2019-08-28
حقق برشلونة فوزه الأول في الموسم على حساب ضيفه ريال بيتيس (5-2) ضمن الجولة الثانية للدوري الإسباني ليعود النادي الكتالوني إلى الطريق الصحيح بعد سقوطه في الجولة الأولى أمام أتلتيك بلباو (1-0)، بعد صيفٍ ساخن أنفق خلاله برشلونة أكثر من 250 مليون يورو من أجل تدعيم صفوفه بأربعة لاعبين جدد، مع اقتراب إغلاق الصفقة الخامسة والأكبر بالتعاقد مع نجم باريس سان جيرمان البرازيلي نيمار خلال آخر أيام الميركاتو، ليحصل المدرب أرنستو فالفيردي على خيارات كثيرة ومتنوعة في جميع المراكز خصوصاً في وسط الميدان الذي أصبح لغزاً في ظل وجود كمٍّ هائل من النجوم الذين يتنافسون على ثلاثة مراكز.
وبدأ فالفيردي المباراة الأولى أمام أتلتيك بلباو بالشكل الخططي 4-3-3 مع إشراك الوافد الهولندي الجديد فرينكي دي يونغ كلاعب ارتكاز خلف كارليس ألينيا وسيرجي روبيرتو، فيما تم إشراك سيرجيو بوسكيتس وإيفان راكيتيتش في الشوط الثاني مع تغيير مركز دي يونغ الذي تقدم إلى الأمام.
واعتمد فالفيردي في مباراة الجولة الثانية أمام ريال بيتيس على نفس الشكل الخططي 4-3-3 مع إشراك سيرجيو بوسكيتس أساسياً كلاعب ارتكاز خلف فيرنكي دي يونغ وسيرجي روبيرتو، فيما تم إشراك أرتورو فيدال في الشوط الثاني بدلاً من بوسكيتس وتغيير مركز دي يونغ ليصبح لاعب ارتكاز.
ومن خلال ملاحظة أول 180 دقيقة من الموسم، يبدو أن فالفيردي لم يقرر حتى الآن المركز الأنسب للوافد الجديد الهولندي فرينكي دي يونغ الذي لعب تقريباً شوطين كلاعب ارتكاز وشوطين كلاعب وسط ميدان متقدم، فيما أكد مدرب النادي الكتالوني قراره بتغيير مركز سيرجي روبيرتو ليعود كلاعب وسط ميدان بعد تأمين الظهير الأيمن بتواجد نيلسون سيميدو وتصعيد السنغالي الشاب موسى واغي، وبخلاف دي يونغ وروبيرتو يمتلك فالفيردي ستة خيارات أخرى في مركز وسط الميدان بعد فشل النادي في التخلص من أي لاعب باستثناء فيليب كوتينيو الذي انتقل إلى بايرن ميونخ على سبيل الإعارة.
ويمكن مبدئياً تحديد وسط ميدان برشلونة المثالي إذا صح التعبير في الثلاثي سيرجيو بوسكيتس وفرينكي دي يونغ وأرتور ميلو، لكن الأمر لن يكون بهذا الوضوح في ظل تواجد هذا الكم الهائل من لاعبي وسط الميدان، خصوصاً أن فالفيردي كان يعتمد على أكثر من خمسة لاعبين بنظام المداورة في وسط الميدان خلال الموسم الماضي حتى قبل التعاقد مع فرينكي دي يونغ أو تغيير مركز سيرجي روبيرتو.
لذلك من المنتظر أن نرى ثلاثيات مختلفة ومتنوعة في وسط ميدان برشلونة خلال الموسم مع الإشارة إلى أن دي يونغ وروبيرتو وراكيتيتش وأرتور وفيدال جميعهم يمكنهم اللعب كارتكاز أو كوسط ميدان متقدم.
وبدأ فالفيردي المباراة الأولى أمام أتلتيك بلباو بالشكل الخططي 4-3-3 مع إشراك الوافد الهولندي الجديد فرينكي دي يونغ كلاعب ارتكاز خلف كارليس ألينيا وسيرجي روبيرتو، فيما تم إشراك سيرجيو بوسكيتس وإيفان راكيتيتش في الشوط الثاني مع تغيير مركز دي يونغ الذي تقدم إلى الأمام.
واعتمد فالفيردي في مباراة الجولة الثانية أمام ريال بيتيس على نفس الشكل الخططي 4-3-3 مع إشراك سيرجيو بوسكيتس أساسياً كلاعب ارتكاز خلف فيرنكي دي يونغ وسيرجي روبيرتو، فيما تم إشراك أرتورو فيدال في الشوط الثاني بدلاً من بوسكيتس وتغيير مركز دي يونغ ليصبح لاعب ارتكاز.
ومن خلال ملاحظة أول 180 دقيقة من الموسم، يبدو أن فالفيردي لم يقرر حتى الآن المركز الأنسب للوافد الجديد الهولندي فرينكي دي يونغ الذي لعب تقريباً شوطين كلاعب ارتكاز وشوطين كلاعب وسط ميدان متقدم، فيما أكد مدرب النادي الكتالوني قراره بتغيير مركز سيرجي روبيرتو ليعود كلاعب وسط ميدان بعد تأمين الظهير الأيمن بتواجد نيلسون سيميدو وتصعيد السنغالي الشاب موسى واغي، وبخلاف دي يونغ وروبيرتو يمتلك فالفيردي ستة خيارات أخرى في مركز وسط الميدان بعد فشل النادي في التخلص من أي لاعب باستثناء فيليب كوتينيو الذي انتقل إلى بايرن ميونخ على سبيل الإعارة.
ويمكن مبدئياً تحديد وسط ميدان برشلونة المثالي إذا صح التعبير في الثلاثي سيرجيو بوسكيتس وفرينكي دي يونغ وأرتور ميلو، لكن الأمر لن يكون بهذا الوضوح في ظل تواجد هذا الكم الهائل من لاعبي وسط الميدان، خصوصاً أن فالفيردي كان يعتمد على أكثر من خمسة لاعبين بنظام المداورة في وسط الميدان خلال الموسم الماضي حتى قبل التعاقد مع فرينكي دي يونغ أو تغيير مركز سيرجي روبيرتو.
لذلك من المنتظر أن نرى ثلاثيات مختلفة ومتنوعة في وسط ميدان برشلونة خلال الموسم مع الإشارة إلى أن دي يونغ وروبيرتو وراكيتيتش وأرتور وفيدال جميعهم يمكنهم اللعب كارتكاز أو كوسط ميدان متقدم.