2019-01-25
اعتقلت السلطات الأمريكية روجر ستون حليف ترامب بعد توجيه سبعة اتهامات له منها تقديم إقرارات غير صحيحة، فيما يبحث زعيما الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس استمرار المفاوضات للخروج من مأزق «الإغلاق» الحكومي.
وذكر مكتب المستشار الخاص روبرت مولر، أمس، أن ستون ألقي القبض عليه في فلوريدا أمس بعد توجيه الاتهامات السبعة إليه، وهي اتهام بعرقلة إجراء رسمي وخمسة اتهامات بتقديم إقرارات غير صحيحة واتهام بشراء شهود.
إلى ذلك، تستمر المعركة السياسية في الكونغرس بين الرئيس دونالد ترامب والديمقراطيين بحثاً عن حلّ لشلل أصاب ربع الإدارات الفدرالية التي بات بعض موظفيها الذين سيحرمون على الأرجح من راتب ثان يعتمدون على المساعدات الغذائية.
واستأنف زعيما الجمهوريين والديمقراطيين، أمس الأول، المفاوضات للخروج من «الإغلاق» الجزئي للإدارات الفدرالية، بضوء أخضر من البيت الأبيض الذي بات يؤيد قانون ميزانية موقتاً شرط أن يتضمن مبلغاً لبناء جدار على الحدود مع المكسيك.
وبعيد التصويت بدأت ترتسم الخطوط العريضة لاتفاق يمكن أن يضع حداً لأزمة متفاقمة بعد أن اجتمع زعيما الجمهوريين والديمقراطيين في مجلس الشيوخ لبحث اقتراح بتمويل الإدارات الفدرالية لمدة ثلاثة أسابيع إفساحاً في المجال أمام المفاوضات حول الأمن الحدودي.
وقال الرئيس الأمريكي «إذا توصلا إلى اتفاق معقول سأؤيده»، ولكنه أضاف «يجب أن يكون لدينا جدار في هذا البلد»، إلا أن رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسي بيلوسي قالت إن أي اتفاق ينص على دفعة أولى للجدار الذي يريده ترامب لن يمر.
على صعيد متصل، بدأت الإدارة الأمريكية، أمس، إجبار مقدمي طلبات اللجوء إلى الولايات المتحدة على البقاء في الأراضي المكسيكية بانتظار البت في طلباتهم، في إجراء جديد يهدف إلى ردع الهجرة غير الشرعية عبر الحدود الجنوبية.
وذكر مكتب المستشار الخاص روبرت مولر، أمس، أن ستون ألقي القبض عليه في فلوريدا أمس بعد توجيه الاتهامات السبعة إليه، وهي اتهام بعرقلة إجراء رسمي وخمسة اتهامات بتقديم إقرارات غير صحيحة واتهام بشراء شهود.
إلى ذلك، تستمر المعركة السياسية في الكونغرس بين الرئيس دونالد ترامب والديمقراطيين بحثاً عن حلّ لشلل أصاب ربع الإدارات الفدرالية التي بات بعض موظفيها الذين سيحرمون على الأرجح من راتب ثان يعتمدون على المساعدات الغذائية.
واستأنف زعيما الجمهوريين والديمقراطيين، أمس الأول، المفاوضات للخروج من «الإغلاق» الجزئي للإدارات الفدرالية، بضوء أخضر من البيت الأبيض الذي بات يؤيد قانون ميزانية موقتاً شرط أن يتضمن مبلغاً لبناء جدار على الحدود مع المكسيك.
وبعيد التصويت بدأت ترتسم الخطوط العريضة لاتفاق يمكن أن يضع حداً لأزمة متفاقمة بعد أن اجتمع زعيما الجمهوريين والديمقراطيين في مجلس الشيوخ لبحث اقتراح بتمويل الإدارات الفدرالية لمدة ثلاثة أسابيع إفساحاً في المجال أمام المفاوضات حول الأمن الحدودي.
وقال الرئيس الأمريكي «إذا توصلا إلى اتفاق معقول سأؤيده»، ولكنه أضاف «يجب أن يكون لدينا جدار في هذا البلد»، إلا أن رئيسة مجلس النواب الديمقراطية نانسي بيلوسي قالت إن أي اتفاق ينص على دفعة أولى للجدار الذي يريده ترامب لن يمر.
على صعيد متصل، بدأت الإدارة الأمريكية، أمس، إجبار مقدمي طلبات اللجوء إلى الولايات المتحدة على البقاء في الأراضي المكسيكية بانتظار البت في طلباتهم، في إجراء جديد يهدف إلى ردع الهجرة غير الشرعية عبر الحدود الجنوبية.