2022-08-01
ارتفعت معظم الأسهم الآسيوية اليوم الاثنين، لتتغلب على مخاوف تباطؤ الاقتصاد الصيني، بينما انخفضت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وسط تذكير من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بأن أسعار الفائدة بحاجة إلى الارتفاع لكبح جماح التضخم.
وصعد مؤشر الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.6% بقيادة اليابان، بينما جاءت العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 وناسداك 100 وكذلك العقود الأجلة الأوروبية بالمنطقة الحمراء، وفقاً لبلومبيرغ.
ويأتي ذلك بعد تحقيق أفضل أداء شهري منذ 2020 ما ساعد على تقليص انخفاضها هذا العام إلى 15%.
وأبرزت التطورات الأخيرة التحديات الاقتصادية التي تواجه الصين، بما في ذلك انخفاض مبيعات العقارات وتراجع نشاط المصانع الذي سلط الضوء على كلفة اتجاه بكين لفرض قيود التنقل لمواجهة كوفيد، وقد يؤدي ذلك إلى إثارة التكهنات بأن هناك حاجة إلى مزيد من التحفيز.
وتزامن ذلك مع تصريحات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مدينة مينيابوليس نيل كاشكاري يوم الأحد بأن البنك المركزي الأمريكي ملتزم بتحقيق مستهدف للتضخم طويل الأجل عند 2%، ذلك بعد تصريحات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا رافائيل بوستيك بأنه على السلطة النقدية أن تمضي في زيادة كلف الاقتراض.
وارتفعت عوائد سندات الخزانة بشكل طفيف ولكنها ظلت حول مستوى 2.67%، ليبقى سعر الفائدة لأجل 10 سنوات أقل بكثير من ذروته يونيو بالقرب من 3.50%.
وعلى صعيد العملات، قفز الين للجلسة الرابعة على التوالي مقابل الدولار، بينما تراجعت أسعار النفط والذهب والبيتكوين.
وصعد مؤشر الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.6% بقيادة اليابان، بينما جاءت العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 وناسداك 100 وكذلك العقود الأجلة الأوروبية بالمنطقة الحمراء، وفقاً لبلومبيرغ.
ويأتي ذلك بعد تحقيق أفضل أداء شهري منذ 2020 ما ساعد على تقليص انخفاضها هذا العام إلى 15%.
وأبرزت التطورات الأخيرة التحديات الاقتصادية التي تواجه الصين، بما في ذلك انخفاض مبيعات العقارات وتراجع نشاط المصانع الذي سلط الضوء على كلفة اتجاه بكين لفرض قيود التنقل لمواجهة كوفيد، وقد يؤدي ذلك إلى إثارة التكهنات بأن هناك حاجة إلى مزيد من التحفيز.
وتزامن ذلك مع تصريحات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في مدينة مينيابوليس نيل كاشكاري يوم الأحد بأن البنك المركزي الأمريكي ملتزم بتحقيق مستهدف للتضخم طويل الأجل عند 2%، ذلك بعد تصريحات رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا رافائيل بوستيك بأنه على السلطة النقدية أن تمضي في زيادة كلف الاقتراض.
وارتفعت عوائد سندات الخزانة بشكل طفيف ولكنها ظلت حول مستوى 2.67%، ليبقى سعر الفائدة لأجل 10 سنوات أقل بكثير من ذروته يونيو بالقرب من 3.50%.
وعلى صعيد العملات، قفز الين للجلسة الرابعة على التوالي مقابل الدولار، بينما تراجعت أسعار النفط والذهب والبيتكوين.