيجاد حل عادل ومناسب للتغيير المناخي.

- إعادة تعبئة المخزون الاستراتيجي بالشراء من الأسواق يدفع لارتفاع الأسعار مجدّداً.

- روسيا صاحبة دور بارز ومحوري في اتفاق «أوبك بلس» ساهم في إنجاحه.

- أكثر من 50% من الطاقة العالمية مصدره النفط والغاز ويصعُب استبداله.

- تطوير تكنولوجيا للحد من انبعاثات الوقود الأحفوري المضرّة بالبيئة بدلاً من محاربة استخدامه.

- اللبنة الأولى لاتفاق «أوبك بلس» انطلقت من الجزائر في سبتمبر 2016.

- الأمير عبدالعزيز بن سلمان قاد «أوبك+» بمهارة عالية وأوجد طوق النجاة للأسواق.

- «أوبك» تُولي القارة الأفريقية اهتماماً كبيراً...600 مليون نسمة فيها بلا كهرباء.

- الإمارات تشهد تطوراً مميّزاً بزيادة قدرتها الإنتاجية وتعتبر ركيزة أساسية لتأمين الإمدادات عالمياً.

- إيران وفنزويلا من أهم الدول المؤسسة لـ«أوبك» ودورهما كبير في استقرار الأسواق.

- نتمنّى استقرار ليبيا لتأخذ مكانها المهم في الأسواق النفطية.

- العراق ثاني أكبر منتج في المنظمة، وله دور في دعم «أوبك بلس».

- نحتاج خارطة طريق يشترك فيها الجميع لوضع حلول تلبّي احتياجات العالم من الطاقة.