2019-06-27
رغم أن فنزويلا تجتاحها أزمة كبيرة، أعطى المنتخب الأول لكرة القدم سبباً للجماهير لكي تحلم، وذلك من خلال أداء الفريق في بطولة كاس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) المقامة في البرازيل، حيث يستعد المنتخب الفنزويلي لمواجهة منتخب الأرجنتين بقيادة ليونيل ميسي في دور الثمانية اليوم الجمعة.
وقد وجد لاعبو المنتخب الفنزويلي السعادة رفيقاً لهم في رحلتهم، فقد استطاعوا التأهل لدور الثمانية بعدما حققوا انتصاراً وتعادلين في دور المجموعات ليضرب الفريق موعداً مع ليونيل ميسي وصحبته في المنتخب الأرجنتيني في مدينة ريو دي جانيرو اليوم الجمعة.
وقال مدرب فنزويلا رافاييل دوداميل "الوضع في البلد يعتبر حافزاً للاعبين لأننا نريد أن نسعد الجماهير، نريد الهدوء والسلام في البلاد، عندما يلعب المنتخب الوطني، تكون لحظة رائعة لكي ندعو الفنزويليين إلى الانضمام إلينا".
وهناك لاعبان فقط من الفريق الموجود في كوبا أمريكا، يلعبان في فنزويلا، أما باقي اللاعبين، فهم يلعبون ضمن صفوف أندية متواضعة في أمريكا الجنوبية، والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا.
ومع ذلك، حقق الفريق تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة.
وقالت ماركا الإسبانية "يبدو وكأنه مفارقة ولكن منتخب فنزويلا الحالي من أفضل الفرق في تاريخ البلاد، رغم الأزمة الرهيبة التي تعيشها".
ويعتمد المدرب دوداميل على خبرة النجمين توماس رينكون وسالومون روندون، بالإضافة لمواهب شابة من منتخبات الشباب التي دربها من قبل.
وكان منتخب تحت 20 عاماً حل وصيفاً لبطولة العالم 2017.
والآن يلتقي منتخب فنزويلا مع منتخب الأرجنتين، الذي يسعى للفوز بالبطولة بعدما توج بآخر ألقابها في عام 1993، وما يزال بإمكان المدرب ليونيل سكالوني الاعتماد على مجموعة من كبار نجوم العالم في كرة القدم.
ولن يكون فقدان الثقة بالنفس سبباً رئيسياً ضد فريق فنزويلا.
ويظهر المنتخب الأرجنتيني احتراماً كبيراً لنظيره الفنزويلي.
وقال سيرخيو أغويرو، لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي والمنتخب الأرجنتيني: "منتخب فنزويلا منافس مخادع ويجيد استغلال الهجمات المرتدة، سنحاول إعداد أنفسنا".
وفي المباراة الثانية، يلتقي المنتخب الكولومبي مع نظيره التشيلي فجر غداً السبت.
وضربت كولومبيا بقوة في دور المجموعات وكانت الوحيدة التي حققت ثلاث انتصارات كاملة على حساب الأرجنتين (2-0)، قطر (1-0) والباراغواي (1-0).
لكن منتخب "لوس كافيتيروس" وقع في مواجهة قوية مع تشيلي الطامحة لإحراز لقب ثالث توالياً على ملعب أرينا كورنثيانز في ساو باولو.
في المقابل، خسرت تشيلي في الدقائق الأخيرة مع الأوروغواي وحلت ثانية في مجموعة ثالثة ضمت اليابان والإكوادور.
وقد وجد لاعبو المنتخب الفنزويلي السعادة رفيقاً لهم في رحلتهم، فقد استطاعوا التأهل لدور الثمانية بعدما حققوا انتصاراً وتعادلين في دور المجموعات ليضرب الفريق موعداً مع ليونيل ميسي وصحبته في المنتخب الأرجنتيني في مدينة ريو دي جانيرو اليوم الجمعة.
وقال مدرب فنزويلا رافاييل دوداميل "الوضع في البلد يعتبر حافزاً للاعبين لأننا نريد أن نسعد الجماهير، نريد الهدوء والسلام في البلاد، عندما يلعب المنتخب الوطني، تكون لحظة رائعة لكي ندعو الفنزويليين إلى الانضمام إلينا".
وهناك لاعبان فقط من الفريق الموجود في كوبا أمريكا، يلعبان في فنزويلا، أما باقي اللاعبين، فهم يلعبون ضمن صفوف أندية متواضعة في أمريكا الجنوبية، والولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا.
ومع ذلك، حقق الفريق تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة.
وقالت ماركا الإسبانية "يبدو وكأنه مفارقة ولكن منتخب فنزويلا الحالي من أفضل الفرق في تاريخ البلاد، رغم الأزمة الرهيبة التي تعيشها".
ويعتمد المدرب دوداميل على خبرة النجمين توماس رينكون وسالومون روندون، بالإضافة لمواهب شابة من منتخبات الشباب التي دربها من قبل.
وكان منتخب تحت 20 عاماً حل وصيفاً لبطولة العالم 2017.
والآن يلتقي منتخب فنزويلا مع منتخب الأرجنتين، الذي يسعى للفوز بالبطولة بعدما توج بآخر ألقابها في عام 1993، وما يزال بإمكان المدرب ليونيل سكالوني الاعتماد على مجموعة من كبار نجوم العالم في كرة القدم.
ولن يكون فقدان الثقة بالنفس سبباً رئيسياً ضد فريق فنزويلا.
ويظهر المنتخب الأرجنتيني احتراماً كبيراً لنظيره الفنزويلي.
وقال سيرخيو أغويرو، لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي والمنتخب الأرجنتيني: "منتخب فنزويلا منافس مخادع ويجيد استغلال الهجمات المرتدة، سنحاول إعداد أنفسنا".
وفي المباراة الثانية، يلتقي المنتخب الكولومبي مع نظيره التشيلي فجر غداً السبت.
وضربت كولومبيا بقوة في دور المجموعات وكانت الوحيدة التي حققت ثلاث انتصارات كاملة على حساب الأرجنتين (2-0)، قطر (1-0) والباراغواي (1-0).
لكن منتخب "لوس كافيتيروس" وقع في مواجهة قوية مع تشيلي الطامحة لإحراز لقب ثالث توالياً على ملعب أرينا كورنثيانز في ساو باولو.
في المقابل، خسرت تشيلي في الدقائق الأخيرة مع الأوروغواي وحلت ثانية في مجموعة ثالثة ضمت اليابان والإكوادور.