2019-12-04
ذكر تقرير إخباري أن الاتحاد الإيراني لكرة القدم فسخ بالتراضي عقده مع المدير الفني للمنتخب الإيراني مارك ويلموتس.
وجاء في تقرير لوكالة الأنباء الإيرانية (إسنا) أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء عقده رئيس الاتحاد مهدي تاج مع ممثلين عن المدرب البلجيكي في تركيا اليوم الأربعاء.
وثمة مزاعم بأن ويلموتس كان قد طلب فسخ عقده في الشهر الماضي لعدم تحويل راتبه في الوقت المناسب، ولم يؤكد الاتحاد الإيراني رسمياً بعد فسخ العقد مع ويلموتس.
يذكر أن ويلموتس (50 عاماً) كان قد وقّع في مايو الماضي عقداً مع الاتحاد الإيراني يستمر حتى مونديال كأس العالم في قطر 2022، غير أن المنتخب الإيراني مني بهزيمتين في التصفيات المؤهلة للبطولة أمام كل من البحرين والعراق، ما جعله يحل في المركز الثالث في مجموعته، وهو ما ينذر بعدم وصوله إلى نهائيات المونديال.
وحسب التقرير، فإن من المنتظر أن يتم تعيين الكرواتي برانكو إيفانكوفتيش مديراً فنياً جديداً للمنتخب الإيراني.
كان إيفانكوفيتش (65 عاماً) قد تولى تدريب المنتخب الوطني الإيراني في الفترة بين عامي 2003 و2006، ونجح مع المنتخب في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2006 في ألمانيا.
ويحظى إيفانكوفيتش بشعبية داخل إيران وهو خبير بكرة القدم الإيرانية، لكنه وجد مشاكل أيضاً في تحويلات راتبه بسبب العقوبات المصرفية، ما جعله يشكو إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ويهدد برفع دعوى ضد الاتحاد الإيراني.
وجاء في تقرير لوكالة الأنباء الإيرانية (إسنا) أن هذه الخطوة جاءت بعد لقاء عقده رئيس الاتحاد مهدي تاج مع ممثلين عن المدرب البلجيكي في تركيا اليوم الأربعاء.
وثمة مزاعم بأن ويلموتس كان قد طلب فسخ عقده في الشهر الماضي لعدم تحويل راتبه في الوقت المناسب، ولم يؤكد الاتحاد الإيراني رسمياً بعد فسخ العقد مع ويلموتس.
يذكر أن ويلموتس (50 عاماً) كان قد وقّع في مايو الماضي عقداً مع الاتحاد الإيراني يستمر حتى مونديال كأس العالم في قطر 2022، غير أن المنتخب الإيراني مني بهزيمتين في التصفيات المؤهلة للبطولة أمام كل من البحرين والعراق، ما جعله يحل في المركز الثالث في مجموعته، وهو ما ينذر بعدم وصوله إلى نهائيات المونديال.
وحسب التقرير، فإن من المنتظر أن يتم تعيين الكرواتي برانكو إيفانكوفتيش مديراً فنياً جديداً للمنتخب الإيراني.
كان إيفانكوفيتش (65 عاماً) قد تولى تدريب المنتخب الوطني الإيراني في الفترة بين عامي 2003 و2006، ونجح مع المنتخب في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2006 في ألمانيا.
ويحظى إيفانكوفيتش بشعبية داخل إيران وهو خبير بكرة القدم الإيرانية، لكنه وجد مشاكل أيضاً في تحويلات راتبه بسبب العقوبات المصرفية، ما جعله يشكو إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ويهدد برفع دعوى ضد الاتحاد الإيراني.