2022-04-17
منح دور مجموعات دوري أبطال آسيا 2022 مدرب منتخب الإمارات ردلفو أروابارينا فرصة للوقوف على مستويات اللاعبين الدوليين في أندية (الشارقة، الجزيرة، شباب الأهلي)، وكذلك قدمت له فرصة ذهبية بعودة نجم المنتخب السابق عمر عبدالرحمن (عموري)، إلى المشاركة مجدداً مع فريقه شباب الأهلي بعدما غاب لفترة طويلة بسبب الإصابات.
وجاء ظهور عموري هذه المرة مختلفاً ومن خارج الديار وفي بطولة دوري أبطال آسيا، لا سيما أن عودته بدأت بشكل تدريجي في المباريات الثلاث التي خاضها فريقه في الجولات الماضية لدور المجموعات لحساب المجموعة الثالثة التي تضم إلى جانب شباب الأهلي (الغرافة القطري، آهال تركمنستان، فودلا خوزستان الإيراني).
اقرأ أيضاً.. الاثنين.. تحديد هوية طرفَي نهائي كأس منصور بن زايد
وشارك عموري في المباراة الأولى أمام فريق آهال لمدة 18 دقيقة، ومن ثم لعب 19 دقيقة في المباراة الثانية أمام فولاد الإيراني، قبل أن يبدأ أساسياً في لقاء الغرافة القطري مشاركاً لمدة 66 دقيقة، ليستبدله مدربه مهدي علي، بهدف المحافظ عليه لبقية المباريات الثلاث المتبقية للفرسان بدور المجموعات.
وبانتهاء الدور الأول للبطولة الآسيوية يكون عموري خاض 6 مباريات قوية، تعيد إليه لياقته البدنية وحساسية المباريات، ليعود ويستكمل مع الفرسان مباريات دوري أدنوك للمحترفين، علماً بأنه سيكون طوال هذه الفترة تحت مجهر وأنظار مدرب الأبيض أروابارينا الذي بناء على تحليله لأداء ومستوى اللاعب سيتخذ قراره سواء باستدعائه للانضمام إلى معسكر الأبيض التحضيري لمباراة الملحق الآسيوي أمام أستراليا في 7 من يونيو المقبل أم لا.
وستكون حظوظ صاحب الـ(30 عاماً) قوية في الانضمام إلى المنتخب في حال استمراره بالتوهج الحالي في بقية مباريات دور المجموعات الآسيوي، وفي المنافسات المحلية، لا سيما أن أي من المدربين المتعاقبين على تدريب الأبيض خلال السنوات الماضية لم ينجح في إيجاد بديل يؤدي مهام عموري سواء بتسجيل الأهداف من الضربات الثابتة أو صناعتها للمهاجمين من أنصاف الفرص.
ويعتبر ظهور عموري في أبطال آسيا مع شباب الأهلي الأول للاعب المتوج بجائزة أفضل آسيوي عام 2016، بعد غياب استمر لمدة تجاوزت الثلاث أعوام ونيف، إذ كانت أخر مشاركة له في البطولة الآسيوية في مايو 2018 مع فريقه السابق العين.
وبسبب غيابه الكثير عن الملاعب لإصاباته المتكررة انخفضت القيمة السوقية لنجم الكرة الإماراتية كثيراً إذ تبلغ حالياً 800 ألف يورو، بعدما كانت 4 ملايين يورو في 2016، وفقاً لموقع ترانسفير ماركت العالمي المتخصص في القيم السوقية للاعبين.
وجاء ظهور عموري هذه المرة مختلفاً ومن خارج الديار وفي بطولة دوري أبطال آسيا، لا سيما أن عودته بدأت بشكل تدريجي في المباريات الثلاث التي خاضها فريقه في الجولات الماضية لدور المجموعات لحساب المجموعة الثالثة التي تضم إلى جانب شباب الأهلي (الغرافة القطري، آهال تركمنستان، فودلا خوزستان الإيراني).
اقرأ أيضاً.. الاثنين.. تحديد هوية طرفَي نهائي كأس منصور بن زايد
وشارك عموري في المباراة الأولى أمام فريق آهال لمدة 18 دقيقة، ومن ثم لعب 19 دقيقة في المباراة الثانية أمام فولاد الإيراني، قبل أن يبدأ أساسياً في لقاء الغرافة القطري مشاركاً لمدة 66 دقيقة، ليستبدله مدربه مهدي علي، بهدف المحافظ عليه لبقية المباريات الثلاث المتبقية للفرسان بدور المجموعات.
وبانتهاء الدور الأول للبطولة الآسيوية يكون عموري خاض 6 مباريات قوية، تعيد إليه لياقته البدنية وحساسية المباريات، ليعود ويستكمل مع الفرسان مباريات دوري أدنوك للمحترفين، علماً بأنه سيكون طوال هذه الفترة تحت مجهر وأنظار مدرب الأبيض أروابارينا الذي بناء على تحليله لأداء ومستوى اللاعب سيتخذ قراره سواء باستدعائه للانضمام إلى معسكر الأبيض التحضيري لمباراة الملحق الآسيوي أمام أستراليا في 7 من يونيو المقبل أم لا.
وستكون حظوظ صاحب الـ(30 عاماً) قوية في الانضمام إلى المنتخب في حال استمراره بالتوهج الحالي في بقية مباريات دور المجموعات الآسيوي، وفي المنافسات المحلية، لا سيما أن أي من المدربين المتعاقبين على تدريب الأبيض خلال السنوات الماضية لم ينجح في إيجاد بديل يؤدي مهام عموري سواء بتسجيل الأهداف من الضربات الثابتة أو صناعتها للمهاجمين من أنصاف الفرص.
ويعتبر ظهور عموري في أبطال آسيا مع شباب الأهلي الأول للاعب المتوج بجائزة أفضل آسيوي عام 2016، بعد غياب استمر لمدة تجاوزت الثلاث أعوام ونيف، إذ كانت أخر مشاركة له في البطولة الآسيوية في مايو 2018 مع فريقه السابق العين.
وبسبب غيابه الكثير عن الملاعب لإصاباته المتكررة انخفضت القيمة السوقية لنجم الكرة الإماراتية كثيراً إذ تبلغ حالياً 800 ألف يورو، بعدما كانت 4 ملايين يورو في 2016، وفقاً لموقع ترانسفير ماركت العالمي المتخصص في القيم السوقية للاعبين.