2019-08-25
حقق نادي تشيلسي خارج ملعبه فوزه الرسمي الأول مع مدربه غرانك لامبارد على حساب مستضيفه نوريتش سيتي 2-3 أمس السبت على ملعب كارو رود في الجولة الثالثة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وفاز لامبارد عقب الهزيمة أمام ليفربول في كأس السوبر الأوروبي والخسارة ضد مانشستر يونايتد في أولى جولات الدوري على ملعب أولد ترافورد ثم التعادل في ثاني الجولات أمام ليستر سيتي.
ونستعرض تالياً أبرز إيجابيات وسلبيات تشيلسي في مواجهة الكناري:
1ـ ماونت لامبارد الجديد:
أثبت الشاب ماسون ماونت أنه قادر على تعويض تشيلسي رحيل النجم البلجيكي إيدين هازارد لصفوف ريال مدريد مقابل 100 مليون يورو.
وتمكن ماونت من تسجيل هدفه الثاني عقب ثلاث مباريات لعب وتقديم مستويات رائعة وكسب ثقة جماهير ستامفورد بريدج في العاصمة البريطانية لندن.
وأصبح ماونت عنصراً مهماً وأساسياً في صفوف تشيلسي بسبب قدراته التهديفية الهائلة وسرعة اللاعب ومهاراته الكبيرة.
ساهم ماونت بـ15 هدفاً في مسابقات الدوري تحت قيادة فرانك لامبارد مُنذ بداية موسم 2018 ـ 2019 (سجل 11 وصنع 4).
2 ـ أبراهام الحاسم:
لم ينجح تشيلسي في العثور على مهاجم قناص منذ رحيل ديديه دروغبا سوى فترة الإسباني دييغو كوستا القليلة مع الفريق الأزرق.
ويبدو الشاب البالغ من العمر 21 عاماً تامي أبراهام قادر على تعويض تشيلسي عدم امتلاك مهاجم من العيار الثقيل في السنوات الماضية.
تمكن اللاعب الإنجليزي من تسجيل هدفين واحد من داخل منطقة الجزاء والثاني من خارجها.
يذكر أن هذه هي المرة الأولى التي يحرز فيها لاعبان إنجليزيان يبلغان من العمر 21 عاماً أو أقل في إحدى مباريات البريميرليغ مع تشيلسي منذ 22 أغسطس 1992 عندما سجل إدي نيوتن وغراهام ستيوارت لتشيلسي أمام شيفيلد وينزداي.
3 ـ كوفاسيتش المذهل:
يقدم الكرواتي ماتيو كوفاسيتش أداء رائعاً في حقبة فرانك لامبارد سواء من الناحية الهجومية أو الدفاعية.
رغم تسليط الضوء بشكل بارز على أبراهام وماونت لكن الكرواتي قدم مستوى رائعاً ونجح في تعويض لامبارد فقدان لاعب بقيمة نغولو كانتي.
سلبيات تشيلسي أمام الكناري:
1 ـ الدفاع الهش:
يعاني فرانك لامبارد من عدم امتلاك المدافع القادر على حل مشاكله على غرار ماغواير في مانشستر يونايتد وستونز مع مانشستر سيتي وفان دايك في صفوف ليفربول.
المدرب الانجليزي يبدو أنه سيندم بسبب فقدان دافيد لويز لمصلحة أرسنال وذلك لكون الفرنسي كورت زوما يرتكب هفوات بشكل مستمر مع الفريق في الموسم الحالي.
2 ـ دكة بدلاء متواضعة:
لم ينجح المدرب لامبارد في تعويض غياب لاعبه الإسباني بيدرو رودريغيز والذي تعرض للإصابة أثناء الإحماء حيث ظهر روس باركلي الذي شارك بدلاً منه بشكل سىء.
أوليفيه جيرو هو الآخر ليس المهاجم القادر على خلق المنافسة مع أبراهام كما لا يمتلك المدرب لامبارد الكثير من الحلول على مستوى الدفاع.
3 ـ أزبيلكويتا وتراجع مستمر:
يحتاج تشيلسي للتفكير بشكل كبير في البحث عن ظهير أيمن مع التخلص من القائد سيزار أزبيلكويتا وذلك عند انتهاء العقوبة الموقعة ضد النادي بالمنع من شراء لاعبين جدد في سوق الانتقالات لفترتين.
