2018-12-27
أعلن وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي عن تقديم السلطة الفلسطينية طلبين إلى مجلس الأمن الدولي الشهر المقبل أحدهما يطلب العضوية العاملة في الأمم المتحدة .. في حين حذرت منظمة التحرير الفلسطينية من تصعيد إسرائيل أنشطتها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية قبيل انتخاباتها المبكرة المقررة في أبريل المقبل.
وأفاد المالكي، للإذاعة الفلسطينية الرسمية، أن الطلب الأول يتعلق بالحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة في ظل تمتع فلسطين منذ عام 2012 بمكانة دولة عضو مراقب.
وأوضح المالكي أن الطلب الثاني يتعلق بتفعيل قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334 بشأن إدانة الاستيطان الإسرائيلي، وفتح تحقيق رسمي بشأنه من قبل محكمة الجنايات الدولية، مشيراً إلى أنه في حال فشل تمرير الطلب سيتم طرحه في الجمعية العامة للأمم المتحدة تحت بند «متحدون من أجل السلام».
في غضون ذلك، حذّر بيان لمنظمة التحرير الفلسطينية «من تمرير مخططات الاستيطان وتهويد القدس وقتل المزيد من أبناء شعبنا الفلسطيني وارتكاب عمليات تطهير عرقي، لخدمة الدعاية الانتخابية الإسرائيلية».
وأشار البيان الذي تلاه أمين سر اللجنة التنفيذية للمنظمة صائب عريقات أن «جرائم الاستيطان، هي جرائم حرب حسب القانون الدولي وميثاق روما، توثق وترفع بشكل دوري ومنتظم إلى المحكمة الجنائية الدولية».
وأفاد المالكي، للإذاعة الفلسطينية الرسمية، أن الطلب الأول يتعلق بالحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة في ظل تمتع فلسطين منذ عام 2012 بمكانة دولة عضو مراقب.
وأوضح المالكي أن الطلب الثاني يتعلق بتفعيل قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334 بشأن إدانة الاستيطان الإسرائيلي، وفتح تحقيق رسمي بشأنه من قبل محكمة الجنايات الدولية، مشيراً إلى أنه في حال فشل تمرير الطلب سيتم طرحه في الجمعية العامة للأمم المتحدة تحت بند «متحدون من أجل السلام».
في غضون ذلك، حذّر بيان لمنظمة التحرير الفلسطينية «من تمرير مخططات الاستيطان وتهويد القدس وقتل المزيد من أبناء شعبنا الفلسطيني وارتكاب عمليات تطهير عرقي، لخدمة الدعاية الانتخابية الإسرائيلية».
وأشار البيان الذي تلاه أمين سر اللجنة التنفيذية للمنظمة صائب عريقات أن «جرائم الاستيطان، هي جرائم حرب حسب القانون الدولي وميثاق روما، توثق وترفع بشكل دوري ومنتظم إلى المحكمة الجنائية الدولية».