أعلنت شركة سامسونغ رسمياً عن موعد فعالية سلسلة S23 التي ستكشف فيها الهواتف الجديدة، والتي ستكون في يوم 1 فبراير القادم، حسبما قال موقع GSM Arena. وكان موقع سامسونغ كولومبيا قد أكد الأسبوع الماضي عن طريق الخطأ موعد الفعالية التي ستشهد الإعلان عن الهواتف، لكن الصفحة التي تحتوي على تلك المعلومات قد تم حذفها لاحقاً. وستقام الفعالية في مدينة سان فرانسيسكو الواقعة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، وستكون المرة الأولى التي تقام فيها الفعالية بحضور المتابعين منذ ثلاث سنوات عندما تفشى فيروس كورونا، وسيتم بث الفعالية أيضاً مباشرة عبر الموقع الرسمي لشركة سامسونغ وعلى قناتها الرسمية على منصة يوتيوب أيضاً. ولم تذكر سامسونغ اسم غالاكسي S23 صراحة في إعلانها الرسمي، ولكنها قالت في منشورها «حقبة جديدة من ابتكار غالاكسي قادمة، ابتكاراتنا مصممة لتفعل الإمكانيات الخرافية للناس اليوم وما أبعد من ذلك، ستكون سلسلة غالاكسي إس الجديدة مثالاً على كيفية تعريفنا للتجربة الأكثر تميزاً، إننا نرفع المقياس ونضع معايير جديدة لما هو ملحمي». ويبدو أن هذا المنشور يؤكد أن الشركة ستكشف عن سلسلة غالاكسي S23 في يوم 1 فبراير القادم.
كشفت شركة بريليون عن نظارة واقع افتراضي عملاقة في معرض إلكترونيات المستهلك لعام 2023 المقام في مدينة لاس فيغاس الأمريكية، حسبما قال موقع تيك كرنتش.
وعرضت الشركة ما ستبدو عليها النظارة العامرة بدقة 8K وشاشة OLED تعطي تجربة تشبه تجربة الواقع الافتراضي دون الحاجة إلى ربطاها حول الرأس وعلى الوجه.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة ومؤسسها بارماك حشمت في مقابلة مع الموقع المذكور: «تسمح بريليون فيوجن بمزج الضوء لتجربة مجال الرؤية بطريقة جديدة تحقق درجات وضوح متعددة، ويسمح لنا ابتكار توسع مجال الضوء الجديد هذا بالتفكير في الضوء باعتباره قطعاً من مكعبات البناء التي يمكن بناؤها حاسوبياً لخلق شاشة غامرة أكثر».
وتعتبر هذه التقنية في الوقت الحالي نموذجاً لن يصل إلى الأسواق قريباً، حيث تتوقع الشركة أنه سيستغرق 3 إلى 4 أعوام من الآن، ولكنه يبدو غامراً بشكل عميق.
وتعتبر التقنية الجوهرية فيه عبارة عن وقائع فائق حسبما تسميه الشركة، حيث يستخدم هندسة مقدمة موجات للجزيئات؛ من أجل خلق مجال رؤية ضخم، مع عمق بصري حقيقي مخصص للمستخدم.
وينتج عن ذلك شاشة تحيط كلياً بمجال رؤية المستخدم، كما أن الجهاز يضيف صوتاً محيطياً، ويستخدم سلسلة من الكاميرات لتعقب موضع رأس المستخدم ويضبط ما تعرضه الشاشة وفقاً لذلك؛ من أجل الوصول إلى أقصى درجات الانغمار.