تأثر اللاعب الإسباني كثيراً بسبب كبر السن ما أدى لبطىء الرائع كما لا يمتلك الحلول التي يحتاج إليها الفريق من الجانب الهجومي.
وفاز لامبارد عقب الهزيمة أمام ليفربول في كأس السوبر الأوروبي والخسارة ضد مانشستر يونايتد في أولى جولات الدوري على ملعب أولد ترافورد ثم التعادل في ثاني الجولات أمام ليستر سيتي.
ونستعرض تالياً أبرز إيجابيات وسلبيات تشيلسي في مواجهة الكناري:
1ـ ماونت لامبارد الجديد:
أثبت الشاب ماسون ماونت أنه قادر على تعويض تشيلسي رحيل النجم البلجيكي إيدين هازارد لصفوف ريال مدريد مقابل 100 مليون يورو.
وتمكن ماونت من تسجيل هدفه الثاني عقب ثلاث مباريات لعب وتقديم مستويات رائعة وكسب ثقة جماهير ستامفورد بريدج في العاصمة البريطانية لندن.
وأصبح ماونت عنصراً مهماً وأساسياً في صفوف تشيلسي بسبب قدراته التهديفية الهائلة وسرعة اللاعب ومهاراته الكبيرة.
ساهم ماونت بـ15 هدفاً في مسابقات الدوري تحت قيادة فرانك لامبارد مُنذ بداية موسم 2018 ـ 2019 (سجل 11 وصنع 4).
2 ـ أبراهام الحاسم:
لم ينجح تشيلسي في العثور على مهاجم قناص منذ رحيل ديديه دروغبا سوى فترة الإسباني دييغو كوستا القليلة مع الفريق الأزرق.
ويبدو الشاب البالغ من العمر 21 عاماً تامي أبراهام قادر على تعويض تشيلسي عدم امتلاك مهاجم من العيار الثقيل في السنوات الماضية.
تمكن اللاعب الإنجليزي من تسجيل هدفين واحد من داخل منطقة الجزاء والثاني من خارجها.
يذكر أن هذه هي المرة الأولى التي يحرز فيها لاعبان إنجليزيان يبلغان من العمر 21 عاماً أو أقل في إحدى مباريات البريميرليغ مع تشيلسي منذ 22 أغسطس 1992 عندما سجل إدي نيوتن وغراهام ستيوارت لتشيلسي أمام شيفيلد وينزداي.
3 ـ كوفاسيتش المذهل:
يقدم الكرواتي ماتيو كوفاسيتش أداء رائعاً في حقبة فرانك لامبارد سواء من الناحية الهجومية أو الدفاعية.
رغم تسليط الضوء بشكل بارز على أبراهام وماونت لكن الكرواتي قدم مستوى رائعاً ونجح في تعويض لامبارد فقدان لاعب بقيمة نغولو كانتي.
سلبيات تشيلسي أمام الكناري:
1 ـ الدفاع الهش:
يعاني فرانك لامبارد من عدم امتلاك المدافع القادر على حل مشاكله على غرار ماغواير في مانشستر يونايتد وستونز مع مانشستر سيتي وفان دايك في صفوف ليفربول.
المدرب الانجليزي يبدو أنه سيندم بسبب فقدان دافيد لويز لمصلحة أرسنال وذلك لكون الفرنسي كورت زوما يرتكب هفوات بشكل مستمر مع الفريق في الموسم الحالي.
2 ـ دكة بدلاء متواضعة:
لم ينجح المدرب لامبارد في تعويض غياب لاعبه الإسباني بيدرو رودريغيز والذي تعرض للإصابة أثناء الإحماء حيث ظهر روس باركلي الذي شارك بدلاً منه بشكل سىء.
أوليفيه جيرو هو الآخر ليس المهاجم القادر على خلق المنافسة مع أبراهام كما لا يمتلك المدرب لامبارد الكثير من الحلول على مستوى الدفاع.
3 ـ أزبيلكويتا وتراجع مستمر:
يحتاج تشيلسي للتفكير بشكل كبير في البحث عن ظهير أيمن مع التخلص من القائد سيزار أزبيلكويتا وذلك عند انتهاء العقوبة الموقعة ضد النادي بالمنع من شراء لاعبين جدد في سوق الانتقالات لفترتين.
تأثر اللاعب الإسباني كثيراً بسبب كبر السن ما أدى لبطىء الرائع كما لا يمتلك الحلول التي يحتاج إليها الفريق من الجانب الهجومي.