2019-03-20
كشف عالم الوراثة الإسباني أركادي نافارو عن إمكانية استنساخ مهاجم برشلونة الإسباني ليونيل ميسي، مراهناً على التقدم التكنولوجي والتقنيات الموجودة حالياً.
وقال نافارو في تصريحات مثيرة للجدل لإذاعة كادينا سير الإسبانية إنه بمقدرته استنساخ طفل يحمل جميع إمكانات واحد من أعظم لاعبي كرة القدم في العالم.
وأضاف «نعم، يمكن استنساخ ميسي في ظل التقنيات الموجودة حالياً».
وأردف «سنحرص على أن يكون ميسي المستنسخ مشابهاً بشكل كبير لميسي الحالي، في الواقع سيبدو مثل توأم لميسي، فيما لو تم تجميده لمدة 20 أو 30 عاماً».
وعلى الرغم من ثقته الكبيرة في الأمر، فإن نافارو رفض الجزم بأنه سيكون مطابقاً لميسي الأصلي، مشيراً إلى أن الشخص الجديد سيختلف باختلاف عوامل مثل البيئة التي تربى فيها النجم الأرجنتيني وتأثير التعليم فيه، إضافة إلى الخبرات الحياتية التي مر بها.
ويقترب مهاجم برشلونة والأرجنتين الحالي ميسي من بلوغ سن الـ 32، إذ انضم إلى أكاديمية لاماسيا عندما كان في الـ 13 من عمره، قادماً من أكاديمية نيولز أولد بويز الأرجنتينية.
وعاد نافارو مؤكداً «هذا الشخص سيمتلك نفس الإمكانيات التي يتميز بها ميسي، لأن ليونيل لم يصبح على ما هو عليه فقط من خلال المكون الوراثي ولكن هناك تأثيرات بيئية ساعدته في الوصول إلى مستواه الحالي».
وقال نافارو في تصريحات مثيرة للجدل لإذاعة كادينا سير الإسبانية إنه بمقدرته استنساخ طفل يحمل جميع إمكانات واحد من أعظم لاعبي كرة القدم في العالم.
وأضاف «نعم، يمكن استنساخ ميسي في ظل التقنيات الموجودة حالياً».
وأردف «سنحرص على أن يكون ميسي المستنسخ مشابهاً بشكل كبير لميسي الحالي، في الواقع سيبدو مثل توأم لميسي، فيما لو تم تجميده لمدة 20 أو 30 عاماً».
وعلى الرغم من ثقته الكبيرة في الأمر، فإن نافارو رفض الجزم بأنه سيكون مطابقاً لميسي الأصلي، مشيراً إلى أن الشخص الجديد سيختلف باختلاف عوامل مثل البيئة التي تربى فيها النجم الأرجنتيني وتأثير التعليم فيه، إضافة إلى الخبرات الحياتية التي مر بها.
ويقترب مهاجم برشلونة والأرجنتين الحالي ميسي من بلوغ سن الـ 32، إذ انضم إلى أكاديمية لاماسيا عندما كان في الـ 13 من عمره، قادماً من أكاديمية نيولز أولد بويز الأرجنتينية.
وعاد نافارو مؤكداً «هذا الشخص سيمتلك نفس الإمكانيات التي يتميز بها ميسي، لأن ليونيل لم يصبح على ما هو عليه فقط من خلال المكون الوراثي ولكن هناك تأثيرات بيئية ساعدته في الوصول إلى مستواه الحالي».