2019-07-21
يُصرُّ النجم البرازيلي نيمار على العودة لملعب كامب نو وارتداء قميص فريقه السابق برشلونة في الصيف الحالي عقب عامين للاعب في باريس سان جرمان.
التقارير تؤكد أن نيمار يريد الخروج من ملعب بارك دي برينس في أسرع وقت ممكن والعودة للجو العائلي في غرفة ملابس البارسا مع الأصدقاء لويس سواريز وليونيل ميسي.
اللاعب اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً وافق على فكرة الاعتذار لجماهير برشلونة وسحب القضية الذي رفعها ضد النادي وتخفيض مطالبه المالية من أجل العودة لكامب نو بينما لمدة عامين من دون نيمار فإن برشلونة عانى من فشل ذريع في تحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي.
وواجه ليونيل ميسي ذكريات مؤلمة سواء أمام روما على ملعب أولمبيكو أو ضد ليفربول على ملعب أنفيلد في آخر نسختين من دوري الأبطال الأوروبي، بينما كان آخر لقب حققه البرسا من دوري الأبطال الأوروبي في ظل وجود نيمار بقميص النادي.
إليكم أسباب تؤكد أن برشلونة الأقرب للظفر بلقب دوري الأبطال الأوروبي في حال عودة نيمار هذا الصيف
1ـ الشراكة الفعالة مع ميسي وسواريز
كون نيمار بجانب الثنائي ميسي وسواريز ثلاثي هجومي ناري في برشلونة الذي أطلق عليه اسم MSN وهو ما تسبب في إرعاب جميع منافسي النادي الكتالوني.
MSN نجحوا في تسجيل 250 هدفاً من 299 مباراة في جميع المسابقات على مدى ثلاثة مواسم، بينما صنعوا أيضاً 116 تمريرة حاسمة، ما أسهم في تحقيق برشلونة سبعة ألقاب في ظل وجود اللاعب البرازيلي بما في ذلك الثلاثية في موسمه الأول مع النادي.
الأمر لا يتوقف فقط عند الانسجام داخل الملعب بل خارجه فإن الثلاثي يربطهم بعضهم بعضاً علاقة صداقة قوية ويحافظون بالفعل على التواصل معاً من خلال مجموعة عبر واتساب.
2ـ رجل الأوقات الصعبة
بقميص نادي برشلونة أثبت نيمار أنه رجل المواقف الصعبة، حيث ظهر اللاعب بشكل رائع في المباريات الحاسمة للبارسا، سواء في الدوري الإسباني أو دوري الأبطال الأوروبي.
ويصنف نيمار كأحد اللاعبين القادر على تحقيق جائزة الكرة الذهبية يوماً ما لكونه أحد أبرز من يلعب كرة القدم في العالم بالوقت الجاري.
مع 60 هدفاً من 97 مباراة دولية فقط، يعتبر نيمار رابع أفضل هداف في تاريخ المنتخب البرازيلي اللامع وهي مسألة وقت فقط قبل أن يحطم الرقم القياسي طويل الأمد لبيليه البالغ 77 هدفاً، بينما نيمار وصل إلى 352 هدفاً في 564 مباراة تأتي بمعدل مثير للإعجاب للغاية قدره 0.62 هدف لكل مباراة.
نيمار حصل على الميدالية البرونزية في كأس العالم 2014 بأربعة أهداف، كما سجل في نهائيات كأس القارات ودوري الأبطال الأوروبي وأسهم في تحقيق البرازيل لقب أولمبياد 2016.
3 ـ الرد على المشككين
تعرض نيمار لانتقادات قاسية في الموسم الماضي بسبب كثرة إصاباته وغيابه عن الملاعب لفترة طويلة وخلافاته المستمرة مع توماس توخيل مدرب باريس سان جرمان وسفره المستمر للبرازيل من دون أذن من قبل النادي الباريسي.
اللاعب البرازيلي مع عودته لبرشلونة المنتظرة سوف يعمل بشكل جاد من أجل إثبات نفسه مرة أخرى وأعاد اكتشاف قدراته الفنية والتهديفية والرد على الانتقادات التي تعرض لها في السابق.
وكان من بين أبرز أسباب رحيل نيمار عن صفوف برشلونة رغبته في تحقيق الكرة الذهبية لكن اللاعب لم يوجد ضمن المرشحين للجائزة في العام الماضي، وهو ما سيدفع اللاعب للعمل بقوة في كامب نو على أمل تحقيق البالون دور يوماً ما.
