2019-10-10
قررت الهيئة العامة للرياضة السعودية السماح للعوائل في مدينة تبوك الواقعة شمال غربي السعودية بدخول ملاعب كرة القدم وحضور المباريات المقامة فيها، وفق الشروط المعتمدة في مدن الرياض وجدة والدمام.
وذكرت الهيئة العامة للرياضة السعودية في بيان لها، اليوم الخميس، أنها سمحت:«لأهالي تبوك بحضور مباريات كرة القدم في المدرجات ضمن دوري أندية الدرجة الثانية ودوري المنطقة (مجموعة تبوك)».
واشترطت الهيئة للموافقة التي جاءت برغبة من أهالي تبوك في حضور المباريات مباشرة من مدرجات مدينة الملك خالد الرياضية في تبوك، والتي تتسع لـ12 ألف متفرج، 5 شروط هي: تحديد مواقف مخصصة للعائلات، تحديد مدخل خاص للعائلات، فصل مدرجات الأفراد عن العائلات، توفير طاقم إشراف نسائي من قبل المنظم، وتخصيص دورات مياه للنساء ومصليات.
وسمحت الهيئة منذ مطلع العام الماضي للعوائل بحضور مباريات كرة القدم في استاد الملك فهد في الرياض، ومدينة الملك عبدالله في جدة، وملعب الأمير محمد بن فهد في الدمام، للمرة الأولى في تاريخ البلاد.
وتندرج تلك القرارات ضمن توجه عام يتبناه قادة البلاد ويقوم على تمكين النساء في سوق العمل والحياة العامة وإزالة القيود التي تحد من مشاركتهن.
وظلت كرة القدم متنفساً ترفيهياً رئيساً للسعوديين في العقود الماضية في ظل وجود قيود على إقامة الفعاليات الفنية والثقافية، لكن نساء المملكة كن محرومات من المشاركة في تشجيع أنديتهن المفضلة من داخل الملاعب حينها.
وذكرت الهيئة العامة للرياضة السعودية في بيان لها، اليوم الخميس، أنها سمحت:«لأهالي تبوك بحضور مباريات كرة القدم في المدرجات ضمن دوري أندية الدرجة الثانية ودوري المنطقة (مجموعة تبوك)».
واشترطت الهيئة للموافقة التي جاءت برغبة من أهالي تبوك في حضور المباريات مباشرة من مدرجات مدينة الملك خالد الرياضية في تبوك، والتي تتسع لـ12 ألف متفرج، 5 شروط هي: تحديد مواقف مخصصة للعائلات، تحديد مدخل خاص للعائلات، فصل مدرجات الأفراد عن العائلات، توفير طاقم إشراف نسائي من قبل المنظم، وتخصيص دورات مياه للنساء ومصليات.
وسمحت الهيئة منذ مطلع العام الماضي للعوائل بحضور مباريات كرة القدم في استاد الملك فهد في الرياض، ومدينة الملك عبدالله في جدة، وملعب الأمير محمد بن فهد في الدمام، للمرة الأولى في تاريخ البلاد.
وتندرج تلك القرارات ضمن توجه عام يتبناه قادة البلاد ويقوم على تمكين النساء في سوق العمل والحياة العامة وإزالة القيود التي تحد من مشاركتهن.
وظلت كرة القدم متنفساً ترفيهياً رئيساً للسعوديين في العقود الماضية في ظل وجود قيود على إقامة الفعاليات الفنية والثقافية، لكن نساء المملكة كن محرومات من المشاركة في تشجيع أنديتهن المفضلة من داخل الملاعب حينها.