2018-12-09
أسدل الستار أمس على منافسات النسخة الثانية من بطولة مكتوم الشرقي للصيد بالصقور (التلواح) أولى بطولات موسم الصقور في الدولة ومنطقة الخليج، والتي شارك فيها 580 صقراً على مدار ثلاثة أيام في منطقة مضب بالفجيرة.
وحلّق بالمركز الأول في فئة "جرناس تبع" بطي بن الشيخ مجرن الكندي، وجاء غدير سهيل بن غدير الكتبي ثانياً، فيما توج بالمركز الثالث فريق Hbc.
ونال المركز الأول في فئة "جرناس فرخ" أحمد راشد المنصوري، وجاء صقر وليد ثانياً، بينما كان المركز الثالث من نصيب راشد سعيد المنصوري.
وأكد الشيخ مكتوم بن حمد الشرقي راعي البطولة حرصهم على الاهتمام بالشياب ورياضات الأجداد،"لا غالي على شيابنا تنظيم مثل هذه البطولات أو غيرها، ومهما تقدمنا أو تطورنا سنركز على موروثنا الغالي وسنورثه لأبنائنا وأحفادنا".
ووجه الشيخ مكتوم بن حمد الشرقي اللجنة المنظمة للتشاور مع الصقارين المشاركين وابداء ملاحظاتهم لتلافيها اعتباراً من الدورة المقبلة التي تقام برعاية ودعم مباشرين من سموه فضلا عن طرح أي أفكار جديدة تخص موقع البطولة أو شروطها فيما يصب في مصلحة المشاركين.
وأشار الى أن الدعم الكبير الذي قدمه مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث للبطولة هو السبب الرئيس في نجاحها، "لولا المركز لما أقيمت النسخة الثانية والتي انتشرت وأصبحت عالمية تستقطب كافة الجنسيات بعدما كانت المشاركة مقتصرة في الدورة الأولى على الإماراتيين فقط".
وكرمت اللجنة المنظمة للبطولة الجهات الراعية والداعمة للنسخة الثانية وهي منطقة الفجيرة الحرة، مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية ،غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، بلدية الفجيرة، دائرة الاشغال بالفجيرة، ومركز حمدان بن محمد لإحياء التراث.
وحلّق بالمركز الأول في فئة "جرناس تبع" بطي بن الشيخ مجرن الكندي، وجاء غدير سهيل بن غدير الكتبي ثانياً، فيما توج بالمركز الثالث فريق Hbc.
ونال المركز الأول في فئة "جرناس فرخ" أحمد راشد المنصوري، وجاء صقر وليد ثانياً، بينما كان المركز الثالث من نصيب راشد سعيد المنصوري.
وأكد الشيخ مكتوم بن حمد الشرقي راعي البطولة حرصهم على الاهتمام بالشياب ورياضات الأجداد،"لا غالي على شيابنا تنظيم مثل هذه البطولات أو غيرها، ومهما تقدمنا أو تطورنا سنركز على موروثنا الغالي وسنورثه لأبنائنا وأحفادنا".
ووجه الشيخ مكتوم بن حمد الشرقي اللجنة المنظمة للتشاور مع الصقارين المشاركين وابداء ملاحظاتهم لتلافيها اعتباراً من الدورة المقبلة التي تقام برعاية ودعم مباشرين من سموه فضلا عن طرح أي أفكار جديدة تخص موقع البطولة أو شروطها فيما يصب في مصلحة المشاركين.
وأشار الى أن الدعم الكبير الذي قدمه مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث للبطولة هو السبب الرئيس في نجاحها، "لولا المركز لما أقيمت النسخة الثانية والتي انتشرت وأصبحت عالمية تستقطب كافة الجنسيات بعدما كانت المشاركة مقتصرة في الدورة الأولى على الإماراتيين فقط".
وكرمت اللجنة المنظمة للبطولة الجهات الراعية والداعمة للنسخة الثانية وهي منطقة الفجيرة الحرة، مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية ،غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، بلدية الفجيرة، دائرة الاشغال بالفجيرة، ومركز حمدان بن محمد لإحياء التراث.