2019-03-08
اعتبر خميس عبدالله البلوشي لاعب العين والمنتخب الإماراتي لكرة الطائرة الشاطئية مشاركته في دورة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص تحدياً جديداً له، كونه يشارك لأول مره مع أصحاب الهمم بفريق واحد، معتبراً أن هذا الاندماج يحقق أهداف الأولمبياد الخاص الذي ينادي بالمساواة والاحترام وتقدير الآخر.
وناشد الجماهير للحضور ومؤازرة المنتخب في مواجهة المنتخبات السبعة التي تنافسه في البطولة، ويحقق حلم التتويج لأنها السند والمحفز والملهم للاعبين، مؤكداً ثقته بنجاح الإمارات في استضافة الأولمبياد الخاص بشكل يبهر العالم.
كيف تصف لنا مشاركتك في الأولمبياد الخاص 2019 لأول مرة؟
أنا جداً سعيد وفخور باختياري من ضمن اللاعبين الأسوياء للمشاركة في فريق طائرة الشاطئية، مع إخواني من أصحاب الهمم، وأنا هنا في مهمة رسمية أمثل فيها منتخب دولتي في الأولمبياد الخاص 2019.
هل تجد صعوبة فنياً كونك تشارك للمرة الأولى مع فريق يضم لاعبين من أصحاب الهمم؟!
بالتأكيد هناك صعوبة لاختلاف الخطط الفنية التي اعتدت عليها، ولكنه تحدٍّ بالنسبة لي، وأنا أحب أن أخوض التحديات الصعبة وأشارك في بطولة مقامة على أرض بلدي، وأمثل منتخب الدولة في كرة الطائرة الشاطئية، وأسعى بكل جد وقوة إلى أن نصعد إلى منصات التتويج.
ما الرسالة التي تريد أن توجهها من خلال مشاركتك ؟
دورة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص حدث مشرف لدولتي، وأحببت أن أشارك أصحاب الهمم حياتهم، خصوصاً أن هذه الفئة جزء مهم من المجتمع، وفي النهاية هم إخواننا وجزء لا يتجزأ منا، وأحب أن أوصل رسالة بأن الرياضة للجميع.
ما الدول التي تنافسونها ؟
الإمارات تشارك في الكرة الطائرة الموحدة إلى جانب سبع دول هي مصر، ولبنان وعمان وسوريا، ويشارك من خارج المنطقة بنغلاديش وسريلانكا، مع الحفاظ على توازن عدد اللاعبين من أصحاب الهمم مع أقرانهم الأسوياء بالفريق الواحد.
ماذا عن مشاركاتك السابقة؟!
أنا لاعب كرة طائرة منذ 18 سنة، و شاركت مع منتخب الإمارات في بطولات كثيرة قارية وعالمية، مثل بطولة آسيا مرتين، وتصفيات كأس العالم وبطولة الجامعات مرتين، وبطولة التحدي الآسيوي.
ومثلت نادي العين أيضاً في البطولة العربية وبطولة الخليج والبطولة الآسيوية، وحققت العديد من البطولات المحلية.
ماالفرق بين الكرة الطائرة والشاطئية؟
كرة الطائرة الشاطئية ضمن الألعاب الأولمبية، وهي رياضة جماعية يلعبها فريقان، يتألف كل منهما من لاعبين وتقام على ملعب رملي تقسمه شبكة إلى قسمين.
وعلى الرغم من أن قواعد اللعبة تختلف قليلاً عن الكرة الطائرة في الملاعب المغلقة، فإن الهدف واحد وهو تسجيل النقاط من خلال إرسال الكرة باليد وتمريرها عبر الشبكة إلى ملعب الفريق الآخر.
ما الدور الذي يجب أن نقوم به لإنجاح ذلك الحدث العالمي ؟
تنظيم البطولة في الإمارات يضيف إلى رصيد الدولة الناجح في استضافة الفعاليات الرياضية الكبيرة على المستوى العالمي، والبطولة الحالية لا تخص اللاعبين وحدهم وليس عليهم فقط إحراز النتائج الجيدة والمراكز المتقدمة، بل هي تحدٍّ للجميع في إنجاح البطولة، بالمساندة والدعم لأصحاب الهمم ضيوف الدولة.
والجماهير المقيمة على أرض الإمارات لديها دور مهم في مساندة الحدث الرياضي ودعمه بالحضور.
هل يعني ذلك أننا سنشهد نسخة استثنائية ؟
بكل تأكيد، فالإمارات كسبت الثقة الدولية في استضافة كبرى الأحداث الرياضية، مثل كأس العالم للأندية وكأس آسيا وطواف الإمارات، والآن دورة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص، وغيرها الكثير من البطولات، وعلينا مواصلة النجاح والاستمرار من أجل رفع اسم الإمارات عالياً في المجال الرياضي.
