2019-11-10
طالبت خلود عبيد عضو مجلس إدارة اتحاد رفع الأثقال عضو اللجنة النسائية للاتحاد الآسيوي لرفع الأثقال بضرورة تخصيص ميزانية منفصلة لتنظيم البطولات الرياضية من الهيئة العامة للرياضة.
وقالت عبيد إن الإمارات ستستضيف بطولة آسيوية مصغرة، وهي بطولة غرب آسيا في ديسمبر المقبل بمشاركة 13 دولة، وهي مؤهلة لمونديال طوكيو 2020، إضافة إلى بعض الدول من خارج القارة، حيث إنها بطولة مؤهلة للمونديال، والتي من الممكن أن ينضموا للبطولة، وبالتالي يزيد عدد الدول المشاركة على أرضنا.
وتساءلت عن كيفية استضافتهم لبطولة ولا وجود لصالة مؤهلة ومخصصة لهذا النوع من الرياضات تحتوي على الأوزان ومعدات مناسبة من أجل لاعبي ولاعبات المنتخب الوطني، فكيف بالمشاركين في بطولة غرب آسيا.
واعتبرت عضو مجلس إدارة اتحاد رفع الأثقال أن الحل الوحيد لحل معضلة استضافة البطولة يتمثل في تخصيص ميزانية خاصة بالاستضافات الرياضية ودعم وتحفيز القطاعات الخاصة لرعاية مختلف الرياضات، وعدم الاقتصار على رياضة محددة من أجل دعم السياحة الرياضة في الدولة.
وأشارت إلى أن بعض الاتحادات الرياضية تعاني من شح الميزانية المخصصة لها، الأمر الذي يعوق قدرتها على استضافة بطولة خليجية أو عربية أو قارية، موضحة «نحن كاتحاد نعمل بضيق وشح مالي كبير، وشاركنا في بطولات عدة دون معسكرات، واحتجنا لأمور كثيرة للاعبين لكن الميزانية لا تسمح كالعادة، ومع هذا نحاول التأقلم مع أوضاعنا ووفق الميزانية السنوية المخصصة لنا».
وأضافت «هناك لاعبون يطالبون بمكافأتهم الشهرية البسيطة، والتي تعتبر مبالغ رمزية غير محسوبة ضمن الميزانية المقدمة من قبل الهيئة، لهذا رفضوا المشاركة قبل الدفع، خصوصاً أنهم مرتبطون بدراسة وعمل.
وقالت عبيد إن الإمارات ستستضيف بطولة آسيوية مصغرة، وهي بطولة غرب آسيا في ديسمبر المقبل بمشاركة 13 دولة، وهي مؤهلة لمونديال طوكيو 2020، إضافة إلى بعض الدول من خارج القارة، حيث إنها بطولة مؤهلة للمونديال، والتي من الممكن أن ينضموا للبطولة، وبالتالي يزيد عدد الدول المشاركة على أرضنا.
وتساءلت عن كيفية استضافتهم لبطولة ولا وجود لصالة مؤهلة ومخصصة لهذا النوع من الرياضات تحتوي على الأوزان ومعدات مناسبة من أجل لاعبي ولاعبات المنتخب الوطني، فكيف بالمشاركين في بطولة غرب آسيا.
واعتبرت عضو مجلس إدارة اتحاد رفع الأثقال أن الحل الوحيد لحل معضلة استضافة البطولة يتمثل في تخصيص ميزانية خاصة بالاستضافات الرياضية ودعم وتحفيز القطاعات الخاصة لرعاية مختلف الرياضات، وعدم الاقتصار على رياضة محددة من أجل دعم السياحة الرياضة في الدولة.
وأشارت إلى أن بعض الاتحادات الرياضية تعاني من شح الميزانية المخصصة لها، الأمر الذي يعوق قدرتها على استضافة بطولة خليجية أو عربية أو قارية، موضحة «نحن كاتحاد نعمل بضيق وشح مالي كبير، وشاركنا في بطولات عدة دون معسكرات، واحتجنا لأمور كثيرة للاعبين لكن الميزانية لا تسمح كالعادة، ومع هذا نحاول التأقلم مع أوضاعنا ووفق الميزانية السنوية المخصصة لنا».
وأضافت «هناك لاعبون يطالبون بمكافأتهم الشهرية البسيطة، والتي تعتبر مبالغ رمزية غير محسوبة ضمن الميزانية المقدمة من قبل الهيئة، لهذا رفضوا المشاركة قبل الدفع، خصوصاً أنهم مرتبطون بدراسة وعمل.