2019-08-28
يساور القلق جماهير العين من صعوبات رأوها رأي العين كشفتها المواجهة الرسمية الأولى للفريق ضمن الجولة الأولى من بطولة كأس الخليج العربي والتي انتهت تعادلية بهدفين لكل فريق، جاء هدفا العين من ركلتَي جزاء سجلهما الوافد الجديد التوغولي لابا كودجو، ما ضاعف من الشعور بالقلق إزاء عدم تمكن الفريق من صناعة فرص تهديفية حقيقية وهجمات مرسومة تكتيكياً ينفذها اللاعبون.
وانقسمت الآراء في وسائل التواصل الاجتماعي في تشخيص أساس المشكلة بين صناعة اللعب ومحور الارتكاز.
ويخوض العين مباراة ودية اليوم الخميس على ملعب استاد خليفة بن زايد مع بني ياس من أجل تجهيز الفريق لمواجهة مضيفه فريق الجزيرة ضمن الجولة الثالثة من كأس الخليج العربي. ويتُوقع أن يشارك في المواجهة الودية القادمان الجديدان من باريس سان جيرمان الفرنسي إدريس مازاوياني والمصري عمر ياسين وكلاهما يمتلكان المرونة التكتيكية لسد أي عجز في خط الوسط وصناعة اللعب.
غياب صانع اللعب
أكد المحلل الفني علاء جمال أن العين ضم عدداً كبيراً من اللاعبين ولكنهم يحتاجون للوقت والصبر والدعم الجماهيري الكبير، خصوصاً الشباب منهم، موضحاً أن عامل الوقت مهم في تجهيز اللاعبين الجدد وانسجامهم مع منظومة الفريق، وزاد: «لا بد من تعزيز قوة وسط الفريق بأكثر من خيار قوي وجيد للعب بالقرب من أحمد برمان بما يحقق التوازن المرجو حتى يمثلان حائط صد ابتدائياً يمنع هجمات المنافسين».
وأضاف «أكثر من لاعب جيد يمكنه اللعب في مركز المحور أمثال عجب وريان ومعهما يحيى نادر والقادم الجديد الصربي أندريا الذي يحتاج للوقت والصبر عليه ودعمه من الجماهير».
واستبعد جمال قدرة اللاعب الشاب المصري عمر ياسين على تولي مهمة صناعة اللعب العيناوي بين ليلة وضحاها، مشيراً إلى أنه يحتاج للوقت والثقة، فنادي العين كبير لا يمكنه أن يضع حمل صناعة اللعب على لاعب شاب عمره 19 عاماً جاء تواً لقلعة الزعيم «ياسين لا يمتلك عصا موسى ليصنع شخصية قوية مقنعة لجماهير العين في لحظة لأنه شاب يافع قليل الخبرة يحتاج للوقت والمساندة من الجميع».
وانقسمت الآراء في وسائل التواصل الاجتماعي في تشخيص أساس المشكلة بين صناعة اللعب ومحور الارتكاز.
ويخوض العين مباراة ودية اليوم الخميس على ملعب استاد خليفة بن زايد مع بني ياس من أجل تجهيز الفريق لمواجهة مضيفه فريق الجزيرة ضمن الجولة الثالثة من كأس الخليج العربي. ويتُوقع أن يشارك في المواجهة الودية القادمان الجديدان من باريس سان جيرمان الفرنسي إدريس مازاوياني والمصري عمر ياسين وكلاهما يمتلكان المرونة التكتيكية لسد أي عجز في خط الوسط وصناعة اللعب.
غياب صانع اللعب
أكد المحلل الفني علاء جمال أن العين ضم عدداً كبيراً من اللاعبين ولكنهم يحتاجون للوقت والصبر والدعم الجماهيري الكبير، خصوصاً الشباب منهم، موضحاً أن عامل الوقت مهم في تجهيز اللاعبين الجدد وانسجامهم مع منظومة الفريق، وزاد: «لا بد من تعزيز قوة وسط الفريق بأكثر من خيار قوي وجيد للعب بالقرب من أحمد برمان بما يحقق التوازن المرجو حتى يمثلان حائط صد ابتدائياً يمنع هجمات المنافسين».
وأضاف «أكثر من لاعب جيد يمكنه اللعب في مركز المحور أمثال عجب وريان ومعهما يحيى نادر والقادم الجديد الصربي أندريا الذي يحتاج للوقت والصبر عليه ودعمه من الجماهير».
واستبعد جمال قدرة اللاعب الشاب المصري عمر ياسين على تولي مهمة صناعة اللعب العيناوي بين ليلة وضحاها، مشيراً إلى أنه يحتاج للوقت والثقة، فنادي العين كبير لا يمكنه أن يضع حمل صناعة اللعب على لاعب شاب عمره 19 عاماً جاء تواً لقلعة الزعيم «ياسين لا يمتلك عصا موسى ليصنع شخصية قوية مقنعة لجماهير العين في لحظة لأنه شاب يافع قليل الخبرة يحتاج للوقت والمساندة من الجميع».