2019-11-11
يتصدر يوفنتوس ماوريسيو ساري الدوري الإيطالي بفارق نقطة واحدة عن إنتر ميلان أنطونيو كونتي، وحصل العملاق الإيطالي على نتيجة مهمة أخرى في الجولة 12 بعد فوزه (1ـ0) على ميلان في ملعب أليانز ستاديوم.
وتصدر كريستيانو رونالدو عناوين الصحف مرة أخرى، ليس بسبب أدائه على أرضية الملعب، ولكن بسبب استبداله في الشوط الثاني بباولو ديبالا الذي وقع على هدف المباراة الوحيد.
وبرر ماوريسيو ساري قراره بأن رونالدو ليس في أحسن أحواله بدنياً، وذكر أن البرتغالي يشعر ببعض الانزعاج في ركبته منذ الشهر الماضي. وغادر رونالدو أرضية الملعب قبل انتهاء المباراة، ما فتح تساؤلات عديدة بشأن علاقته بالمدرب الإيطالي.
وفشل رونالدو في إحداث تأثير كبير على البيانكونيري في الموسم الحالي كما يفعل عادة، وسجل الفائز بالكرة الذهبية 5مرات 6 أهداف فقط وقدم تمريرتين حاسمتين في 14 مباراة لعبها هذا الموسم. أرقام تؤكد أن النجم البرتغالي بعيد جداً عن أفضل مستوياته.
ومن بين أهم أسباب تراجع أداء رونالدو مع يوفنتوس ساري هو افتقار الفريق إلى الإبداع في خط الوسط الذي لم يصنع الكثير من الفرص لرونالدو، نتيجة لذلك، أضطر إلى العودة للعمق في العديد من المناسبات للمشاركة في بناء الهجمات.
وفاز العملاق الإيطالي بمباراتين فقط هذا الموسم بهامش أكثر من هدف واحد، إحصائية توضح معاناة يوفنتوس هجومياً على الرغم من تصدره جدول ترتيب الدوري الإيطالي، ومجموعة دوري أبطال أوروبا.
في كثير من الأحيان كان عليهم الاعتماد على تألق اللاعبين الفردي. هناك أمثلة عديدة آخرها هدف باولو ديبالا ضد ميلان ، وهدف دوغلاس كوستا ضد لوكوموتيف مكو ، وستسديدة ميراليم بيانيتش المدهشة ضد سبال.
وشكّل سامي خضيرة، ميراليم بيانيتش، وبليز ماتويدي، أساس خط وسط يوفنتوس هذا الموسم، حيث تقع معظم مسؤولية خلق شيء للمهاجمين على أكتاف بيانيتش. في المقابل أمثال آرون رامزي، وإيمري تشان، وأدريان رابيو، لا يزالون لا يتمتعون بثقة المدرب الإيطالي.
ولم يجد ساري حتى الآن نظاماً يلائم كريستيانو رونالدو ويخرج أفضل ما لديه، وسيكون هذا هو التحدي الأكبر للمدرب الإيطالي فيما تبقى من الموسم وسيكون أمراً حاسماً لطموحات ويوفنتوس المحلية والأوروبية.
وتصدر كريستيانو رونالدو عناوين الصحف مرة أخرى، ليس بسبب أدائه على أرضية الملعب، ولكن بسبب استبداله في الشوط الثاني بباولو ديبالا الذي وقع على هدف المباراة الوحيد.
وبرر ماوريسيو ساري قراره بأن رونالدو ليس في أحسن أحواله بدنياً، وذكر أن البرتغالي يشعر ببعض الانزعاج في ركبته منذ الشهر الماضي. وغادر رونالدو أرضية الملعب قبل انتهاء المباراة، ما فتح تساؤلات عديدة بشأن علاقته بالمدرب الإيطالي.
وفشل رونالدو في إحداث تأثير كبير على البيانكونيري في الموسم الحالي كما يفعل عادة، وسجل الفائز بالكرة الذهبية 5مرات 6 أهداف فقط وقدم تمريرتين حاسمتين في 14 مباراة لعبها هذا الموسم. أرقام تؤكد أن النجم البرتغالي بعيد جداً عن أفضل مستوياته.
ومن بين أهم أسباب تراجع أداء رونالدو مع يوفنتوس ساري هو افتقار الفريق إلى الإبداع في خط الوسط الذي لم يصنع الكثير من الفرص لرونالدو، نتيجة لذلك، أضطر إلى العودة للعمق في العديد من المناسبات للمشاركة في بناء الهجمات.
وفاز العملاق الإيطالي بمباراتين فقط هذا الموسم بهامش أكثر من هدف واحد، إحصائية توضح معاناة يوفنتوس هجومياً على الرغم من تصدره جدول ترتيب الدوري الإيطالي، ومجموعة دوري أبطال أوروبا.
في كثير من الأحيان كان عليهم الاعتماد على تألق اللاعبين الفردي. هناك أمثلة عديدة آخرها هدف باولو ديبالا ضد ميلان ، وهدف دوغلاس كوستا ضد لوكوموتيف مكو ، وستسديدة ميراليم بيانيتش المدهشة ضد سبال.
وشكّل سامي خضيرة، ميراليم بيانيتش، وبليز ماتويدي، أساس خط وسط يوفنتوس هذا الموسم، حيث تقع معظم مسؤولية خلق شيء للمهاجمين على أكتاف بيانيتش. في المقابل أمثال آرون رامزي، وإيمري تشان، وأدريان رابيو، لا يزالون لا يتمتعون بثقة المدرب الإيطالي.
ولم يجد ساري حتى الآن نظاماً يلائم كريستيانو رونالدو ويخرج أفضل ما لديه، وسيكون هذا هو التحدي الأكبر للمدرب الإيطالي فيما تبقى من الموسم وسيكون أمراً حاسماً لطموحات ويوفنتوس المحلية والأوروبية.