2020-04-02
تواصل رابطة الدوري الإسباني رفقة الاتحاد الإسباني لكرة القدم العمل من أجل استئناف النشاط الكروي المحلي في أقرب وقت ممكن، في ظل استمرار انتشار فيروس كورونا في إسبانيا كما هو الحال في باقي أرجاء أوروبا، ومن غير المرجح أن يتم استئناف أي نشاط رياضي في إسبانيا قبل منتصف شهر مايو المقبل، وكذلك لا يستطيع أي نادٍ القيام بتدريباته بشكل طبيعي في الوقت الراهن، بسبب إجراءات الحجر الصحي التي تمنع أي تجمعات.
ووفقاً لصحيفة «سبورت»، فإن رابطة الدوري الإسباني تستعد للإعلان عن خطة رسمية لاستئناف العمل في مراكز تدريبات أندية الدرجتين الأولى والثانية خلال الفترة المقبلة، حيث تهدف رابطة الليغا لضمان جاهزية جميع الأندية قبل استئناف منافسات الدوري بعد 6 أسابيع على الأقل، وخصوصاً أن اللاعبين يكتفون بالعمل بشكل فردي في منازلهم منذ أكثر من أسبوعين وهو الأمر الذي يضاعف من خطورة تعرضهم للإصابات.
ونقلاً عن المصدر نفسه، سيسمح للأندية بإقامة حصص فردية لكل لاعب على حدة في مراكز التدريبات خلال المرحلة الأولى، التي يمكن أن تنطلق خلال الأيام القليلة المقبلة، في حالة تحسن الأوضاع داخل إسبانيا، قبل الدخول للمرحلة الثانية التي ستكون بعد تخفيف إجراءات الحجر الصحي في منتصف شهر أبريل الجاري، حيث سيسمح للأندية بإقامة حصص جماعية بحضور 8 لاعبين ومدرب ومساعد.
وبعد المرحلتين الأولى والثانية، سيكون بإمكان الأندية العودة لتدريباتهم الجماعية بحضور جميع اللاعبين وأعضاء الطواقم التدريبية، لكن هذه المرحلة لن تكون قبل تجاوز ذروة انتشار فيروس كورونا في إسبانيا وبدء عودة الحياة إلى طبيعتها بشكل تدريجي، ومن المتوقع أن يحدث هذا مع بداية شهر مايو المقبل، في انتظار الحصول على الضوء الأخضر من السلطات الإسبانية، التي ستكون صاحبة الكلمة الأخيرة في موعد عودة النشاط الكروي والتجمعات بشكل عام.
ووفقاً لصحيفة «سبورت»، فإن رابطة الدوري الإسباني تستعد للإعلان عن خطة رسمية لاستئناف العمل في مراكز تدريبات أندية الدرجتين الأولى والثانية خلال الفترة المقبلة، حيث تهدف رابطة الليغا لضمان جاهزية جميع الأندية قبل استئناف منافسات الدوري بعد 6 أسابيع على الأقل، وخصوصاً أن اللاعبين يكتفون بالعمل بشكل فردي في منازلهم منذ أكثر من أسبوعين وهو الأمر الذي يضاعف من خطورة تعرضهم للإصابات.
ونقلاً عن المصدر نفسه، سيسمح للأندية بإقامة حصص فردية لكل لاعب على حدة في مراكز التدريبات خلال المرحلة الأولى، التي يمكن أن تنطلق خلال الأيام القليلة المقبلة، في حالة تحسن الأوضاع داخل إسبانيا، قبل الدخول للمرحلة الثانية التي ستكون بعد تخفيف إجراءات الحجر الصحي في منتصف شهر أبريل الجاري، حيث سيسمح للأندية بإقامة حصص جماعية بحضور 8 لاعبين ومدرب ومساعد.
وبعد المرحلتين الأولى والثانية، سيكون بإمكان الأندية العودة لتدريباتهم الجماعية بحضور جميع اللاعبين وأعضاء الطواقم التدريبية، لكن هذه المرحلة لن تكون قبل تجاوز ذروة انتشار فيروس كورونا في إسبانيا وبدء عودة الحياة إلى طبيعتها بشكل تدريجي، ومن المتوقع أن يحدث هذا مع بداية شهر مايو المقبل، في انتظار الحصول على الضوء الأخضر من السلطات الإسبانية، التي ستكون صاحبة الكلمة الأخيرة في موعد عودة النشاط الكروي والتجمعات بشكل عام.