2018-12-28
أصيب عشرات الفلسطينيين اليوم الجمعة في مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي على أطراف شرق قطاع غزة، في إطار الجمعة رقم 40 لاحتجاجات مسيرات العودة، والتي حملت شعار «لن نساوم على حقنا بالعيش بكرامة».
وأعلن مسعفون عن عدد من الإصابات بالرصاص الحي والمطاطي والاختناق بينهم مسعفة وصحافي، جراء قمع جيش الاحتلال متظاهرين اقتربوا من السياج الحدودي شرقي قطاع غزة.
وبدأ آلاف الفلسطينيين بعد صلاة الجمعة بالتوافد إلى خيام العودة، المقامة على أطراف شرق قطاع غزة قرب السياج الحدودي مع إسرائيل.
ودعت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة إلى أوسع مشاركة شعبية في الاحتجاجات.
وهذه الجمعة هي رقم 40 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي، والتي استشهد فيها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرون بجروح وحالات اختناق.
وتطالب الاحتجاجات برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ منتصف عام 2007.
واستشهد أربعة فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وأصيب عشرات آخرون خلال احتجاجات الجمعة الماضية.
في غضون ذلك، دعا أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات إلى خطوات أوروبية لوقف الاستيطان الإسرائيلي.
وقال عريقات، في بيان عقب لقائه مع القنصل البريطاني العام فيليب هول في الضفة الغربية، إن على دول الاتحاد الأوروبي «اتخاذ خطوات عملية لوقف جرائم إسرائيل، خاصة في مجال تكثيف النشاطات الاستيطانية الاستعمارية».
وأشار عريقات إلى ممارسات إسرائيل من «الإعدامات الميدانية كما في مسيرات العودة في قطاع غزة، ومصادرة الأراضي، وهدم البيوت والحصار والإغلاق وفرض الحقائق على الأرض وخاصة في مدينة القدس وما حولها والاعتقالات».
وأعلن مسعفون عن عدد من الإصابات بالرصاص الحي والمطاطي والاختناق بينهم مسعفة وصحافي، جراء قمع جيش الاحتلال متظاهرين اقتربوا من السياج الحدودي شرقي قطاع غزة.
وبدأ آلاف الفلسطينيين بعد صلاة الجمعة بالتوافد إلى خيام العودة، المقامة على أطراف شرق قطاع غزة قرب السياج الحدودي مع إسرائيل.
ودعت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة إلى أوسع مشاركة شعبية في الاحتجاجات.
وهذه الجمعة هي رقم 40 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي، والتي استشهد فيها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرون بجروح وحالات اختناق.
وتطالب الاحتجاجات برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ منتصف عام 2007.
واستشهد أربعة فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وأصيب عشرات آخرون خلال احتجاجات الجمعة الماضية.
في غضون ذلك، دعا أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات إلى خطوات أوروبية لوقف الاستيطان الإسرائيلي.
وقال عريقات، في بيان عقب لقائه مع القنصل البريطاني العام فيليب هول في الضفة الغربية، إن على دول الاتحاد الأوروبي «اتخاذ خطوات عملية لوقف جرائم إسرائيل، خاصة في مجال تكثيف النشاطات الاستيطانية الاستعمارية».
وأشار عريقات إلى ممارسات إسرائيل من «الإعدامات الميدانية كما في مسيرات العودة في قطاع غزة، ومصادرة الأراضي، وهدم البيوت والحصار والإغلاق وفرض الحقائق على الأرض وخاصة في مدينة القدس وما حولها والاعتقالات».