2019-06-19
استنكرت وزارة الخارجية المصرية «بأقوى العبارات»، أمس، دعوة مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان إلى إجراء تحقيق مستقل حول وفاة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي.وقال المتحدث باسم الخارجية أحمد حافظ في بيان أمس إن تصريحات مفوضية الأمم المتحدة «تناول ينطوي على محاولة تسييس حالة وفاة طبيعية بشكل متعمد».
وأضاف أن التصريحات «تفتقر إلى الموضوعية، ومحاولة مغرضة للنيل من التزام مصر بالمعايير الدولية، بل والقفز إلى استنتاجات واهية لا تستند إلى أي أدلة أو براهين حول صحة المذكور».
وتوفي مرسي، الاثنين الماضي عن 67 عاماً، بعد أن سقط مغشياً عليه في قاعة محكمة بالقاهرة أثناء محاكمته في قضية بتهمة التخابر.
على صعيد آخر، قضت محكمة مصرية، أمس، بالإعدام شنقاً على عضوي «خلية إرهابية» متهمة بإطلاق النيران على مركز شرطة أبوالمطامير وتفجير الأبراج الكهربائية في البحيرة.
وعاقبت محكمة جنايات دمنهور، أمس، ثلاثة متهمين بالسجن عشرة أعوام، ومتهمين آخرين بالسجن ثلاثة أعوام في القضية ذاتها.
وكان رجال الأمن الوطني، بالاشتراك مع الأجهزة الأمنية بالبحيرة، أعلنوا عام 2015 القبض على «أفراد خلية إرهابية مسلحة متهمة بإطلاق النيران على مركز شرطة أبوالمطامير وتدمير أبراج كهرباء الضغط العالي، وإطلاق النيران على قسم شرطة أبوالمطامير وإحراز أسلحة وقنابل ومتفجرات».
وأضاف أن التصريحات «تفتقر إلى الموضوعية، ومحاولة مغرضة للنيل من التزام مصر بالمعايير الدولية، بل والقفز إلى استنتاجات واهية لا تستند إلى أي أدلة أو براهين حول صحة المذكور».
وتوفي مرسي، الاثنين الماضي عن 67 عاماً، بعد أن سقط مغشياً عليه في قاعة محكمة بالقاهرة أثناء محاكمته في قضية بتهمة التخابر.
على صعيد آخر، قضت محكمة مصرية، أمس، بالإعدام شنقاً على عضوي «خلية إرهابية» متهمة بإطلاق النيران على مركز شرطة أبوالمطامير وتفجير الأبراج الكهربائية في البحيرة.
وعاقبت محكمة جنايات دمنهور، أمس، ثلاثة متهمين بالسجن عشرة أعوام، ومتهمين آخرين بالسجن ثلاثة أعوام في القضية ذاتها.
وكان رجال الأمن الوطني، بالاشتراك مع الأجهزة الأمنية بالبحيرة، أعلنوا عام 2015 القبض على «أفراد خلية إرهابية مسلحة متهمة بإطلاق النيران على مركز شرطة أبوالمطامير وتدمير أبراج كهرباء الضغط العالي، وإطلاق النيران على قسم شرطة أبوالمطامير وإحراز أسلحة وقنابل ومتفجرات».