2018-12-01
أصيب أكثر من 28 فلسطينياً بجروح وعشرات آخرين من الاختناق أمس الجمعة في مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي شرق قطاع غزة خلال تظاهرات مسيرات العودة الشعبية المستمرة للشهر الثامن على التوالي، والتي حملت أمس عنوان «التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني».
وتوافد الفلسطينيون، أمس، إلى خيام العودة المقامة على أطراف شرق قطاع غزة قرب السياج الحدودي مع إسرائيل،
ودعت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة إلى أوسع مشاركة شعبية في احتجاجات أمس، وهذه هي الجمعة رقم 36 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي، والتي استشهد خلالها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرين بجروح وحالات اختناق، بحسب إحصائيات فلسطينية.
إلى ذلك، هاجمت قوات الاحتلال، أمس، فلسطينيين أثناء أداء صلاة الجمعة على الأراضي المهددة بالمصادرة في قرية المغير شرق رام الله.
كما هاجم مستوطنون إسرائيليون، أمس، قرية الجبعة الواقعة أقصى غرب محافظة بيت لحم جنوب الضفة، واعتدوا على ممتلكات المواطنين هناك وخطوا شعارات معادية للفلسطينيين والعرب تطالب بترحيلهم.
وفي إطارمحاولة لجم الانحياز الأمريكي لصالح الاحتلال الإسرائيلي، رفضت حركة «فتح» صيغة القرار المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة لإدانة حركة «حماس».
وقال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ، إن «صيغة القرار الأمريكي دليل قاطع آخر على سياسة الانحياز الأمريكي الكامل للاحتلال والمساواة بين الضحية والجلاد»، وناشد الشيخ الدول الشقيقة والصديقة أن تقف ضد هذا القرار الجائر والظالم. وحصلت واشنطن على دعم الاتحاد الأوروبي لمشروع قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة يدين إطلاق صواريخ على إسرائيل سيطرح للتصويت الأسبوع المقبل، وذلك بعد ضغوط مارستها أمريكا على الأوروبيين للحصول على دعمهم لصيغة القرار.
وتوافد الفلسطينيون، أمس، إلى خيام العودة المقامة على أطراف شرق قطاع غزة قرب السياج الحدودي مع إسرائيل،
ودعت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة إلى أوسع مشاركة شعبية في احتجاجات أمس، وهذه هي الجمعة رقم 36 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي، والتي استشهد خلالها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرين بجروح وحالات اختناق، بحسب إحصائيات فلسطينية.
إلى ذلك، هاجمت قوات الاحتلال، أمس، فلسطينيين أثناء أداء صلاة الجمعة على الأراضي المهددة بالمصادرة في قرية المغير شرق رام الله.
كما هاجم مستوطنون إسرائيليون، أمس، قرية الجبعة الواقعة أقصى غرب محافظة بيت لحم جنوب الضفة، واعتدوا على ممتلكات المواطنين هناك وخطوا شعارات معادية للفلسطينيين والعرب تطالب بترحيلهم.
وفي إطارمحاولة لجم الانحياز الأمريكي لصالح الاحتلال الإسرائيلي، رفضت حركة «فتح» صيغة القرار المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة لإدانة حركة «حماس».
وقال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ، إن «صيغة القرار الأمريكي دليل قاطع آخر على سياسة الانحياز الأمريكي الكامل للاحتلال والمساواة بين الضحية والجلاد»، وناشد الشيخ الدول الشقيقة والصديقة أن تقف ضد هذا القرار الجائر والظالم. وحصلت واشنطن على دعم الاتحاد الأوروبي لمشروع قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة يدين إطلاق صواريخ على إسرائيل سيطرح للتصويت الأسبوع المقبل، وذلك بعد ضغوط مارستها أمريكا على الأوروبيين للحصول على دعمهم لصيغة القرار.