2021-10-11
توج المنتخب الفرنسي بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم بعد أن نجح في قلب تأخره أمام إسبانيا بهدف، لانتصار ثمين بنتيجة (1-2) في النهائي "المثير" الذي احتضنه ملعب (سان سيرو) .
وبعد شوط أول سلبي غلب عليه الحذر من الطرفين، جاءت الأهداف الثلاثة في الـ45 دقيقة الثانية، حيث كان الإسبان هم أصحاب المبادرة التهديفية في الدقيقة 64 بقدم ميكيل أويارزابال الذي استغل هجمة مرتدة سريعة ليمر بالكرة ثم يتوغل داخل المنطقة، ويسدد كرة يسارية أرضية اكتفى القائد هوجو لوريس بمشاهدتها وهي تهز الشباك.
ولكن فرحة لاعبي "الماتادور" لم تدم طويلا، بعد أن نجح نجم منتخب فرنسا وريال مدريد كريم بنزيمة في إدراك التعادل بهدف "رائع" من تسديدة مقوسة من داخل المنطقة ذهبت في أقصى الزاوية اليسرى لمرمى أوناي سيمون.
انتفاضة أبطال العالم اكتملت في الدقيقة 80 بهدف آخر سجله نجم باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، الذي استغل تمريرة بينية من ثيو هرنانديز ليجد نفسه وجها لوجه أمام الحارس سيمون ليضع الكرة تحت يديه داخل الشباك.
وواصل لاعبو فرنسا بهذه النتيجة مسلسل "العودة الكبيرة" في هذه البطولة، بعد أن نجحوا في قلب تأخرهم في مباراة نصف النهائي أمام بلجيكا منذ أيام بثنائية نظيفة، إلى فوز ثمين وغالي بنتيجة (3-2).
وبهذا يخلف منتخب فرنسا نظيره البرتغالي في المتوجين بلقب البطولة في نسختها الثانية، ليضم هذا اللقب إلى المونديال الذي توج به قبل 3 أعوام في روسيا تحت قيادة ديدييه ديشامب.
في المقابل، فشل "الماتادور" في العودة لمنصات التتويج بعد غياب 9 سنوات منذ آخر لقب كبير في الأمم الأوروبية تحت قيادة المدرب التاريخي الأسبق فيسنتي ديل بوسكي.
وبعد شوط أول سلبي غلب عليه الحذر من الطرفين، جاءت الأهداف الثلاثة في الـ45 دقيقة الثانية، حيث كان الإسبان هم أصحاب المبادرة التهديفية في الدقيقة 64 بقدم ميكيل أويارزابال الذي استغل هجمة مرتدة سريعة ليمر بالكرة ثم يتوغل داخل المنطقة، ويسدد كرة يسارية أرضية اكتفى القائد هوجو لوريس بمشاهدتها وهي تهز الشباك.
ولكن فرحة لاعبي "الماتادور" لم تدم طويلا، بعد أن نجح نجم منتخب فرنسا وريال مدريد كريم بنزيمة في إدراك التعادل بهدف "رائع" من تسديدة مقوسة من داخل المنطقة ذهبت في أقصى الزاوية اليسرى لمرمى أوناي سيمون.
انتفاضة أبطال العالم اكتملت في الدقيقة 80 بهدف آخر سجله نجم باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، الذي استغل تمريرة بينية من ثيو هرنانديز ليجد نفسه وجها لوجه أمام الحارس سيمون ليضع الكرة تحت يديه داخل الشباك.
وواصل لاعبو فرنسا بهذه النتيجة مسلسل "العودة الكبيرة" في هذه البطولة، بعد أن نجحوا في قلب تأخرهم في مباراة نصف النهائي أمام بلجيكا منذ أيام بثنائية نظيفة، إلى فوز ثمين وغالي بنتيجة (3-2).
وبهذا يخلف منتخب فرنسا نظيره البرتغالي في المتوجين بلقب البطولة في نسختها الثانية، ليضم هذا اللقب إلى المونديال الذي توج به قبل 3 أعوام في روسيا تحت قيادة ديدييه ديشامب.
في المقابل، فشل "الماتادور" في العودة لمنصات التتويج بعد غياب 9 سنوات منذ آخر لقب كبير في الأمم الأوروبية تحت قيادة المدرب التاريخي الأسبق فيسنتي ديل بوسكي.