2018-12-31
قالت وزارة الخارجية الأيرلندية اليوم الاثنين إن عدد البريطانيين الذين يقدمون طلبات للحصول على جوازات سفر أيرلندية ارتفع بنسبة 22 في المئة في عام 2018، وهو ما يزيد على مثلي العدد السنوي الإجمالي للطلبات منذ تصويت بريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي.
وسعى نحو 100 ألف بريطاني مؤهل إلى التمسك بتبعيتهم للاتحاد الأوروبي من خلال الحصول على جواز سفر من أقرب جيرانهم هذا العام، ارتفاعا عن 81 ألفاً العام الماضي و46 ألفاً في عام 2015 وهو العام السابق للارتفاع الحاد في عدد الطلبات نتيجة التصويت لمصلحة الخروج من التكتل.
ويحق لأي شخص ولد في جمهورية أيرلندا أو في أيرلندا الشمالية أو ولد لأبوين أو جدين أيرلنديين الحصول على جواز سفر أيرلندي، أي أن ذلك من حق نحو ستة ملايين بريطاني إجمالاً.
وارتفع عدد الطلبات المسجلة للحصول على جوازات سفر أيرلندية في أيرلندا الشمالية، التي يحق لمواطنيها حمل جوازي سفر بريطاني وأيرلندي لأنها جزء من المملكة المتحدة، بنسبة اثنين في المئة في العام المنتهي في نهاية ديسمبر.
ومع تبقي ثلاثة أشهر فقط على الموعد المقرر لخروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، وهو يوم 29 مارس، توجد حالة من التخبط فيما يخص مسودة اتفاق الخروج التي توصل إليها الجانبان قبل التصويت عليها في البرلمان البريطاني المقرر الشهر المقبل، ما يفتح الباب أمام احتمالات مختلفة بينها الخروج من التكتل دون اتفاق تجاري وإلغاء الخطوة بالكامل.
وسعى نحو 100 ألف بريطاني مؤهل إلى التمسك بتبعيتهم للاتحاد الأوروبي من خلال الحصول على جواز سفر من أقرب جيرانهم هذا العام، ارتفاعا عن 81 ألفاً العام الماضي و46 ألفاً في عام 2015 وهو العام السابق للارتفاع الحاد في عدد الطلبات نتيجة التصويت لمصلحة الخروج من التكتل.
ويحق لأي شخص ولد في جمهورية أيرلندا أو في أيرلندا الشمالية أو ولد لأبوين أو جدين أيرلنديين الحصول على جواز سفر أيرلندي، أي أن ذلك من حق نحو ستة ملايين بريطاني إجمالاً.
وارتفع عدد الطلبات المسجلة للحصول على جوازات سفر أيرلندية في أيرلندا الشمالية، التي يحق لمواطنيها حمل جوازي سفر بريطاني وأيرلندي لأنها جزء من المملكة المتحدة، بنسبة اثنين في المئة في العام المنتهي في نهاية ديسمبر.
ومع تبقي ثلاثة أشهر فقط على الموعد المقرر لخروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، وهو يوم 29 مارس، توجد حالة من التخبط فيما يخص مسودة اتفاق الخروج التي توصل إليها الجانبان قبل التصويت عليها في البرلمان البريطاني المقرر الشهر المقبل، ما يفتح الباب أمام احتمالات مختلفة بينها الخروج من التكتل دون اتفاق تجاري وإلغاء الخطوة بالكامل.