2019-12-23
أعلنت خمسة اتحادات ومنظمات نسائية عن انضمامها إلى عضوية هيئة المرأة العربية باعتبارها إطاراً تنظيمياً وتنسيقياً يهدف إلى تفعيل وتنشيط آفاق العمل العربي المشترك في فضاء المنظمات العربية غير الحكومية.
وقالت المتحدثة الرسمية باسم هيئة المرأة العربية د. رسل النعيمي إن الاتحاد الوطني للمرأة التونسية، والذي تأسس في عام 1956، قد انضم إلى عضوية هيىة المرأة العربية، كما أعلن كل من الاتحاد الوطني للنساء الجزائريات، والاتحاد العام لنساء اليمن، والاتحاد النسائي الأردني العام، والاتحاد العام للمرأة الموريتانية، في رسائل رسمية تلقتها الهيئة عن استكمال جميع ملفات العضوية في الهيئة.
وأضافت أن التواصل جار مع عدد آخر من الاتحادات والجمعيات والروابط النسائية في عدد من البلدان العربية لاستكمال إجراءات الانخراط في عضوية الجمعية العمومية للهيئة.
واختتمت د. النعيمي تصريحها بالتأكيد على وجود ترحيب عربي كبير بانطلاق أعمال الهيئة ومشاريعها للارتقاء بآليات وأساليب العمل العربي المشترك في إطار المنظمات النسائية باعتبار الهيئة منظمة عربية تسهم في التنسيق والتعاون وتبادل الخبرات والأفكار الهادفة إلى تعميق مشاركة المرأة العربية في جوانب الحياة المتعددة.
من جهتها، أعربت رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة التونسية راضية الجربي عن الاعتزاز والتقديرالكبيرين بانطلاق أعمال هيئة المرأة العربية، مؤكدة الرغبة والاستعداد لإنجاح مهامها وتطوير سبل العمل العربي، لما فيه من انعكاس إيجابي على تنشيط دور المرأة في التنمية المستدامة وبناء الأوطان.
كما عبرت الأمينة العامة للاتحاد الوطني للنساء الجزائريات نورية حفصي عن الابتهاج بـ «بزوغ فجر جديد للمرأة العربية يجعل منها قادرة على مواكبة تطور العصر والاسهام الفاعل في تعزيز بنية العمل العربي المشترك».
وقالت رئيسة الاتحاد النسائي الأردني العام الدكتورة ميسون تليلان إن تأطير العمل العربي غير الحكومي بات مطلباً ملحاً للنساء، لما يشكله ذلك من دعامة قوية لتعميق اواصر التعاون والاستفادة من مبادرات الهيئة..
بينما صرحت رئيسة الاتحاد العام لنساء اليمن فاطمة المريسي أن مشاريع الهيئة وبرامجها يشكلان رافداً مهماً لتحفيز النساء على العمل الميداني، خصوصاً في البلدان العربية التي تعرضت مؤخراً لنزاعات وصراعات.
ونقلت رئيسة الاتحاد العام للمرأة الموريتانية تحيى بنت لحبيب خالص تمنياتها لأعمال هيئة المرأة العربية، متمنية التوفيق والسداد لهذا الكيان العربي في انطلاقته نحو تحقيق مزيد من الإنجازات لمصلحة النساء، خصوصاً في البلدان العربية الأقل نمواً.
وقالت المتحدثة الرسمية باسم هيئة المرأة العربية د. رسل النعيمي إن الاتحاد الوطني للمرأة التونسية، والذي تأسس في عام 1956، قد انضم إلى عضوية هيىة المرأة العربية، كما أعلن كل من الاتحاد الوطني للنساء الجزائريات، والاتحاد العام لنساء اليمن، والاتحاد النسائي الأردني العام، والاتحاد العام للمرأة الموريتانية، في رسائل رسمية تلقتها الهيئة عن استكمال جميع ملفات العضوية في الهيئة.
وأضافت أن التواصل جار مع عدد آخر من الاتحادات والجمعيات والروابط النسائية في عدد من البلدان العربية لاستكمال إجراءات الانخراط في عضوية الجمعية العمومية للهيئة.
واختتمت د. النعيمي تصريحها بالتأكيد على وجود ترحيب عربي كبير بانطلاق أعمال الهيئة ومشاريعها للارتقاء بآليات وأساليب العمل العربي المشترك في إطار المنظمات النسائية باعتبار الهيئة منظمة عربية تسهم في التنسيق والتعاون وتبادل الخبرات والأفكار الهادفة إلى تعميق مشاركة المرأة العربية في جوانب الحياة المتعددة.
من جهتها، أعربت رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة التونسية راضية الجربي عن الاعتزاز والتقديرالكبيرين بانطلاق أعمال هيئة المرأة العربية، مؤكدة الرغبة والاستعداد لإنجاح مهامها وتطوير سبل العمل العربي، لما فيه من انعكاس إيجابي على تنشيط دور المرأة في التنمية المستدامة وبناء الأوطان.
كما عبرت الأمينة العامة للاتحاد الوطني للنساء الجزائريات نورية حفصي عن الابتهاج بـ «بزوغ فجر جديد للمرأة العربية يجعل منها قادرة على مواكبة تطور العصر والاسهام الفاعل في تعزيز بنية العمل العربي المشترك».
وقالت رئيسة الاتحاد النسائي الأردني العام الدكتورة ميسون تليلان إن تأطير العمل العربي غير الحكومي بات مطلباً ملحاً للنساء، لما يشكله ذلك من دعامة قوية لتعميق اواصر التعاون والاستفادة من مبادرات الهيئة..
بينما صرحت رئيسة الاتحاد العام لنساء اليمن فاطمة المريسي أن مشاريع الهيئة وبرامجها يشكلان رافداً مهماً لتحفيز النساء على العمل الميداني، خصوصاً في البلدان العربية التي تعرضت مؤخراً لنزاعات وصراعات.
ونقلت رئيسة الاتحاد العام للمرأة الموريتانية تحيى بنت لحبيب خالص تمنياتها لأعمال هيئة المرأة العربية، متمنية التوفيق والسداد لهذا الكيان العربي في انطلاقته نحو تحقيق مزيد من الإنجازات لمصلحة النساء، خصوصاً في البلدان العربية الأقل نمواً.