2019-06-18
تتزايد حدة الإشاعات المتعلقة بإمكانية رحيل نجم باريس سان جيرمان البرازيلي نيمار عن صفوف النادي هذا الصيف، مع توقعات من قبل الصحافة الكتلونية بعودة اللاعب لفريقه السابق.
ودعم مدرب منتخب البرازيلي تيتي هذه العودة بشكل غير مباشر عندما قال يوم أمس في مؤتمر صحفي «القرار ليس بالضرورة أن يكون رياضياً بالكامل، لو كنت مكانه، فسألعب في المكان الذي أشعر فيه بالسعادة».
وحذّرت إدارة باريس سان جيرمان اللاعب الأغلى في التاريخ بتصريحات مباشرة، إذ طالبته بإيقاف تصرفات «السوبر ستار» التي يقوم بها، ما جعل كثيرين يعتقدون أن سبب بيع نيمار متعلق بسلوكه غير المنضبط، لكن صحيفة ليكيب الفرنسية نشرت اليوم الثلاثاء وجهة نظر مختلفة.
وتقول الصحيفة إن السبب الأهم الذي يدفع إدارة باريس سان جيرمان للسماح برحيل نيمار هو إصاباته المتكررة، فاللاعب الغائب حالياً عن كوبا أمريكا بسبب إصابة أيضاً، غاب منذ وصوله إلى باريس قادماً من برشلونة نحو 230 يوماً، كان من ضمنها الغياب عن مباريات مهمة أوروبياً ضد ريال مدريد ومانشستر يونايتد، فخرج الفريق مبكراً من بطولة دوري أبطال أوروبا في ظل تأثره الواضح بغياب نجمه.
هذه الغيابات المتكررة لنيمار باتت حملاً اقتصادياً على باريس سان جيرمان، فراتب اللاعب نحو 38 مليون يورو سنوياً، وغياباته قاربت الموسم الكامل، كما أن لها آثاراً رياضية سلبية ملموسة في نتائج الفريق، ما يجعل الصفقة بالنسبة لهم غير مفيدة على الإطلاق.
ودعم مدرب منتخب البرازيلي تيتي هذه العودة بشكل غير مباشر عندما قال يوم أمس في مؤتمر صحفي «القرار ليس بالضرورة أن يكون رياضياً بالكامل، لو كنت مكانه، فسألعب في المكان الذي أشعر فيه بالسعادة».
وحذّرت إدارة باريس سان جيرمان اللاعب الأغلى في التاريخ بتصريحات مباشرة، إذ طالبته بإيقاف تصرفات «السوبر ستار» التي يقوم بها، ما جعل كثيرين يعتقدون أن سبب بيع نيمار متعلق بسلوكه غير المنضبط، لكن صحيفة ليكيب الفرنسية نشرت اليوم الثلاثاء وجهة نظر مختلفة.
وتقول الصحيفة إن السبب الأهم الذي يدفع إدارة باريس سان جيرمان للسماح برحيل نيمار هو إصاباته المتكررة، فاللاعب الغائب حالياً عن كوبا أمريكا بسبب إصابة أيضاً، غاب منذ وصوله إلى باريس قادماً من برشلونة نحو 230 يوماً، كان من ضمنها الغياب عن مباريات مهمة أوروبياً ضد ريال مدريد ومانشستر يونايتد، فخرج الفريق مبكراً من بطولة دوري أبطال أوروبا في ظل تأثره الواضح بغياب نجمه.
هذه الغيابات المتكررة لنيمار باتت حملاً اقتصادياً على باريس سان جيرمان، فراتب اللاعب نحو 38 مليون يورو سنوياً، وغياباته قاربت الموسم الكامل، كما أن لها آثاراً رياضية سلبية ملموسة في نتائج الفريق، ما يجعل الصفقة بالنسبة لهم غير مفيدة على الإطلاق.