2019-01-22
ضرب زلزال بقوة 6.1 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل إندونيسيا في وقت مبكر الثلاثاء، من دون أن يصدر أي تحذير من حصول تسونامي.
وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكي أن الزلزال وقع على عمق 31 كيلومتراً أمام جزيرة سومبا، وعلى بعد 150 كيلومتراً جنوب غرب مدينة واينغابو.
وأعقب ذلك زلزال أضعف في المنطقة نفسها بلغت قوته 5.2 درجة في رصد أولي، وفق وكالة الوقاية من الكوارث الإندونيسية.
ولم تصدر تقارير فورية عن حصول أضرار.
ولا تزال إندونيسيا تلتقط أنفاسها بعد التسونامي الذي وقع في نهاية ديسمبر جراء ثوران بركاني في وسط مضيق سوندا بين جزيرتي جاوا وسومطرة، حيث أدى إلى مقتل 400 شخص.
ويعد أرخبيل جزر جنوب شرق آسيا الهائل من أكثر المناطق تعرضاً للكوارث على الأرض بسبب امتداده على حزام النار في المحيط الهادي، حيث تتصادم الصفائح التكتونية.
والتسونامي الأخير كان ثالث أكبر كارثة طبيعية تقع في إندونيسيا خلال ستة أشهر، بعد سلسلة من الزلازل القوية في جزيرة لومبوك بين شهري يوليو وأغسطس، وزلزال وتسونامي في سبتمبر في بالو في جزيرة سولاويزي أسفرا عن مقتل نحو 2200 شخص وفقدان آلاف آخرين اعتبروا في عداد الأموات.
وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكي أن الزلزال وقع على عمق 31 كيلومتراً أمام جزيرة سومبا، وعلى بعد 150 كيلومتراً جنوب غرب مدينة واينغابو.
وأعقب ذلك زلزال أضعف في المنطقة نفسها بلغت قوته 5.2 درجة في رصد أولي، وفق وكالة الوقاية من الكوارث الإندونيسية.
ولم تصدر تقارير فورية عن حصول أضرار.
ولا تزال إندونيسيا تلتقط أنفاسها بعد التسونامي الذي وقع في نهاية ديسمبر جراء ثوران بركاني في وسط مضيق سوندا بين جزيرتي جاوا وسومطرة، حيث أدى إلى مقتل 400 شخص.
ويعد أرخبيل جزر جنوب شرق آسيا الهائل من أكثر المناطق تعرضاً للكوارث على الأرض بسبب امتداده على حزام النار في المحيط الهادي، حيث تتصادم الصفائح التكتونية.
والتسونامي الأخير كان ثالث أكبر كارثة طبيعية تقع في إندونيسيا خلال ستة أشهر، بعد سلسلة من الزلازل القوية في جزيرة لومبوك بين شهري يوليو وأغسطس، وزلزال وتسونامي في سبتمبر في بالو في جزيرة سولاويزي أسفرا عن مقتل نحو 2200 شخص وفقدان آلاف آخرين اعتبروا في عداد الأموات.