2019-07-09
لم يسمع الكثير من عشاق التنس عن النجمة الأمريكية البالغة من العمر 15 عاماً، كوري جوف، قبل مشاركتها في البطولة الملكية ويمبلدون للتنس في الصيف الجاري.
اللاعبة التي لم تصل بعد إلى سن 15 عاماً شاركت في ويمبلدون وهي المصنفة 313 عالمياً، وقد احتاجت إلى بطاقة دعوة للمشاركة في تصفيات بطولة ويمبلدون الحالية.
ولم يتوقع أحد أن تصل اللاعبة التي لقبها الكثيرون بالطفلة إلى دور الـ 16 من المسابقة وإقصائها على يد نجمة عملاقة بقيمة الرومانية سيمونا هاليب.
جوف نفسها ذكرت من خلال حسابها الرسمي عبر إنستغرام أن اثنين من المدرسين اكتشفا أنها تلعب التنس بعد صعودها إلى القرعة الرئيسة في ويمبلدون.
ونجحت جوف في خطف الأنظار إليها عقب فوزها الإعجازي على حساب فينوس ويليامز بنتيجة مجموعتين من دون مقابل، خلال الأدوار التمهيدية في بطولة ويمبلدون.
وقالت جوف عقب الفوز على حساب فينوس «لقد أحببت لعبة التنس بسبب فينوس وأختها، لذلك الفوز عليها أمر مهم في بداية المسيرة».
السؤال البارز من الجميع في نادي عموم إنجلترا كان عن «جوف» أصغر لاعبة في عصر الاحتراف (قبل أكثر من نصف قرن) تتخطى ثلاث جولات في التصفيات لتتأهل للقرعة الرئيسة للبطولة المقامة على ملاعب عشبية، ما جعل بعض وسائل الإعلام تطلق عليها لقب «الظاهرة».
ولم تنجح أي لاعبة أو لاعب في خطف الأنظار منذ بزوغ نجم بيورن بورج في نهاية سبعينات القرن الماضي مثلما فعلت «جوف» في البطولة الملكية هذا الصيف التي تحصلت على مساندة جماهيرية رهيبة، ما جعل المنظمين يخصصون الملعب الرئيس لمبارياتها على الرغم من عدم مناسبة ذلك مع تصنيفها العالمي (313)، لتقول اللاعبة أنها أصبحت تشعر بالرعب بسبب هذا الاهتمام الضخم.
«جوف» التي يطلق عليها «كوكو» أصبحت أول لاعبة تفوز في الجولة الأولى من فردي السيدات في ويمبلدون منذ مواطنتها جنيفير كابرياتي عام 1991.
واستطاعت «جوف» جمع 220 ألف دولار في ويمبلدون هذا الصيف لتؤكد أنها سوف تستعمل هذه الأموال في شراء ملابس جديدة، لا سيما أن والدتها منعتها من شراء الملابس في الفترة الأخيرة بسبب ظروف مالية.
الظاهرة «جوف» تلعب التنس منذ كانت في الثامنة من عمرها، وذلك منذ انتقلت مع أسرتها للعيش في ولاية فلوريدا، والتي لا تزال تعيش فيها حتى الآن، وفي عام 2017 بينما كانت بعمر 13 عاماً أصبحت أصغر لاعبة تصل إلى نهائي بطولة أمريكا المفتوحة للشباب.
«جوف» زادت شعبيتها بشكل كبير عبر موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام بنسبة 2700 في المئة في أسبوع، حيث انتقلت من 3000 متابع إلى أكثر من 80.000 منذ يوم الاثنين.
يذكر أن والدها كوري هو لاعب كرة سلة سابق، وهو مدربها في الوقت الحالي، وتؤكد «جوف» أن والدها حاول مراراً وتكراراً أن يقنعها بترك التنس ولعب كرة السلة لكنها رفضت.
اللاعبة التي لم تصل بعد إلى سن 15 عاماً شاركت في ويمبلدون وهي المصنفة 313 عالمياً، وقد احتاجت إلى بطاقة دعوة للمشاركة في تصفيات بطولة ويمبلدون الحالية.
ولم يتوقع أحد أن تصل اللاعبة التي لقبها الكثيرون بالطفلة إلى دور الـ 16 من المسابقة وإقصائها على يد نجمة عملاقة بقيمة الرومانية سيمونا هاليب.
جوف نفسها ذكرت من خلال حسابها الرسمي عبر إنستغرام أن اثنين من المدرسين اكتشفا أنها تلعب التنس بعد صعودها إلى القرعة الرئيسة في ويمبلدون.
ونجحت جوف في خطف الأنظار إليها عقب فوزها الإعجازي على حساب فينوس ويليامز بنتيجة مجموعتين من دون مقابل، خلال الأدوار التمهيدية في بطولة ويمبلدون.
وقالت جوف عقب الفوز على حساب فينوس «لقد أحببت لعبة التنس بسبب فينوس وأختها، لذلك الفوز عليها أمر مهم في بداية المسيرة».
السؤال البارز من الجميع في نادي عموم إنجلترا كان عن «جوف» أصغر لاعبة في عصر الاحتراف (قبل أكثر من نصف قرن) تتخطى ثلاث جولات في التصفيات لتتأهل للقرعة الرئيسة للبطولة المقامة على ملاعب عشبية، ما جعل بعض وسائل الإعلام تطلق عليها لقب «الظاهرة».
ولم تنجح أي لاعبة أو لاعب في خطف الأنظار منذ بزوغ نجم بيورن بورج في نهاية سبعينات القرن الماضي مثلما فعلت «جوف» في البطولة الملكية هذا الصيف التي تحصلت على مساندة جماهيرية رهيبة، ما جعل المنظمين يخصصون الملعب الرئيس لمبارياتها على الرغم من عدم مناسبة ذلك مع تصنيفها العالمي (313)، لتقول اللاعبة أنها أصبحت تشعر بالرعب بسبب هذا الاهتمام الضخم.
«جوف» التي يطلق عليها «كوكو» أصبحت أول لاعبة تفوز في الجولة الأولى من فردي السيدات في ويمبلدون منذ مواطنتها جنيفير كابرياتي عام 1991.
واستطاعت «جوف» جمع 220 ألف دولار في ويمبلدون هذا الصيف لتؤكد أنها سوف تستعمل هذه الأموال في شراء ملابس جديدة، لا سيما أن والدتها منعتها من شراء الملابس في الفترة الأخيرة بسبب ظروف مالية.
الظاهرة «جوف» تلعب التنس منذ كانت في الثامنة من عمرها، وذلك منذ انتقلت مع أسرتها للعيش في ولاية فلوريدا، والتي لا تزال تعيش فيها حتى الآن، وفي عام 2017 بينما كانت بعمر 13 عاماً أصبحت أصغر لاعبة تصل إلى نهائي بطولة أمريكا المفتوحة للشباب.
«جوف» زادت شعبيتها بشكل كبير عبر موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام بنسبة 2700 في المئة في أسبوع، حيث انتقلت من 3000 متابع إلى أكثر من 80.000 منذ يوم الاثنين.
يذكر أن والدها كوري هو لاعب كرة سلة سابق، وهو مدربها في الوقت الحالي، وتؤكد «جوف» أن والدها حاول مراراً وتكراراً أن يقنعها بترك التنس ولعب كرة السلة لكنها رفضت.