2019-01-04
وكالات ـ الضفة العربية، غزة، القاهرة
يبحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي وصل إلى القاهرة أمس، في زيارة تستغرق عدة أيام، يلتقي خلالها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي آخر مستجدات القضية الفلسطينية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، فيما يستمر النضال الفلسطيني في تظاهرات مسيرات العودة التي دخلت الأسبوع الـ 41 أمس.
وأفاد سفير فلسطين لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية دياب اللوح، بأن عباس سوف يشارك أيضاً في احتفالية افتتاح مسجد «الفتاح العليم» وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.
ميدانياً، أصيب عدد من الفلسطينيين بالرصاص الحي والمطاطي والاختناق، بينهم صحافي بالرصاص الحي جراء قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي متظاهرين اقتربوا من السياج الحدودي شرق قطاع غزة، أمس، ضمن الجمعة رقم 41 لاحتجاجات مسيرات العودة والتي حملت عنوان «مقاومة التطبيع».
وبدأ آلاف الفلسطينيين بعد صلاة ظهر أمس، بالتوافد إلى خيام العودة المقامة على أطراف شرق قطاع غزة قرب السياج الحدودي مع إسرائيل.
ودعت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة إلى أوسع مشاركة شعبية في احتجاجات أمس، وهذه الجمعة رقم 41 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي والتي استشهد فيها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرون بجروح وحالات اختناق بحسب إحصائيات فلسطينية.
وفي سياق المواقف المهددة لعروبة القدس، وبالمخالفة للقانون الدولي، قلل الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو أمس الأول من الإجراءات العربية في حال اعترافه بالقدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي، مؤكد عزمه الإقدام على الخطوة، قائلاً «القرار اتّخذ ولم يبق إلاّ تحديد متى سيتمّ تنفيذه».
يبحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي وصل إلى القاهرة أمس، في زيارة تستغرق عدة أيام، يلتقي خلالها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي آخر مستجدات القضية الفلسطينية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك، فيما يستمر النضال الفلسطيني في تظاهرات مسيرات العودة التي دخلت الأسبوع الـ 41 أمس.
وأفاد سفير فلسطين لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية دياب اللوح، بأن عباس سوف يشارك أيضاً في احتفالية افتتاح مسجد «الفتاح العليم» وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.
ميدانياً، أصيب عدد من الفلسطينيين بالرصاص الحي والمطاطي والاختناق، بينهم صحافي بالرصاص الحي جراء قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي متظاهرين اقتربوا من السياج الحدودي شرق قطاع غزة، أمس، ضمن الجمعة رقم 41 لاحتجاجات مسيرات العودة والتي حملت عنوان «مقاومة التطبيع».
وبدأ آلاف الفلسطينيين بعد صلاة ظهر أمس، بالتوافد إلى خيام العودة المقامة على أطراف شرق قطاع غزة قرب السياج الحدودي مع إسرائيل.
ودعت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة إلى أوسع مشاركة شعبية في احتجاجات أمس، وهذه الجمعة رقم 41 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي والتي استشهد فيها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرون بجروح وحالات اختناق بحسب إحصائيات فلسطينية.
وفي سياق المواقف المهددة لعروبة القدس، وبالمخالفة للقانون الدولي، قلل الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو أمس الأول من الإجراءات العربية في حال اعترافه بالقدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي، مؤكد عزمه الإقدام على الخطوة، قائلاً «القرار اتّخذ ولم يبق إلاّ تحديد متى سيتمّ تنفيذه».