2019-10-16
وعد لاعبو منتخب الإمارات الأول لكرة القدم بتعويض النقاط الثلاث التي فقدوها أمام تايلاند أمس، في اللقاء المقبل أمام فيتنام ضمن التصفيات الآسيوية المزدوجة لمونديال 2022 ونهائيات كاس آسيا 2023.
وطالب مهاجم منتخب الإمارات أحمد خليل، الجماهير بمسامحته على إهدار فرصتين في الدقائق الأخيرة من لقاء تايلاند، معللاً ذلك بافتقاده لبعض حساسية المباريات نتيجة اللعب احتياطياً خلال الفترة الماضية.
ويرى خليل أن الخسارة ليست نهاية المطاف فلا تزال أمامهم محطات أخرى يمكنهم التعويض خلالها والعودة لتحقيق الفوز واستعادة صدارة المجموعة السابعة شريطة تدارك بعض الأخطاء التي تحد من طموحات الفريق.
واعتبر مهاجم منتخب الإمارات مباراتي فيتنام وتايلاند من أهم لقاءات الأبيض، لكونهما مع المنافسين بقوة على التأهل للمرحلة الثانية من التصفيات، قائلاً «خسرنا جولة تايلاند ولكن قادرون على التعويض في مباراة الإياب، أما مباراة فيتنام المقبلة فلا تقل أهمية، وعلينا حسن الاستعداد لها، عبر سعي الجهاز الفني إلى تدارك السلبيات التي بدت خلال مباراة تايلاند، من أجل الظهور القوي المشرف والخروج بنتيجة إيجابية تعزز من موقفنا في ترتيب فرق المجموعة».
عدم المبالغة في النقد
طالب مدافع المنتخب وليد عباس، النقاد بمراجعة أنفسهم قبل المباراة المقبلة أمام فيتنام يوم 14 نوفمبر، والتي لا تقل أهمية عن لقاء تايلاند، لأن الفريق من أضلاع مثلث المنافسة على صدارة المجموعة، مشدداً على ضرورة تدارك السلبيات التي ظهرت في مباراة تايلاند من أجل تحقيق الفوز والمنافسة بقوة على نيل إحدى بطاقات التأهل.
وركز عباس على ضرورة عدم المبالغة في انتقاد اللاعبين، خصوصاً أن مجموعة كبيرة منهم لا يزالون في بداية مشوارهم الدولي، وبحاجة إلى اكتساب مزيد من الخبرات والدعم سواء من الإعلام أو الجماهير، لأن مشوار التصفيات طويل ويحتاج لجهد كل لاعب بالفريق خلال الفترة المقبلة.
قلة تجانس
أرجع مدافع منتخب الإمارات خليفة الحمادي سبب خسارة الأبيض أمام تايلاند، إلى قلة التركيز بسبب الضغط المتواصل من الفريق التايلاندي طوال زمن المباراة.
وعن قلة التجانس بينه وبين محمد العطاس في خط الدفاع، قال الحمادي «لا تبالغوا في مثل تلك الأمور، ولا تنسوا أننا نلعب لأول مرة في المباريات الرسمية بالتصفيات، وهذه ثالث مباراة، وبدون شك سوف يزداد التجانس خلال المباريات المقبلة».
وأضاف «علينا الآن العمل على تدارك سلبيات مباراة تايلاند، والاستعداد جيداً لحسم مواجهة منتخب فيتنام، وقادرون على تحقيق الفوز».
وطالب مهاجم منتخب الإمارات أحمد خليل، الجماهير بمسامحته على إهدار فرصتين في الدقائق الأخيرة من لقاء تايلاند، معللاً ذلك بافتقاده لبعض حساسية المباريات نتيجة اللعب احتياطياً خلال الفترة الماضية.
ويرى خليل أن الخسارة ليست نهاية المطاف فلا تزال أمامهم محطات أخرى يمكنهم التعويض خلالها والعودة لتحقيق الفوز واستعادة صدارة المجموعة السابعة شريطة تدارك بعض الأخطاء التي تحد من طموحات الفريق.
واعتبر مهاجم منتخب الإمارات مباراتي فيتنام وتايلاند من أهم لقاءات الأبيض، لكونهما مع المنافسين بقوة على التأهل للمرحلة الثانية من التصفيات، قائلاً «خسرنا جولة تايلاند ولكن قادرون على التعويض في مباراة الإياب، أما مباراة فيتنام المقبلة فلا تقل أهمية، وعلينا حسن الاستعداد لها، عبر سعي الجهاز الفني إلى تدارك السلبيات التي بدت خلال مباراة تايلاند، من أجل الظهور القوي المشرف والخروج بنتيجة إيجابية تعزز من موقفنا في ترتيب فرق المجموعة».
عدم المبالغة في النقد
طالب مدافع المنتخب وليد عباس، النقاد بمراجعة أنفسهم قبل المباراة المقبلة أمام فيتنام يوم 14 نوفمبر، والتي لا تقل أهمية عن لقاء تايلاند، لأن الفريق من أضلاع مثلث المنافسة على صدارة المجموعة، مشدداً على ضرورة تدارك السلبيات التي ظهرت في مباراة تايلاند من أجل تحقيق الفوز والمنافسة بقوة على نيل إحدى بطاقات التأهل.
وركز عباس على ضرورة عدم المبالغة في انتقاد اللاعبين، خصوصاً أن مجموعة كبيرة منهم لا يزالون في بداية مشوارهم الدولي، وبحاجة إلى اكتساب مزيد من الخبرات والدعم سواء من الإعلام أو الجماهير، لأن مشوار التصفيات طويل ويحتاج لجهد كل لاعب بالفريق خلال الفترة المقبلة.
قلة تجانس
أرجع مدافع منتخب الإمارات خليفة الحمادي سبب خسارة الأبيض أمام تايلاند، إلى قلة التركيز بسبب الضغط المتواصل من الفريق التايلاندي طوال زمن المباراة.
وعن قلة التجانس بينه وبين محمد العطاس في خط الدفاع، قال الحمادي «لا تبالغوا في مثل تلك الأمور، ولا تنسوا أننا نلعب لأول مرة في المباريات الرسمية بالتصفيات، وهذه ثالث مباراة، وبدون شك سوف يزداد التجانس خلال المباريات المقبلة».
وأضاف «علينا الآن العمل على تدارك سلبيات مباراة تايلاند، والاستعداد جيداً لحسم مواجهة منتخب فيتنام، وقادرون على تحقيق الفوز».