2019-02-28
تتوج دولة الإمارات من خلال استضافتها «الأولمبياد الخاص للألعاب العالمية»أبوظبي 2019 جهد سنوات من العمل الدؤوب والتخطيط من أجل توفير البيئة المثالية لدمج «أصحاب الهمم» في المجتمع وتمتعهم بالمساواة في الحقوق والواجبات.
ويسلط الأولمبياد الضوء على مسار طويل من الجهود والمبادرات الحكومية الإماراتية الخاصة بفئة «أصحاب الهمم» والتي أسهمت في تحسين كل الخدمات المقدمة لهم.
وشكل إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» في منتصف أبريل 2017 مسمى أصحاب الهمم بدلاً من ذوي الإعاقة نقطة انطلاق جديدة لجهود الدولة في دمج تلك الفئة من المجتمع.
وتضمن الإمارات تحقيق المساواة بين أصحاب الهمم ونظرائهم الأصحاء، وعدم التمييز بسبب احتياجاتهم الخاصة في جميع التشريعات والبرامج والسياسات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وعلى مستوى سوق العمل ارتفع مؤخراً عدد الموظفين من «أصحاب الهمم» العاملين في مختلف القطاعات في الدولة إلى ما يزيد على 1700 شخص من مختلف الجنسيات والإعاقات، فيما تسعى وزارة التربية والتعليم إلى إعادة تقييم برامج الدمج والخطط التربوية الفردية للطلبة بهدف تطوير برامج التعليم الدامج خدمات التربية الخاصة التي تقدمها الوزارة لتلك الفئة.
ويسلط الأولمبياد الضوء على مسار طويل من الجهود والمبادرات الحكومية الإماراتية الخاصة بفئة «أصحاب الهمم» والتي أسهمت في تحسين كل الخدمات المقدمة لهم.
وشكل إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» في منتصف أبريل 2017 مسمى أصحاب الهمم بدلاً من ذوي الإعاقة نقطة انطلاق جديدة لجهود الدولة في دمج تلك الفئة من المجتمع.
وتضمن الإمارات تحقيق المساواة بين أصحاب الهمم ونظرائهم الأصحاء، وعدم التمييز بسبب احتياجاتهم الخاصة في جميع التشريعات والبرامج والسياسات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وعلى مستوى سوق العمل ارتفع مؤخراً عدد الموظفين من «أصحاب الهمم» العاملين في مختلف القطاعات في الدولة إلى ما يزيد على 1700 شخص من مختلف الجنسيات والإعاقات، فيما تسعى وزارة التربية والتعليم إلى إعادة تقييم برامج الدمج والخطط التربوية الفردية للطلبة بهدف تطوير برامج التعليم الدامج خدمات التربية الخاصة التي تقدمها الوزارة لتلك الفئة.