2019-03-08
كشف المرشح الإماراتي لرئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اللواء محمد خلفان الرميثي عن برنامجه الانتخابي لخوض الانتخابات المقررة في السادس من أبريل المقبل.
وفصل الرميثي برنامجه الانتخابي أمس في مؤتمر صحافي عالمي عقده بمتحف اللوفر أبوظبي قائلاً: «أتعهد باستثمار 320 مليون دولار لتطوير اللعبة في آسيا لتكون هناك عدالة مالية، وأتعهد بمنح مليوني دولار لكل اتحاد وطني منتمٍ للاتحاد القاري في العام الجاري».
وأضاف: «كرة القدم في آسيا تفشل وتم استغلالها بشكل غير جيد وتلوثت كثيراً، وآسيا تستحق الأفضل، والآن حان وقت التغيير لجعل كرة القدم عادلة للكثيرين وليس القلة، وأنا ألتزم بذلك وأضمن استقلال جميع الاتحادات الوطنية، وأن تكون بعيدة عن الضغوط ولها حرية التصويت لأفضل مرشح واتخاذ القرارات التي تراها مناسبة من دون ممارسة ضغط عليها».
وتابع: «أريد عودة الاتحاد الآسيوي مرة أخرى ليكون قوياً، وألا تتحكم به دولة بعينها أو شخص محدد، وإذا فعلت الإمارات شيئاً خطأ فستحاسب وفقاً للوائح، ولن تكون هناك محاباة أو محسوبية».
وشدد الرميثي على أنه سيقدم استقالته من رئاسة الاتحاد الآسيوي في حال فشله في الالتزام بالتعهدات التي تقدم بها، قائلاً: «إذا لم أحقق وعودي خلال ستة أشهر أو عام فسأستقيل فوراً وأطلب من الكونغرس الآسيوي الاجتماع لإقالتي فوراً، وهذا عهد مني لإثبات الجدية».
وحول مصادره المالية التي يستند إليها لتنفيذ وعوده الانتخابية، قال «المال سيأتي من شركات ومؤسسات إماراتية ستوقع عقوداً فور فوزي بالرئاسة لتكون متاحة للاتحاد الآسيوي الجديد للتصرف فيها والإيفاء بالوعود الانتخابية».
وقطع الرميثي بأنه سيعمل على تطوير كرة القدم للسيدات في آسيا والارتقاء بها نحو الأفضل بزيادة الميزانية المالية المرصودة لها وتحفيز الشابات لممارستها.
وتابع: «لدينا أفكار لإنشاء منافسات لكل الفئات العمرية حتى نساعد في إنشاء منتخبات المستقبل للاتحادات الآسيوية، أريد لكل شابة وشاب من جميع الدول الآسيوية أن تكون لهم الفرصة للعب كرة القدم والوصول لكأس العالم مستقبلاً».أتعهد باستثمار 320 مليون دولار للتطوير أتطلع إلى اتحاد قوي لا يتحكم فيه أحد
وفصل الرميثي برنامجه الانتخابي أمس في مؤتمر صحافي عالمي عقده بمتحف اللوفر أبوظبي قائلاً: «أتعهد باستثمار 320 مليون دولار لتطوير اللعبة في آسيا لتكون هناك عدالة مالية، وأتعهد بمنح مليوني دولار لكل اتحاد وطني منتمٍ للاتحاد القاري في العام الجاري».
وأضاف: «كرة القدم في آسيا تفشل وتم استغلالها بشكل غير جيد وتلوثت كثيراً، وآسيا تستحق الأفضل، والآن حان وقت التغيير لجعل كرة القدم عادلة للكثيرين وليس القلة، وأنا ألتزم بذلك وأضمن استقلال جميع الاتحادات الوطنية، وأن تكون بعيدة عن الضغوط ولها حرية التصويت لأفضل مرشح واتخاذ القرارات التي تراها مناسبة من دون ممارسة ضغط عليها».
وتابع: «أريد عودة الاتحاد الآسيوي مرة أخرى ليكون قوياً، وألا تتحكم به دولة بعينها أو شخص محدد، وإذا فعلت الإمارات شيئاً خطأ فستحاسب وفقاً للوائح، ولن تكون هناك محاباة أو محسوبية».
وشدد الرميثي على أنه سيقدم استقالته من رئاسة الاتحاد الآسيوي في حال فشله في الالتزام بالتعهدات التي تقدم بها، قائلاً: «إذا لم أحقق وعودي خلال ستة أشهر أو عام فسأستقيل فوراً وأطلب من الكونغرس الآسيوي الاجتماع لإقالتي فوراً، وهذا عهد مني لإثبات الجدية».
وحول مصادره المالية التي يستند إليها لتنفيذ وعوده الانتخابية، قال «المال سيأتي من شركات ومؤسسات إماراتية ستوقع عقوداً فور فوزي بالرئاسة لتكون متاحة للاتحاد الآسيوي الجديد للتصرف فيها والإيفاء بالوعود الانتخابية».
وقطع الرميثي بأنه سيعمل على تطوير كرة القدم للسيدات في آسيا والارتقاء بها نحو الأفضل بزيادة الميزانية المالية المرصودة لها وتحفيز الشابات لممارستها.
وتابع: «لدينا أفكار لإنشاء منافسات لكل الفئات العمرية حتى نساعد في إنشاء منتخبات المستقبل للاتحادات الآسيوية، أريد لكل شابة وشاب من جميع الدول الآسيوية أن تكون لهم الفرصة للعب كرة القدم والوصول لكأس العالم مستقبلاً».أتعهد باستثمار 320 مليون دولار للتطوير أتطلع إلى اتحاد قوي لا يتحكم فيه أحد