2022-10-24
تعثر ارتفاع الأسهم العالمية اليوم الاثنين تحت وطأة التراجع في الأسهم الصينية، حيث فقدت العقود الآجلة الأمريكية والمؤشرات الآسيوية الرئيسية جزءاً كبيراً من المكاسب السابقة التي تحققت وسط تراجع في عوائد سندات الخزانة.
وتراجعت مكاسب مؤشر الأسهم في اليابان وكوريا الجنوبية إلى أقل من 1% بينما تآكل الارتفاع في العقود الآجلة للولايات المتحدة بالكامل تقريباً مع تراجع الزخم ، وذلك بعد الافتتاحات القوية التي أعقبت أداء الأسهم في وول ستريت لأفضل أسبوع لها منذ يونيو، وفقاً لبلومبيرغ.
وارتفع مؤشر قوة الدولار في تداول متقلب شهد تقلبات حادة في الين وسط إشارات على تدخل ثان من السلطات اليابانية في جلستين.
وكان الجنيه استثناء ملحوظاً في الارتفاع مقابل الدولار بعد انسحاب بوريس جونسون من السباق لقيادة حزب المحافظين الحاكم في المملكة المتحدة، ما جعل ريشي سوناك أقرب إلى أن يصبح رئيس الوزراء القادم.
وضعف اليوان الصيني جنباً إلى جنب مع الأسهم الصينية حيث تفاعل المستثمرون مع المخاطر التي يشكلها تحرك الرئيس شي جين بينغ لتكديس صفوف قيادته مع الموالين، وانخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنحو 6%، وكانت شركات التكنولوجيا من بين الأكثر تضرراً.
وكانت الأسواق تأخذ إشارات من الانخفاض في عائدات السندات الأمريكية حيث نظر المستثمرون إلى ما بعد الحالة الحالية للتشديد النقدي القوي من قبل الاحتياطي الفيدرالي إلى المرحلة التالية، والتي قد تشهد تباطؤًا أو توقفاً في رفع أسعار الفائدة.
وانخفضت عوائد سندات الخزانة لأجل عشر سنوات أكثر اليوم الاثنين، إلى حوالي 4.15%، بعد أن عكست اتجاهها المرتفع يوم الجمعة، كما انخفضت العائدات في أستراليا ، بقيادة الاستحقاق الذي يمتد لثلاث سنوات.
وتراجعت مكاسب مؤشر الأسهم في اليابان وكوريا الجنوبية إلى أقل من 1% بينما تآكل الارتفاع في العقود الآجلة للولايات المتحدة بالكامل تقريباً مع تراجع الزخم ، وذلك بعد الافتتاحات القوية التي أعقبت أداء الأسهم في وول ستريت لأفضل أسبوع لها منذ يونيو، وفقاً لبلومبيرغ.
وارتفع مؤشر قوة الدولار في تداول متقلب شهد تقلبات حادة في الين وسط إشارات على تدخل ثان من السلطات اليابانية في جلستين.
وكان الجنيه استثناء ملحوظاً في الارتفاع مقابل الدولار بعد انسحاب بوريس جونسون من السباق لقيادة حزب المحافظين الحاكم في المملكة المتحدة، ما جعل ريشي سوناك أقرب إلى أن يصبح رئيس الوزراء القادم.
وضعف اليوان الصيني جنباً إلى جنب مع الأسهم الصينية حيث تفاعل المستثمرون مع المخاطر التي يشكلها تحرك الرئيس شي جين بينغ لتكديس صفوف قيادته مع الموالين، وانخفض مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنحو 6%، وكانت شركات التكنولوجيا من بين الأكثر تضرراً.
وكانت الأسواق تأخذ إشارات من الانخفاض في عائدات السندات الأمريكية حيث نظر المستثمرون إلى ما بعد الحالة الحالية للتشديد النقدي القوي من قبل الاحتياطي الفيدرالي إلى المرحلة التالية، والتي قد تشهد تباطؤًا أو توقفاً في رفع أسعار الفائدة.
وانخفضت عوائد سندات الخزانة لأجل عشر سنوات أكثر اليوم الاثنين، إلى حوالي 4.15%، بعد أن عكست اتجاهها المرتفع يوم الجمعة، كما انخفضت العائدات في أستراليا ، بقيادة الاستحقاق الذي يمتد لثلاث سنوات.