وناشد الجماهير للحضور ومؤازرة المنتخب في مواجهة المنتخبات السبعة التي تنافسه في البطولة، ويحقق حلم التتويج لأنها السند والمحفز والملهم للاعبين، مؤكداً ثقته بنجاح الإمارات في استضافة الأولمبياد الخاص بشكل يبهر العالم.
كيف تصف لنا مشاركتك في الأولمبياد الخاص 2019 لأول مرة؟
أنا جداً سعيد وفخور باختياري من ضمن اللاعبين الأسوياء للمشاركة في فريق طائرة الشاطئية، مع إخواني من أصحاب الهمم، وأنا هنا في مهمة رسمية أمثل فيها منتخب دولتي في الأولمبياد الخاص 2019.
هل تجد صعوبة فنياً كونك تشارك للمرة الأولى مع فريق يضم لاعبين من أصحاب الهمم؟!
بالتأكيد هناك صعوبة لاختلاف الخطط الفنية التي اعتدت عليها، ولكنه تحدٍّ بالنسبة لي، وأنا أحب أن أخوض التحديات الصعبة وأشارك في بطولة مقامة على أرض بلدي، وأمثل منتخب الدولة في كرة الطائرة الشاطئية، وأسعى بكل جد وقوة إلى أن نصعد إلى منصات التتويج.
ما الرسالة التي تريد أن توجهها من خلال مشاركتك ؟
دورة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص حدث مشرف لدولتي، وأحببت أن أشارك أصحاب الهمم حياتهم، خصوصاً أن هذه الفئة جزء مهم من المجتمع، وفي النهاية هم إخواننا وجزء لا يتجزأ منا، وأحب أن أوصل رسالة بأن الرياضة للجميع.
ما الدول التي تنافسونها ؟
الإمارات تشارك في الكرة الطائرة الموحدة إلى جانب سبع دول هي مصر، ولبنان وعمان وسوريا، ويشارك من خارج المنطقة بنغلاديش وسريلانكا، مع الحفاظ على توازن عدد اللاعبين من أصحاب الهمم مع أقرانهم الأسوياء بالفريق الواحد.
ماذا عن مشاركاتك السابقة؟!
أنا لاعب كرة طائرة منذ 18 سنة، و شاركت مع منتخب الإمارات في بطولات كثيرة قارية وعالمية، مثل بطولة آسيا مرتين، وتصفيات كأس العالم وبطولة الجامعات مرتين، وبطولة التحدي الآسيوي.
ومثلت نادي العين أيضاً في البطولة العربية وبطولة الخليج والبطولة الآسيوية، وحققت العديد من البطولات المحلية.
ماالفرق بين الكرة الطائرة والشاطئية؟
كرة الطائرة الشاطئية ضمن الألعاب الأولمبية، وهي رياضة جماعية يلعبها فريقان، يتألف كل منهما من لاعبين وتقام على ملعب رملي تقسمه شبكة إلى قسمين.
وعلى الرغم من أن قواعد اللعبة تختلف قليلاً عن الكرة الطائرة في الملاعب المغلقة، فإن الهدف واحد وهو تسجيل النقاط من خلال إرسال الكرة باليد وتمريرها عبر الشبكة إلى ملعب الفريق الآخر.
ما الدور الذي يجب أن نقوم به لإنجاح ذلك الحدث العالمي ؟
تنظيم البطولة في الإمارات يضيف إلى رصيد الدولة الناجح في استضافة الفعاليات الرياضية الكبيرة على المستوى العالمي، والبطولة الحالية لا تخص اللاعبين وحدهم وليس عليهم فقط إحراز النتائج الجيدة والمراكز المتقدمة، بل هي تحدٍّ للجميع في إنجاح البطولة، بالمساندة والدعم لأصحاب الهمم ضيوف الدولة.
والجماهير المقيمة على أرض الإمارات لديها دور مهم في مساندة الحدث الرياضي ودعمه بالحضور.
هل يعني ذلك أننا سنشهد نسخة استثنائية ؟
بكل تأكيد، فالإمارات كسبت الثقة الدولية في استضافة كبرى الأحداث الرياضية، مثل كأس العالم للأندية وكأس آسيا وطواف الإمارات، والآن دورة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص، وغيرها الكثير من البطولات، وعلينا مواصلة النجاح والاستمرار من أجل رفع اسم الإمارات عالياً في المجال الرياضي.