2019-04-02
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان أن بلاده ستخصص مليون يورو من المساعدة الإنسانية لمخيمات النازحين في شمال شرق سوريا، وخصوصاً مخيم الهول الذي يضم آلاف النساء والأطفال الأجانب المرتبطين بتنظيم داعش الإرهابي.
وقال لو دريان في بيان «نظراً إلى حجم الأزمة الإنسانية، قررت تعزيز تحركنا في مخيمات المنطقة، وخصوصاً مخيم الهول الذي يؤوي راهناً 70 ألف شخص في ظروف صعبة للغاية».
وشهد مخيم الهول الذي أقيم في الأساس لاستقبال 20 ألف شخص كحد أقصى، تدفقاً كبيراً منذ هجوم قوات سوريا الديمقراطية النهائي على تنظيم داعش الإرهابي في ديسمبر.
وذكرت تقارير أن مدنيين سوريين وعائلات إرهابيين يعيشون في ظروف بالغة الصعوبة، تتمثل في خيم تغمرها المياه، وأطفال يعانون الإسهال، وأمهات عاجزات عن الإرضاع لأنهن لا يحصلن على ما يكفي من المواد الغذائية.
وحذرت السلطات الكردية، المتحالفة مع التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش بقيادة أمريكية، من هذا الأمر مراراً وطالبت بالمساعدة.
وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى أن بلاده ستقدم الخيم والسلع الأساسية ومساعدة غذائية وتؤمن الوصول إلى الماء بما قيمته نصف مليون يورو وخصوصاً لمخيم الهول.
وستمنح مساعدة إضافية قيمتها نصف مليون يورو لمركزين صحيين أنشأتهما فرنسا ودعمتهما في 2017 في مخيم الهول ويستقبلان أكثر من ألفي حالة كل شهر.
ورصدت فرنسا برنامجاً طارئاً قيمته 50 مليون يورو لسوريا، منها أكثر من 12 مليوناً للنازحين واللاجئين من الشمال الشرقي.
وقال لو دريان في بيان «نظراً إلى حجم الأزمة الإنسانية، قررت تعزيز تحركنا في مخيمات المنطقة، وخصوصاً مخيم الهول الذي يؤوي راهناً 70 ألف شخص في ظروف صعبة للغاية».
وشهد مخيم الهول الذي أقيم في الأساس لاستقبال 20 ألف شخص كحد أقصى، تدفقاً كبيراً منذ هجوم قوات سوريا الديمقراطية النهائي على تنظيم داعش الإرهابي في ديسمبر.
وذكرت تقارير أن مدنيين سوريين وعائلات إرهابيين يعيشون في ظروف بالغة الصعوبة، تتمثل في خيم تغمرها المياه، وأطفال يعانون الإسهال، وأمهات عاجزات عن الإرضاع لأنهن لا يحصلن على ما يكفي من المواد الغذائية.
وحذرت السلطات الكردية، المتحالفة مع التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش بقيادة أمريكية، من هذا الأمر مراراً وطالبت بالمساعدة.
وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى أن بلاده ستقدم الخيم والسلع الأساسية ومساعدة غذائية وتؤمن الوصول إلى الماء بما قيمته نصف مليون يورو وخصوصاً لمخيم الهول.
وستمنح مساعدة إضافية قيمتها نصف مليون يورو لمركزين صحيين أنشأتهما فرنسا ودعمتهما في 2017 في مخيم الهول ويستقبلان أكثر من ألفي حالة كل شهر.
ورصدت فرنسا برنامجاً طارئاً قيمته 50 مليون يورو لسوريا، منها أكثر من 12 مليوناً للنازحين واللاجئين من الشمال الشرقي.