التقارير تؤكد أن نيمار يريد الخروج من ملعب بارك دي برينس في أسرع وقت ممكن والعودة للجو العائلي في غرفة ملابس البارسا مع الأصدقاء لويس سواريز وليونيل ميسي.
اللاعب اللاعب البالغ من العمر 27 عاماً وافق على فكرة الاعتذار لجماهير برشلونة وسحب القضية الذي رفعها ضد النادي وتخفيض مطالبه المالية من أجل العودة لكامب نو بينما لمدة عامين من دون نيمار فإن برشلونة عانى من فشل ذريع في تحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي.
وواجه ليونيل ميسي ذكريات مؤلمة سواء أمام روما على ملعب أولمبيكو أو ضد ليفربول على ملعب أنفيلد في آخر نسختين من دوري الأبطال الأوروبي، بينما كان آخر لقب حققه البرسا من دوري الأبطال الأوروبي في ظل وجود نيمار بقميص النادي.
إليكم أسباب تؤكد أن برشلونة الأقرب للظفر بلقب دوري الأبطال الأوروبي في حال عودة نيمار هذا الصيف
1ـ الشراكة الفعالة مع ميسي وسواريز
كون نيمار بجانب الثنائي ميسي وسواريز ثلاثي هجومي ناري في برشلونة الذي أطلق عليه اسم MSN وهو ما تسبب في إرعاب جميع منافسي النادي الكتالوني.
MSN نجحوا في تسجيل 250 هدفاً من 299 مباراة في جميع المسابقات على مدى ثلاثة مواسم، بينما صنعوا أيضاً 116 تمريرة حاسمة، ما أسهم في تحقيق برشلونة سبعة ألقاب في ظل وجود اللاعب البرازيلي بما في ذلك الثلاثية في موسمه الأول مع النادي.
الأمر لا يتوقف فقط عند الانسجام داخل الملعب بل خارجه فإن الثلاثي يربطهم بعضهم بعضاً علاقة صداقة قوية ويحافظون بالفعل على التواصل معاً من خلال مجموعة عبر واتساب.
2ـ رجل الأوقات الصعبة
بقميص نادي برشلونة أثبت نيمار أنه رجل المواقف الصعبة، حيث ظهر اللاعب بشكل رائع في المباريات الحاسمة للبارسا، سواء في الدوري الإسباني أو دوري الأبطال الأوروبي.
ويصنف نيمار كأحد اللاعبين القادر على تحقيق جائزة الكرة الذهبية يوماً ما لكونه أحد أبرز من يلعب كرة القدم في العالم بالوقت الجاري.
مع 60 هدفاً من 97 مباراة دولية فقط، يعتبر نيمار رابع أفضل هداف في تاريخ المنتخب البرازيلي اللامع وهي مسألة وقت فقط قبل أن يحطم الرقم القياسي طويل الأمد لبيليه البالغ 77 هدفاً، بينما نيمار وصل إلى 352 هدفاً في 564 مباراة تأتي بمعدل مثير للإعجاب للغاية قدره 0.62 هدف لكل مباراة.
نيمار حصل على الميدالية البرونزية في كأس العالم 2014 بأربعة أهداف، كما سجل في نهائيات كأس القارات ودوري الأبطال الأوروبي وأسهم في تحقيق البرازيل لقب أولمبياد 2016.
3 ـ الرد على المشككين
تعرض نيمار لانتقادات قاسية في الموسم الماضي بسبب كثرة إصاباته وغيابه عن الملاعب لفترة طويلة وخلافاته المستمرة مع توماس توخيل مدرب باريس سان جرمان وسفره المستمر للبرازيل من دون أذن من قبل النادي الباريسي.
اللاعب البرازيلي مع عودته لبرشلونة المنتظرة سوف يعمل بشكل جاد من أجل إثبات نفسه مرة أخرى وأعاد اكتشاف قدراته الفنية والتهديفية والرد على الانتقادات التي تعرض لها في السابق.
وكان من بين أبرز أسباب رحيل نيمار عن صفوف برشلونة رغبته في تحقيق الكرة الذهبية لكن اللاعب لم يوجد ضمن المرشحين للجائزة في العام الماضي، وهو ما سيدفع اللاعب للعمل بقوة في كامب نو على أمل تحقيق البالون دور يوماً ما.