2019-07-23
أكدت دولة الإمارات أنها ليست بصدد مغادرة اليمن وسط عمليات إعادة انتشار قواتها التي تقوم بها ضمن قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية.
وقال وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور أنور قرقاش، في مقال رأي بصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية،
«فقط لتوضيح الأمر، الإمارات وبقية التحالف لا تغادر اليمن»، مؤكداً «سنعمل بشكل مختلف وحضورنا العسكري باق بما يتوافق مع القانون الدولي»، وتابع «سنواصل تقديم المشورة ومساعدة القوات اليمنية المحلية».
وكانت الإمارات أعلنت بداية الشهر الجاري عن خطة لإعادة انتشار قواتها في اليمن لأسباب «استراتيجية وتكتيكية».
وأكد قرقاش أنه يجب على المتمردين الحوثيين أن ينظروا إلى الخطوة الإماراتية على أنها «إجراء لبناء الثقة من أجل خلق زخم جديد لإنهاء الصراع».
وأضاف «بينما تقوم الإمارات العربية المتحدة بتخفيض وإعادة نشر قواتها في اليمن، فإننا نقوم بذلك بنفس الطريقة التي بدأنا بها.. بأعين مفتوحة»، مؤكداً أن «الوقت الآن هو لمضاعفة التركيز على العملية السياسية».
في غضون ذلك، أعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث، أمس، أن الحرب في اليمن يمكن وقفها لأن الطرفين المتحاربين والتوافق السياسي الدولي يدعمون اتفاقاً توسطت بشأنه الأمم المتحدة في ستوكهولم خلال ديسمبر من العام الماضي.
وقال غريفيث للصحافيين في جنيف «أعتقد أن هذه الحرب في اليمن قابلة للحل على نحو وشيك»، وأضاف «الطرفان كلاهما يصران على رغبتهما في حل سياسي والحل العسكري غير وارد».
وقال وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور أنور قرقاش، في مقال رأي بصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية،
«فقط لتوضيح الأمر، الإمارات وبقية التحالف لا تغادر اليمن»، مؤكداً «سنعمل بشكل مختلف وحضورنا العسكري باق بما يتوافق مع القانون الدولي»، وتابع «سنواصل تقديم المشورة ومساعدة القوات اليمنية المحلية».
وكانت الإمارات أعلنت بداية الشهر الجاري عن خطة لإعادة انتشار قواتها في اليمن لأسباب «استراتيجية وتكتيكية».
وأكد قرقاش أنه يجب على المتمردين الحوثيين أن ينظروا إلى الخطوة الإماراتية على أنها «إجراء لبناء الثقة من أجل خلق زخم جديد لإنهاء الصراع».
وأضاف «بينما تقوم الإمارات العربية المتحدة بتخفيض وإعادة نشر قواتها في اليمن، فإننا نقوم بذلك بنفس الطريقة التي بدأنا بها.. بأعين مفتوحة»، مؤكداً أن «الوقت الآن هو لمضاعفة التركيز على العملية السياسية».
في غضون ذلك، أعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث، أمس، أن الحرب في اليمن يمكن وقفها لأن الطرفين المتحاربين والتوافق السياسي الدولي يدعمون اتفاقاً توسطت بشأنه الأمم المتحدة في ستوكهولم خلال ديسمبر من العام الماضي.
وقال غريفيث للصحافيين في جنيف «أعتقد أن هذه الحرب في اليمن قابلة للحل على نحو وشيك»، وأضاف «الطرفان كلاهما يصران على رغبتهما في حل سياسي والحل العسكري غير وارد».