2019-09-28
انتقادات قاسية يتعرض لها الجناح الأيمن لوكاس فاسكيز (28 عاماً) من قبل جماهير النادي الأبيض الإسباني ريال مدريد ولكن في المقابل يجد اللاعب الثناء المستمر من قبل مدربه الفرنسي زين الدين زيدان.
ما يحدث لفاسكيز تكرر ليس فقط مع زيدان بل مع أكثر من مدرب تولى مهمة تدريب النادي الملكي، ونال اللاعب ثقة المدرب رغم ما يتعرض له من انتقادات جماهيرية. ويفضل عشاق ريال مدريد نجماً مهارياً يمكنه تقديم المتعة وتسجيل الأهداف على غرار الثنائي البرازيلي فينيسيوس جونيور ورودريغو غوس أو الويلزي غاريث بيل، كما أن هناك خيارات مثل إيدين هازارد وخاميس رودريغيز.
لا شك أن عشاق كرة القدم الجميلة يفضلون فكرة النجوم المهارية لكن تواجد الأسماء التكتيكية أمر مهم لدى العديد من المدربين.
من جانبه فإن زيدان أعلن في مؤتمر صحافي الجمعة أنه معجب بما يقدمه فاسكيز اللاعب الذي يمتلك أهمية كبيرة بالنسبة له.
اللياقة البدنية
يتميز فاسكيز باللياقة البدنية العالية، حيث لا يتوقف عن الركض سواء من الناحية الهجومية أو الدفاعية وهو أمر يجعل مدربي ريال مدريد يفضلون تواجد اللاعب على أرضية الميدان من أجل منح الوسط التوازن المطلوب.
الدور الدفاعي
لا يتوقف فاسكيز عن تقديم المساندة للظهير الأيمن لذلك عندما يتواجد اللاعب في التشكيلة الأساسية يشعر داني كارفخال بالكثير من الراحة على المستوى الدفاعي عكس تواجد لاعب مثل الويلزي غاريث بيل الذي لا يقدم الأدوار الدفاعية إلا في حالات نادرة.
وسبق لفاسكيز اللعب في مركز الظهير الأيمن في أكثر من مناسبة لذلك يعي جيداً كيفية تأدية الأدوار الدفاعية.
الجماعية
لا يمتلك فاسكيز الحس التهديفي مثل كريم بنزيمة أو القدرة على تجاوز الخصم بمراوغات ممتعة على طريقة هازارد وفينيسيوس جونيور، لكنه يلعب كرة قدم جماعية ودائماً ما يقدم المساندة للزملاء في الخط الهجومي من خلال تمريرات سحرية على طبق من ذهب، لذلك فإن اللاعب لا يكتفي بالدور الدفاعي فقط بل يؤدي بعض المهام الهجومية.
الهدوء في غرفة الملابس
أمر آخر يجعل لاعباً مثل فاسكيز محبوباً لأي مدرب كونه لا يعترض أو يشتكي من فكرة الجلوس على دكة البدلاء أو عدم المشاركة في المباريات أو الخروج من قائمة المباريات، وهو أمر يمنح الراحة للمدرب في غرفة الملابس.
وتشير الإحصاءات إلى أن صاحب القميص رقم 17 لعب 6 مباريات من بينها 3 كأساسي و3 كبديل في الليغا هذا الموسم وتمكن من تسجيل هدف في شباك سيلتا فيغو في بداية مشوار الريال في الليغا بالموسم الحالي.
ما يحدث لفاسكيز تكرر ليس فقط مع زيدان بل مع أكثر من مدرب تولى مهمة تدريب النادي الملكي، ونال اللاعب ثقة المدرب رغم ما يتعرض له من انتقادات جماهيرية. ويفضل عشاق ريال مدريد نجماً مهارياً يمكنه تقديم المتعة وتسجيل الأهداف على غرار الثنائي البرازيلي فينيسيوس جونيور ورودريغو غوس أو الويلزي غاريث بيل، كما أن هناك خيارات مثل إيدين هازارد وخاميس رودريغيز.
لا شك أن عشاق كرة القدم الجميلة يفضلون فكرة النجوم المهارية لكن تواجد الأسماء التكتيكية أمر مهم لدى العديد من المدربين.
من جانبه فإن زيدان أعلن في مؤتمر صحافي الجمعة أنه معجب بما يقدمه فاسكيز اللاعب الذي يمتلك أهمية كبيرة بالنسبة له.
اللياقة البدنية
يتميز فاسكيز باللياقة البدنية العالية، حيث لا يتوقف عن الركض سواء من الناحية الهجومية أو الدفاعية وهو أمر يجعل مدربي ريال مدريد يفضلون تواجد اللاعب على أرضية الميدان من أجل منح الوسط التوازن المطلوب.
الدور الدفاعي
لا يتوقف فاسكيز عن تقديم المساندة للظهير الأيمن لذلك عندما يتواجد اللاعب في التشكيلة الأساسية يشعر داني كارفخال بالكثير من الراحة على المستوى الدفاعي عكس تواجد لاعب مثل الويلزي غاريث بيل الذي لا يقدم الأدوار الدفاعية إلا في حالات نادرة.
وسبق لفاسكيز اللعب في مركز الظهير الأيمن في أكثر من مناسبة لذلك يعي جيداً كيفية تأدية الأدوار الدفاعية.
الجماعية
لا يمتلك فاسكيز الحس التهديفي مثل كريم بنزيمة أو القدرة على تجاوز الخصم بمراوغات ممتعة على طريقة هازارد وفينيسيوس جونيور، لكنه يلعب كرة قدم جماعية ودائماً ما يقدم المساندة للزملاء في الخط الهجومي من خلال تمريرات سحرية على طبق من ذهب، لذلك فإن اللاعب لا يكتفي بالدور الدفاعي فقط بل يؤدي بعض المهام الهجومية.
الهدوء في غرفة الملابس
أمر آخر يجعل لاعباً مثل فاسكيز محبوباً لأي مدرب كونه لا يعترض أو يشتكي من فكرة الجلوس على دكة البدلاء أو عدم المشاركة في المباريات أو الخروج من قائمة المباريات، وهو أمر يمنح الراحة للمدرب في غرفة الملابس.
وتشير الإحصاءات إلى أن صاحب القميص رقم 17 لعب 6 مباريات من بينها 3 كأساسي و3 كبديل في الليغا هذا الموسم وتمكن من تسجيل هدف في شباك سيلتا فيغو في بداية مشوار الريال في الليغا بالموسم الحالي.